اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الجمعة، شابًا فلسطينيًا من بلدة دورا جنوبي الخليل، جنوب الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب حسين أبو شرار، بحجة وجوده بالقرب من مستوطنة "نيجهوت"، المقامة على أراضي بلدة دورا. وبلغ عدد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال، حتى نهاية تشرين الأول/أكتوبر الماضي، نحو أربعة آلاف

اقتحم مئات المستوطنين المتطرفين، مساء الجمعة، المسجد الإبراهيمي الشريف في مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية المحتلة، وسط تشديد قوات الاحتلال الإسرائيلي الإجراءات العسكرية في محيط المسجد. وقال مراسل "قدس برس" إن قوات الاحتلال أطلقت قنابل الغاز السام المسيل للدموع وقنابل الصوت تجاه منازل الفلسطينيين في منطقة "جبل جوهر" جنوبي الخليل، بالتزامن مع بدء اقتحام مئات المستوطنين

أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص الحي، مساء الجمعة، تجاه طفل فلسطيني (14 عامًا)، ما أسفر عن إصابته، خلال مواجهات اندلعت في مخيم عايدة شمالي بيت لحم، جنوب الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية إن جنود الاحتلال أطلقوا الرصاص الحي وقنابل الغاز السام المسيل للدموع وقنابل الصوت تجاه الفلسطينيين ومنازلهم، خلال المواجهات التي تركزت في محيط

نظمت جامعة ميتوديستا في مدينة ساو باولو البرازيلية ندوة حول القضية الفلسطينية وعدم مشروعية وعد بلفور الذي منح اليهود وطنًا قوميًا لهم في فلسطين. واستضافت الجامعة الناشط البرازيلي محمد القادري، للحديث عن واقع الشعب الفلسطيني واستمرار جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحقه، وآخر التطورات على الساحة الفلسطينية. وشارك في الندوة، التي عقدت مساء الخميس، مجموعة من أساتذة

تسلمت طواقم الإسعاف التابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، اليوم الجمعة، جثمان الشهيد الفتى هيثم مبارك (17 عامًا) من بلدة أبو فلاح شمال شرقي رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة. وكانت "الهيئة العامة للشؤون المدنية" (تابعة للسلطة الفلسطينية) قد أعلنت، في بيان سابق اليوم الجمعة، أنه سيجري استلام جثمان الشهيد مبارك، ضمن المتابعة الحثيثة التي تقوم

أكد نادي الأسير الفلسطيني (منظمة أهلية مقرها رام الله، وسط الضفة) أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتدت على طفل فلسطيني بعد اعتقاله، وجردته من ملابسه، في مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية المحتلة. وقال "نادي الأسير"، في بيان مقتضب تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة، إن جنود الاحتلال لم يكتفوا بالاعتداء على الطفل حسين زيدات (14 عامًا) وتجريده

أدى عشرات الفلسطينيين صلاة الجمعة، على أراضيهم المهددة بالمصادرة في بلدة سلوان شرق مدينة القدس، جنوبي المسجد الأقصى المبارك. وتجمع المقدسيون قبيل موعد الصلاة على أراضيهم بحي "وادي الربابة" ببلدة سلوان، وأدوا الصلاة فيها. واحتشدت قوات من شرطة الاحتلال الإسرائيلي في منطقة قريبة من المكان، ولكن لم تحدث مواجهات عقب الصلاة. وصادرت سلطات الاحتلال في

أصيب عشرات الفلسطينيين بالاختناق، اليوم الجمعة، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في بلدة بيتا جنوب نابلس، وقرية بيت دجن شرقا. وقال مدير الإسعاف والطوارئ بالهلال الأحمر في نابلس، أحمد جبريل، إن خمسة مواطنين أصيبوا بالاختناق بالغاز المسيل للدموع خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في منطقة جبل صبيح ببلدة بيتا. وأكد استهداف الاحتلال لطاقم

قال المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" جهاد طه، إن "المخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان، عمّتها حالة من الحزن والألم إزاء الحريق الذي شب أمس في عمارة سكنية بمخيم جباليا شمالي قطاع غزة، وأسفر عن وفاة 21 شخصاً. وأضاف طه لـ"قدس برس" اليوم الجمعة، أن "الفلسطينيين على امتداد الأراضي اللبنانية، عبّروا عن تضامنهم وحِدادهم وتعاطفهم

شدد رئيس حركة "حماس" في الخارج، خالد مشعل، على ضرورة إنهاء حصار قطاع غزة وكسره، منددا بصمت العالم أمام هذه الجريمة، وتركه القطاع يئن تحت وطأتها. جاء ذلك في تصريحات إعلامية حول الحريق الذي شب أمس في عمارة سكنية بمخيم جباليا شمالي قطاع غزة، وأسفر عن وفاة 21 شخصاً. وقال مشعل إنه تلقى "بكل مشاعر

أدى 60 ألف شخص صلاة الجمعة، في المسجد الأقصى المبارك، رغم إجراءات قوات الاحتلال الإسرائيلي المشددة، وفق مصادر مقدسية. كما أدى المصلون صلاة الغائب على أرواح ضحايا الحريق الذي اندلع مساء أمس الخميس في مبنى سكني بمخيم جباليا شمال قطاع غزة، وأسفر عن وفاة 21 شخصاً. وقالت مراسلة "قدس برس" إن أهالي القدس والضفة الغربية

أشادت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بقرار وزير التربية والتعليم العالي اللبناني، عباس الحلبي، بتخصيص حصة دراسية حول القضية الفلسطينية، بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني. وأثنت الحركة في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الجمعة على قرار الوزير بضرورة تسليط الضوء على الأثر السلبي للتطبيع مع الكيان الغاصب، وأهمية رفضه ومقاطعته، لا سيّما في