استيطان

 داهم عشرات المستوطنين اليوم الأربعاء، قرية "رابود" جنوبي الخليل، جنوب الضفة الغربية. وقال مصادر محلية، إن المستوطنين تمركزوا على تلة في أحد المواقع الأثرية بالقرية، بعد مداهمتها بحراسة من جنود الاحتلال، ونظموا احتفالا بأصوات صاخبة ورقصات في أراضي الفلسطينيين، بمناسبة ما يسمى "عيد المساخر" العبري. وتحيط بالقرية مستوطنة "عتنائيل" التي تضم مستوطنين متطرفين. ووثقت هيئة

اعتدى مستوطنون، اليوم الثلاثاء، على مسن أثناء حراثة أرضه في بلدة "عوريف" جنوبي نابلس، شمال الضفة الغربية. وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة (تابع للسلطة الفلسطينية) غسان دغلس، في تصريحات صحفية، إن مستوطني "يتسهار" هاجموا المسن داود حسن الصفدي، في المنطقة الشرقية من البلدة، وجرى اعتقاله من قبل قوات الاحتلال، التي تدخلت لحماية المستوطنين. وأضاف

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" حازم قاسم، أن الكشف عن تشكيل مجموعة إرهابية يهودية مسلحة في مدينة اللد في الداخل المحتل (شمال فلسطين المحتلة) تتبع لوزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير، "تطور خطير". وأشار قاسم في تصريحات صحفية، الثلاثاء، إلى أن "الحكومة الصهيونية الفاشية ذاهبة لتصعيد عدوانها ضد شعبنا في مدن الداخل

ذكرت مصادر عبرية، أن الجيش الإسرائيلي؛ أصدر اليوم الثلاثاء، تعليمات لسكان مستوطنة "يتسهار" جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة، بالبقاء في منازلهم، وإغلاق الأبواب والنوافذ، والدخول إلى مناطق محمية. وأوضح موقع /ساروجيم/ العبري، أن جيش الاحتلال يشتبه بوقوع "حادث أمني" في المستوطنة، وهو مصطلح يشير عادةً إلى تسلل فلسطينيين. وأضاف، أن جيش الاحتلال اعتقل فلسطينيا

دعت "منظمات الهيكل" المزعوم المستوطنين إلى تنظيم اقتحامات جماعية مكثفة لساحات المسجد الأقصى الثلاثاء والأربعاء المقبلين، تزامنا مع ما يسمى عيد "المساخر" العبري. وطالبت المنظمات الاستيطانية، حسب ما أورده موقع /عرب 48/ الإخباري اليوم الاثنين، وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير، إغلاق الأقصى أمام الفلسطينيين لمدة 10 أيام خلال عيد "الفصح العبري" الذي يتزامن

سلّمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، إخطارات بوقف العمل والبناء في منازل وغرف زراعية وبركسات في بلدة "الزاوية" غربي سلفيت، شمال الضفة الغربية. وأوضحت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال سلّمت إخطارات بوقف العمل والبناء بثلاثة منازل قيد الإنشاء، وبركسين، وتسع غرف زراعية في المنطقة الغربية من البلدة. يذكر أن هيئة مقاومة الجدار والاستيطان (تابعة للسلطة

حذرت وزارة الخارجية في السلطة الفلسطينية، من أن تصريحات وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير "ستؤجج الأوضاع في ساحة الصراع". وطالب بن غفير، اليوم الاثنين، الشرطة الإسرائيلية بمواصلة تنفيذ عمليات هدم لمنازل فلسطينية في القدس المحتلة خلال شهر رمضان المقبل، بزعم بنائها دون تصاريح. واعتبرت خارجية السلطة الفلسطينية، أن تصريحات الوزير الإسرائيلي "تندرج في

هدمت قوات الاحتلال مصلى و"بركس" جنوب وشرق بيت لحم، جنوب الضفة الغربية، وذلك بحجة عدم الترخيص. وأفاد مدير مكتب "هيئة مقاومة الجدار والاستيطان" في بيت لحم (تابع للسلطة الفلسطينية) حسن بريجية في تصريحات صحفية، بأن قوة من جيش الاحتلال ترافقها جرافة اقتحمت منطقة "أم سعيد" الواقعة بين بلدة "بيت فجار"، وقرية "مراح معلا"، وهدمت مصلى

أعلنت شرطة الاحتلال، اليوم الأحد، عن فقدان آثار مستوطنة إسرائيلية، دون الإشارة إلى احتمالية اختطافها، وفقا للقناة /12 العبرية/. وطلبت الشرطة الإسرائيلية، في بيان لها، المساعدة في اقتفاء آثار المستوطنة "عدن ألفا" البالغة من العمر 17 عاما من سكان الخضيرة. وبحسب البيان، فقد شوهدت "ألفا" آخر مرة صباح أمس، في أحد أحياء مدينة القدس. ويتخوف

حذرت منظمة التحرير الفلسطينية، اليوم السبت، من مخاطر إعادة تفعيل الاحتلال المشروع الاستيطاني الأخطر على مستقبل مدينة القدس والضفة الغربية. وقال "المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان" التابع لمنظمة التحرير، في بيان صحفي، إن لجنة حكومية تابعة للإدارة المدنية الإسرائيلية ستجتمع في 27 من آذار/مارس الجاري لمناقشة مخططين استيطانيين في إطار مشروع (E1) الذي

حذر مدير "معهد بحوث الأمن القومي الإسرائيلي" (تابع لجامعة تل أبيب) تمير هايمن، من أن المؤسسة الأمنية والعسكرية الإسرائيلية، تفقد السيطرة على الأحداث في الضفة الغربية، في ضوء تصاعد عمليات المقاومة الفلسطينية والعمليات الفردية. وذكر هايمن في مقال له عبر صحيفة / إسرائيل اليوم / العبرية، اليوم السبت، أن "المستوى الذي يوجه استخدام القوة هو

أصيب عدد من الفلسطينيين بالاختناق، اليوم الجمعة، خلال تصديهم لاقتحام مستوطنين نبع قريوت جنوب نابلس. وقال مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية، غسان دغلس، في تصريحات إعلامية، إن عددا من المستوطنين اقتحموا النبع بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، التي أطلقت قنابل الصوت والغاز السام صوب المواطنين الفلسطينيين الذين تصدوا للاقتحام، ما أدى لإصابة عدد منهم