الخبر وأكثر

"قيادة الحزب تعاهد السيد الشهيد حسن نصر الله أن تواصل جهادها في مواجهة العدو وإسنادا لغزة وفلسطين ودفاعا عن لبنان وشعبه الصامد والشريف". كلمات مشحونة بالعاطفة الجياشة، وبأصوات الرجال الصابرين حملة البنادق في نعي رجل أطلق عليه لقب "سيد المقاومة".   لديه معجبون كثر بمقدار ما له من أعداء وخصوم في لبنان والوطن العربي.  

قال الخبير العسكري والاستراتيجي الأردني محمد المقابلة، الجمعة، إن قرار اجتياح لبنان بريا قائم لا محالة، وهو بانتظار ضوء أخضر أميركي. وأضاف المقابلة لـ"قدس برس"، أن "ما يتم الآن في لبنان قصف تمهيدي، والاجتياح ربما يكون قريبا، لأن (حزب الله) يعاني من (نزيف أمني) وثبت ذلك من خلال الاغتيالات المتكررة". وأوضح أن "الاختراق الأمني وصل

قال قائد الجيش الأردني اللواء يوسف الحنيطي، الخميس، إنه يجب "تعزيز منظومة الردع الاستراتيجي ودعم القدرات الدفاعية للقوات المسلحة الأردنية". وأكد الحنيطي خلال زيارات عدة على مدار أيام لكتائب في الجيش وقواعد عسكرية، أهمية "تعزيز الكفاءة والجاهزية القتالية لمختلف تشكيلات ووحدات القوات المسلحة الأردنية، وضرورة مواكبة التطورات التقنية والعملياتية لضمان استعدادها لمواجهة التحديات المحتملة كافة".

تقترب حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة من طي عامها الأول، ومع كل يوم تتواصل فيها هذه الحرب تأخذ معاناة الغزيين أشكالا مختلفة، فحجم الاحتياجات الكبير للعائلات النازحة يزيد من الضغط الواقع على المنظمات الدولية التي بالكاد تستطيع تأمين الحد الأدنى من هذه الاحتياجات. لأجل ذلك، أطلق نشطاء من داخل غزة ومغتربون فلسطينيون في الخارج، سلسلة

أطلقت الولايات المتحدة مبادرة مشتركة مع عدد من الدول الغربية والعربية للدعوة إلى وقف إطلاق النار بين "حزب الله" اللبناني والاحتلال لمدة 21 يوما من أجل إفساح المجال للتوصل إلى تسوية سياسية. وقال الرئيسان الأمريكي جو بايدن والفرنسي إيمانويل ماكرون في بيان مشترك، اليوم الخميس "لقد عملنا معا في الأيام الأخيرة على دعوة مشتركة لوقف

رأى بعض الكتاب والمحللين السياسيين أن الاحتلال، ومن خلال عدوانه على لبنان، يرغب في فرض الانفكاك مع جبهة المقاومة في غزة، وإرغام "حزب الله" على عقد اتفاق تهدئة تحت وطأة القصف، ومن ثم الاستفراد في قطاع غزة.   وقال الكاتب والمتابع للإعلام الإسرائيلي ياسر مناع إن "مصير غزة لن يتغير حاليا، وسيبقى مرهوناً بما ستؤول

درجت العادة أن يكون الفلسطيني مطاردا لقوات الاحتلال الإسرائيلي، غير أن الناشط والمعارض السياسي، مزيد سقف الحيط (50 عاما) من مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، لا يستطيع القدوم لبيته أو الالتقاء بعائلته، كونه مطلوباً للأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية.   ووجهت السلطة الفلسطينية لـ "سقف الحيط" تهمة "حيازة سلاح"، إلا أنه يؤكد أن السبب الحقيقي

رجح خبيران أردنيان بالشأنين العسكري والسياسي عدم حصول تصعيد في الجنوب اللبناني والذهاب نحو هجوم بري إسرائيلي واحتلال المناطق اللبنانية المحاذية للحدود الشمالية لفلسطين المحتلة.   وقال الخبير الأمني والعسكري جلال العبادي، إن ما يجري ما بين الجيش الإسرائيلي، وحزب الله "أشبه ما تكون بحرب حافة الهاوية، بمعنى أن كل طرف يحاول أن يوقع أكبر

شيّع "حزب الله" اللبناني، اليوم الأحد، جثماني القياديين في الحزب، إبراهيم عقيل (الحاج عبد القادر)، والشهيد محمود ياسين حمد (فجر)، بموكب مهيب في الضاحية الجنوبية لبيروت، بمشاركة رسمية وسياسية وعسكرية ووزارية ونيابية، وقيادات حزبية وفصائل وفلسطينية.  و ردّد المشاركون في التشييع، الهتافات المناصرة للمقاومة في لبنان وفلسطين، والمنددة بهمجية الاحتلال. وتخلّلت المراسم، كلمة لنائب الأمين

نعت "المقاومة الإسلامية" في لبنان، اليوم السبت، كوكبة من قادتها، على إثر عدوان الاحتلال الإسرائيلي الذي استهدف مبنىً سكنياً في منطقة الجاموس في الضاحية الجنوبية لبيروت، أمس الجمعة، وأسفر عن عشرات الشهداء والجرحى المدنيين. وفي هذا السّياق، أكّد المراقب والخبير الأردني، حاتم الهرش، على أن "جيش الاحتلال الإسرائيلي سيواصل عملياته الأمنية في لبنان، ولا يمكن

قال الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني، إبراهيم المدهون، إن"خيارات المقاومة الإسلامية في لبنان، بعد العدوان الصهيوني الأخير، باتت معقّدة، وخصوصاً أن العدو الصهيوني هو من بدأ المعركة واختار توقيتها، وحكومة الإحتلال الإسرائيلي بشخص رئيسها بنيامين نتنياهو معنية بتوسعة العدوان على لبنان". وأضاف المدهون، في تصريح خاص لـ"قدس برس"، مساء اليوم الجمعة، أن حزب الله ومحور المقاومة

أعلن الاتحاد الكويتي لكرة القدم اعتذاره عن عدم لعب مباراة منتخب الكويت مع نظيره الفلسطيني على أرض فلسطين يوم 16 أكتوبر المقبل ضمن تصفيات كأس العالم. وأفاد مصدر مطلع "قدس برس" أن الاتحاد الكويتي "رفض اللعب على الأراضي الفلسطينية المحتلة لعدة أسباب، أبرزها موقف الكويت الراسخ ضد التطبيع الذي يُعتبر بمثابة إقرار بشرعية الاحتلال". وأضاف