أدى 55 ألف مصل فلسطيني، صلاة اليوم الجمعة، في المسجد الأقصى المبارك، وسط إجراءات عسكرية إسرائيلية مشددة. واكتظت ساحات المسجد الأقصى وباحاته بآلاف المصلين، الذين قدموا من الضفة الغربية والقدس المحتلة، والداخل الفلسطيني المحتل. وانتشرت قوات الاحتلال الإسرائيلي في شوارع القدس ومحيط الأقصى، وتمركزت عند بواباته، وأوقفت المصلين ودققت في بطاقاتهم الشخصية، ومنعت العشرات منهم

أفادت تقارير صحفية ظهر الجمعة، بأن مواطن لبناني أصيب بقنبلة غاز، جراء إطلاق قوة من الجيش الإسرائيلي قنابل غاز باتجاه لبنانيين من قريتي "كفرشوبا" و"العرقوب" جنوبي لبنان، تظاهروا احتجاجا على تجريف أراضيهم عند خط الحدود. وعقب ذلك انتشرت قوة من قوات الأمم المتحدة (اليونيفيل) في قرية "كفرشوبا" الحدودية منعا لتفاقم الأوضاع، فيما استقدم الجيش اللبناني

دعا موسى أبو مرزوق عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إلى دعم وإسناد وتعويض أصحاب المنازل التي يدمرها الاحتلال في الضفة الغربية والقدس المحتلتين. ووصف أبو مرزوق في تصريح صحفي، اليوم الجمعة، ما يجري لأصحاب البيوت المدمرة، بأنه "نكبة جديدة، تفقدهم مأواهم وبيوتهم، وتبيد ذكرياتهم، وتبدّد أموالهم". وقال إن إقدام قوات الاحتلال على هدم

أعلنت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية، استشهاد فلسطيني، بعد إصابته برصاص قوات الاحتلال فجر اليوم الجمعة قرب حاجز "رنتيس" العسكري شمالي غرب رام الله، وسط الضفة الغربية. وقالت الوزارة، في بيان مقتضب الجمعة، إنها تبلغت من "الهيئة العامة للشؤون المدنية الفلسطينية" (حكومية)، باستشهاد الشاب مهدي سمير محمد بيادسة (29 عاما) قرب حاجز رنتيس العسكري. ولا

 اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الجمعة، خمسة فلسطينيين، من منطقة "الزويدين" بمسافر يطا، جنوبي الخليل، جنوب الضفة الغربية. وأفاد منسق اللجان الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان (تابعة للسلطة الفلسطينية) شرقي يطا وجنوب الخليل، راتب الجبور في تصريحات صحفية، أن قوات الاحتلال اعتقلت خمسة فلسطينيين؛ خلال رعيهم للاغنام في أرضهم في منطقة "الزويدين" بمسافر يطا. ويواجه الفلسطينيون

استُشهد مسن فلسطيني من مدينة غزة صباح اليوم الجمعة، متأثرًا بإصابته في العدوان "الإسرائيلي" الأخير على غزة، في التاسع من أيار/مايو الماضي. وأفادت مصادر محلية، استشهاد إسماعيل سلمان عياد، من حي "الزيتون" جنوبي مدينة غزة، متأثرًا بإصابته خلال العدوان "الإسرائيلي" الأخير على قطاع غزة. وشن الجيش الإسرائيلي عملية عسكرية على قطاع غزة في التاسع من

حولت سلطات الاحتلال ممثل "الكتلة الإسلامية" (الذراع الطلبي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس") في جامعة النجاح بنابلس، شمالي الضفة الغربية، حسام اشتية، إلى الاعتقال الإداري، بعد أكثر من أسبوع على اعتقاله. وقالت الكتلة الإسلامية، في بيان الجمعة، إن محكمة الاحتلال حولت ممثلها، وعضو المؤتمر العام لمجلس اتحاد الطلبة، الطالب في كلية الاقتصاد حسام الدين اشتية للاعتقال

شنت قوات الاحتلال "الإسرائيلي"، فجر اليوم الجمعة، حملة اعتقالات ومداهمات في أماكن متفرقة بالضفة الغربية المحتلة. واعتقلت قوات الاحتلال، شابين جريحين من قرية "النبي صالح" شمالي غرب رام الله، وسط الضفة. وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال اعتقلت الشابين وسام مروان التميمي، ومحمد فضل التميمي، عقب دهم منزلي ذويهما في القرية وتفتيشهما. وكان الشاب وسام

تصدى شبان فلسطينيون لاقتحام قوات الاحتلال فجر الجمعة، لمدينة جنين، شمالي الضفة الغربية. وذكرت مصادر صحفية، أن قوات الاحتلال اقتحمت المدينة، وسط إطلاق القنابل الصوتية والأعيرة النارية، ما أدى إلى اندلاع حريق بأحد محولات الكهرباء إثر استهدافه من قبل قوات الاحتلال، التي منعت الدفاع المدني من الوصول إلى الحريق. وألحق جيش الاحتلال خرابا في أحد

حولت سيدة الأعمال التشيلية من أصل فلسطيني، إليزابيث قسيس، منزل والدها في البلدة القديمة في "بيت لحم" جنوبي الضفة الغربية، إلى فندق تراثي، بعد ما يقرب من 80 عاماً من هجرة والدها إلى تشيلي. يُعتبر الفندق الأول من نوعه في المدينة القديمة، ويعكس العمارة التقليدية للمدينة الفلسطينية، بالإضافة إلى ارتباطها بالدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية.

أصيب جندي إسرائيلي صباح اليوم الجمعة، قرب حاجز "رنتيس" شمالي غرب رام الله، وسط الضفة المحتلة. وبحسب الجيش الإسرائيلي، بينما "كان الجنود يفحصون مشتبها به، بدأ بمهاجمتهم بقبضتيه وحاول الإمساك بهم، كما حاول اختطاف سلاح جندي، وقام جندي آخر بإطلاق النار"، موضحاً أن الجيش الإسرائيلي يحقق في ملابسات الحادثة "التي يبدو أنها جنائية" حسب وصفه.