هدمت آليات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، منزلا قيد الإنشاء في بلدة بيت حنينا، شمال مدينة القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية، بأن آليات الاحتلال وشرطته اقتحمت بلدة بيت حنينا، وهدمت منزلاً قيد الإنشاء في البلدة تعود ملكيته لعائلة الطويل، بحجة البناء دون ترخيص. وتفرض بلدية الاحتلال في القدس شروطًا تعجيزية ومبالغ طائلة لحصول المقدسيين على تراخيص

قال نادي الأسير الفلسطيني (منظمة أهلية مقرها رام الله)، اليوم الاثنين، إنّ الإجراءات التي ينوي رئيس حزب "القوة اليهودية" المتطرف ايتمار بن غفير تنفيذها تمثل موقف حكومة الاحتلال الإسرائيلي. وأوضح رئيس النادي قدورة فارس، أن "بن غفير، شخصية موتورة لا تستوقفها الحسابات السياسية، والأمنية التي تتبناها سلطات الاحتلال". ولفت إلى أن تسلم "بن غفير" لمنصب

حذر رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين (تابعة للسلطة الفلسطينية)، قدري أبو بكر، من "وجود نوايا أكيدة لإدارة السجون الإسرائيلية واستخباراتها، بتصعيد الأوضاع داخل السجون والمعتقلات، والاستمرار في استهداف الأسرى والأسيرات". وبيّن أبو بكر، في بيان اطلعت عليه "قدس برس"، اليوم الاثنين، أن "حكومة الاحتلال وأدواتها القضائية والعسكرية تنتهج سياسة التنصل من اتفاقها مع الأسرى الإداريين

أكد رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إسماعيل هنية، اليوم الاثنين، التزام حركته بـ"إعلان الجزائر" للم الشمل الفلسطيني، "والجدية التامة في إنجاح هذه الجهود لتحقيق الوحدة الوطني". جاء ذلك خلال اتصال هاتفي بينه وبين وزير الخارجية الجزائري رمضان لعمامرة، حيث قدم له التهاني بنجاح القمة العربية، مثمنًا "الجهد الجزائري المخلص والدؤوب الذي أدى إلى

توغلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، بشكل محدود، شرق مخيم البريج، وسط قطاع غزة، ونفذت أعمال تجريف في أراضي الفلسطينيين. وقال مراسل "قدس برس"، إن "ست آليات عسكرية إسرائيلية خرجت صباح اليوم الاثنين من بوابة السرحي، وتوغلت باتجاه الأراضي الزراعية شرقي مخيم البريج للاجئين الفلسطينيين". وأضاف أن "التوغل تزامن مع تحليق مكثف للطائرات المسيرة في

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة الماضية، شابًا فلسطينيًا على معبر بيت حانون "إيرز"، شمال قطاع غزة. وقال رئيس وحدة الدراسات والتوثيق في هيئة شؤون الأسرى والمحررين، عبد الناصر فروانة، إن "سلطات الاحتلال اعتقلت الشاب محمد عبد الكريم جمعة أبو ناموس (32 عامًا)، من مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، لدى مروره من معبر بيت حانون، بعد

اقتحم مستوطنون، اليوم الاثنين، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر محلية، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا “الأقصى” من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته. وواصلت شرطة الاحتلال فرض قيودها على دخول المصلين الفلسطينيين الوافدين من القدس والداخل المحتل للأقصى، واحتجاز هوياتهم عند بواباته الخارجية. ويتعرض الأقصى يومياً، عدا

أفادت وسائل إعلام عبرية، أن مسلحين فلسطينيين، أطلقوا النار في ساعة مبكرة من صباح اليوم الاثنين على قوات الجيش الإسرائيلي، في منطقة "مخيم بلاطة" شرقي  نابلس (شمال الضفة الغربية). ونقل موقع الأخبار العبري /0404/ عن متحدث باسم جيش الاحتلال قوله إن القوات الإسرائيلية "ردت على مصادر النيران"، مؤكدا عدم وقوع إصابات في صفوفها. من جانبها؛

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي 20 فلسطينياً، فجر اليوم الإثنين، في الضفة الغربية والقدس، إثر اقتحام منازلهم، وتفتيشها والعبث بمحتوياتها. وتركزت الاعتقالات في كل من: نابلس وجنين وقلقيلية (شمال الضفة)، والخليل (جنوب) ورام الله (وسط)، وطوباس (شرق) والقدس المحتلة. وعادة ما ينفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتقالاته بمداهمات ليلية لمنازل الفلسطينيين، وينقلهم إلى مراكز توقيف في الأراضي

عقد التحالف الدولي لأسطول الحرية اجتماعاً في لندن، لمناقشة خطته للعام 2023، والتي ترمي لمعاودة جهود كسر الحصار عن قطاع غزة، والتعاون من أجل ذلك مع كافة المنظمات الشعبية المعنية بدعم الحقوق الفلسطينية. وركز الاجتماع، المنعقد يومي السبت والأحد، على تحدي الحصار البحري الإسرائيلي "غير القانوني واللإنساني على قطاع غزة". وقال القائمون على التحالف إن

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن مسؤولين أردنيين حذروا من أي محاولة من قبل الحكومة الإسرائيلية المقبلة، لتغيير الوضع الراهن في المسجد الأقصى، مؤكدين أنها ستضر بالعلاقات بين "إسرائيل" والأردن ودول عربية أخرى. ونقلت إذاعة /كان/ العبرية، عن مصادر أردنية - لم تسمها - قولها إنها "ستكون قصة مختلفة تماما في حال صعد عضو الكنيست اليميني

أفادت وسائل إعلام عبرية، بارتفاع عدد طلبات التصاريح لحمل السلاح من قبل نساء في المستوطنات بالضفة الغربية المحتلة، إثر تصاعد وتيرة العلميات الفدائية الفلسطينية. وقالت صحيفة /إسرائيل هيوم/ العبرية، اليوم الأحد، إن "تصاعد العمليات الفلسطينية، وتدهور الأوضاع الأمنية في الضفة، ساهم في زيادة الحالة الدفاعية لدى النساء في المستوطنات، لتقديم طلبات للحصول على تراخيص لحمل