استشهد، ظهر الإثنين، الطفل الفلسطيني محمد هيثم التميمي (عامان ونصف)، متأثرا بإصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، بعد إطلاق النار عليه في قرية "النبي صالح" شمالي غرب مدينة "رام الله" وسط الضفة الغربية المحتلة. واستشهد الطفل التميمي بمشفى إسرائيلي، متأثرا بإصابته الحرجة، بعد أن أطلق الاحتلال النار عليه وأصابه في رأسه الخميس الماضي. من جهتها، ذكرت

قالت وسائل إعلام عبرية بأن رئيس برلمان الاحتلال "الكنيست" أمير أوحانا سيتوجه إلى المغرب يوم الأربعاء القادم. وزعمت صحيفة /معاريف/ العبرية، أن تحديد موعد الزيارة جاء بعد دعوة من رئيس البرلمان المغربي رشيد الطالبي العلمي. وأضافت: "ستكون هذه الزيارة الأولى من نوعها لرئيس الكنيست، لبرلمان دولة إسلامية، وسيوقع أوحانا على مذكرة تفاهم رسمية مع نظيره

أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عبد الحكيم حنيني أنّ "تكرار الاعتداء الهمجي على بلدة (برقة) شمال غرب نابلس، يدلل على مستوى غيظ الاحتلال من صمودها وبسالة أهلها الذين لا يقبلون الضيم، ويصرون على المواجهة ودفع العدوان بالرغم من التضحيات العظيمة التي يقدمونها". وقال حنيني في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الإثنين: "إنّ الهجوم

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن حكومة الاحتلال تروج لسلسلة من الإجراءات المصممة، لتشجيع العائلات اليهودية على الانتقال إلى المستوطنات في شمال فلسطين المحتلة عام 48. وقالت صحيفة /هآرتس/ العبرية، اليوم الاثنين: إنه "وفي إطار الخطة، التي وصفها أعضاء الحكومة الإسرائيلية، بأنها محاولة لإنقاذ الاستيطان اليهودي في الجليل (شمالا)، سيتم توسيع القانون الخاص بلجان القبول بطريقة

أفادت مصادر عبرية، بأن دولة الاحتلال أعادت جثة الجندي المصري محمد صلاح، الذي نفذ عملية إطلاق النار السبت الماضي على الحدود المصرية، وقتل فيها 3 جنود إسرائيليين. وأفادت القناة /12/ العبرية، اليوم الإثنين، بأن "إسرائيل" إعادت جثة الجندي المصري، الذي نفذ حادثة إطلاق النار على الحدود المصرية. وكانت وسائل إعلام عبرية، قد كشفت هوية الجندي

كشفت وسائل إعلام عبرية، هوية الجندي المصري منفذ عملية "معبر العوجا" على الحدود الفلسطينية المصرية، والتي أسفرت عن مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة رابع بحسب اعتراف جيش الاحتلال. وأفادت مواقع إخبارية وقنوات عبرية، بأن منفذ عملية العوجا هو الجندي محمد صلاح (22 عاما) من منطقة "عين شمس" في القاهرة، ويخدم في محافظة شمال "سيناء". وانتشرت

أكد عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، هشام قاسم، أن "تواصل عمليات المقاومة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، خلال الأيام القليلة الماضية، واستهدافها لقوات الاحتلال في نابلس وجنين وقلقيلية ورام الله وبيت لحم، بما فيها إلقاء زجاجات حارقة على المستوطنات غير الشرعية في مختلف مناطق الضفة الغربية، يؤكد أن جذوة المقاومة المشتعلة رغم إجراءات

استقبل إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" ووفد قيادة الحركة المتواجد في القاهرة يوم أمس الأحد زياد النخالة الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" (فصيل مقاوم)، وعددا من قيادات الحركة من الداخل والخارج . وقالت حركة "حماس" في بيان صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الإثنين إن الطرفين ناقشا "القضايا الوطنية المختلفة في ظل ما يتعرض له

طالب وزير في حكومة الاحتلال، السلطات المصرية بتحمل المسؤولية عن الهجوم الذي وقع فجر السبت على الحدود المصرية . وقال يسرائيل كاتس - العضو في المجلس الوزاري للشؤون السياسية والأمنية (كابينيت): "إن إسرائيل تتوقع من مصر أن تتحمل المسؤولية عن الهجوم الذي وقع أمس الأول على الحدود بين البلدين، والذي أسفر عن مقتل ثلاثة من

في الوقت الذي يحيي فيه الفلسطينيون الذكرى الـ56 للنكسة، التي احتلت فيها قوات الاحتلال الإسرائيلي الضفة الغربية المحتلة، بما فيها ما تسميها "إسرائيل" القدس الشرقية، وقطاع غزة والجولان السوري، يجمع المراقبون على أن "المقاومة المسلحة بقيت الخيار الأول في الضفة الغربية المحتلة، ولم يترك الفلسطينيون البندقية". وتؤكد المؤشرات، وخاصة خلال العامين الأخيرين، وبما لا يدع

شيع عدد من أهالي "بيت صفافا" في مدينة القدس فجر اليوم الإثنين، الشهيد حاتم أسعد أبو نجمة، بعد تسليم جثمانه الذي كان محتجزا لدى الاحتلال الإسرائيلي. وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال فرضت قيودا مشددة أثناء التشييع وانتشرت في محيط مقبرة "اليوسفية" في القدس، كما اعتدت على المواطنين ومنعتهم من المشاركة في التشييع. وأوضحت عائلة الشهيد أن الاحتلال

أكد خبيران فلسطينيان على أن حال الأمة العربية في الوقت الحالي لا يختلف كثيرا عما كانت عليه إبان هزيمة عام 1967، مشدديْن على أن "الشعب الفلسطيني بدأ مشروع التحرر بعدما اعتمد على سواعد أبنائه". وفي الخامس من حزيران عام 1967، تمكنت دولة الاحتلال من هزيمة ستة جيوش عربية في حرب سريعة، لتكمل احتلال بقية الأراضي