أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، عن استشهاد ثلاثة فلسطينيين، اليوم الأربعاء، إثر عدوان قوات الاحتلال الإسرائيلي على مخيم جنين، شمال الضفة الغربية. وقالت الوزارة في تصريح مقتضب تلقته "قدس برس" إن الشهداء هم: عبدالرحمن خازم، ومحمد ألونة، وأحمد علاونة، مشيرة إلى إصابة 14 فلسطينياً بجروح مختلفة، بينهم حالات خطيرة، وأخرى بين متوسطة وطفيفة. وكان جيش الاحتلال

قال مدحت ديبة، محامي عائلة الشهيد محمد الشحام، اليوم الأربعاء، إن سلطات الاحتلال الاسرائيلي قررت تسليم جثمان الشحام (21 عامًا)، يوم غدٍ الخميس. وأشار المحامي ديبة، في تصريحات صحفية، إلى أن "الاحتلال سيسلم جثمان الشهيد الشحام عند الساعة 11:30 مساءً بتوقيت القدس (8:30 مساءً بتوقيت غرينتش) عبر حاجز قلنديا، شمالي مدينة القدس المحتلة، بحضور المحاميين

اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين، صباح اليوم الأربعاء، المسجد الأقصى المبارك، بحراسة مشددة من قوات الاحتلال الاسرائيلي. وقالت مصادر محلية إن مجموعات المستوطنين اقتحمت "الأقصى" من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية، تركزت في الجزء الشرقي منه (منطقة باب الرحمة)، وأدوا طقوسًا تلمودية في باحاته، تحت حراسة شرطة الاحتلال. وواصلت شرطة الاحتلال فرض قيودها على دخول

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الأربعاء، إن "المقاومة الشاملة هي الطريق المعبّد والسبيل لتحرير الأقصى وفلسطين". وأوضحت "حماس"، في بيان تلقته "قدس برس"، بمناسبة الذكرى الـ22 لانتفاضة الأقصى (الانتفاضة الثانية عام 2000)، أن ذلك يكون "بتوافق الكل الفلسطيني على استراتيجية نضالية موحّدة، تحمي الحقوق وتواجه مخططات العدو في تهويد القدس والأقصى". وأكدت أن هذه

أكد حقوقي فلسطيني متخصص في شؤون الأسرى الفلسطينيين، أن  سلطات الاحتلال بالغت  في اللجوء لاستخدام الاعتقال الاداري، وجعلت منه سلوكاً ثابتاً في تعاملها مع الفلسطينيين، ووسيلة للعقاب الجماعي. وقال الباحث المختص بشؤون الأسرى، عبدالناصر فروانة، في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء، إن سلطات الاحتلال أصدرت منذ اندلاع "انتفاضة الأقصى"في 28 أيلول/سبتمبر 2000، ولغاية اليوم، أكثر من

قالت هيئة البث الرسمية العبرية /كان/ إن تقديرات الشرطة الإسرائيلية تتوقع تواصل المواجهات في الحرم القدسي خلال الأسابيع القادمة. واضافت، اليوم الأربعاء، أنه في أعقاب ذلك؛ فإن حالة التأهب الأمنية القصوى ستتواصل حتى فترة الانتخابات في "إسرائيل" (مطلع تشرين الثاني/نوفمبر). وأشارت إلى أن الشرطة الإسرائيلية رصدت ارتفاعا في "التحريض" بما يرتبط بالمسجد الأقصى، وفق تعبيرها. وأصيب 13 مواطنا

رفع الاحتلال الإسرائيلي، الليلة الماضية، الطوق الأمني الشامل الذي فرض على الضفة الغربية، كما أعاد فتح المعابر مع قطاع غزة. وكان الاحتلال قد فرض الأحد الماضي، طوق أمنياً على الضفة الغربية المحتلة، وأغلق كافة المعابر مع قطاع غزة، بمناسبة بدء موسم الأعياد اليهودية. وحسب هيئة البث الإسرائيلية الرسمية /كان/ فإن طوقا مماثلاً سيفرض في "يوم الغفران"

قالت وسائل إعلام عبرية، إنه لأول مرة، تم إطلاق نار غير عادي من دبابة تابعة للجيش الإسرائيلي خلال عطلة رأس السنة العبرية، التي استمرت على مدار يومي الاثنين والثلاثاء الماضيين.  وقال موقع الأخبار /0404/ إن قوات الجيش التي عملت عشية العيد العبري في منطقة جنين (شمال الضفة الغربية)، تعرفت على نشاط مشبوه بالقرب من خط التماس المحاذي  لقرية طورة

أعلنت فصائل العمل الوطني والإسلامي في جنين، أن غداً الخميس سيكون يوم إضراب شامل في المحافظة، ويوم غضب ضد الاحتلال الإسرائيلي، تنديدا بجريمته التي ارتقى بها أربعة شهداء. وقالت الفصائل في بيان صدر مساء الأربعاء، إن كافة مكونات شعبنا موحدة، ولا مكان للانقسام في قاموس جنين، ودماء شهدائنا لن تكون إلا منارات على درب الحرية.

أكد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" زاهر جبارين، أن "جنين ومخيمها (شمال الضفة)، لقنوا الاحتلال درسا، بأن شعبنا لن يرفع الراية البيضاء"، مشددا على أن الطريق الوحيد لإنهاء الاحتلال بالالتفاف حول المقاومة. وشدد جبارين، اليوم الأربعاء، خلال تصريحات إعلامية، على أن "المقاومة ترقب سلوك الاحتلال مع الأسرى والمسرى"، مبينا أنها "ستبذل كل ما

قالت وسائل إعلام عبرية، إن رئيس الأركان الإسرائيلي أفيف كوخافي، أعلن مساء اليوم الأربعاء، موافقته على استهداف واغتيال كبار المسؤولين في حركة الجهاد الإسلامي وكتائب شهداء الأقصى، "وإن لزم الأمر كذلك كبار مسؤولي حماس بالضفة الغربية". وذكرت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، أن "كوخافي وافق على استخدام سلاح الجو بالضفة"، مشيرة إلى أن "هذا الإجراء لم

هاجم مستوطنون يهود، اليوم الأربعاء، مركبات الفلسطينيين بالحجارة على طريق جنين - نابلس (شمال الضفة). وقال مسؤول ملف الاستيطان في السلطة الفلسطينية، غسان دغلس، إن "مجموعة من المستوطنين هاجمت مركبات المواطنين بالحجارة بالقرب من مفرق بلدة بزاريا، الأمر الذي أدى إلى تضرر بعضها". وأضاف أن "مواجهات اندلعت على مدخل بلدة برقة، شمال غرب نابلس، وسط