دانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إبعاد سلطات الاحتلال الإسرائيلي، للناشط الفلسطيني صلاح الحموري، قسرا، عن مدينة القدس المحتلة، إلى فرنسا. واعتبرت "حماس"، على لسان الناطق باسمها، حازم قاسم، في بيان صحفي، وصل "قدس برس"، اليوم الأحد، أن "ترحيل الحموري، امتداد لسياسات التطهير العرقي والتهجير القسري الرامية إلى طرد الفلسطينيين وإبعادهم عن أرضهم". وطالبت، "المجتمع الدولي

حذر رئيس المجلس الوطني الفلسطيني (أعلى هيئة برلمانية فلسطينية) روحي فتوح، من "خطورة إشعال الشمعدان بساحة حائط البراق، خلال احتفال المستوطنين بما يسمى عيد الحانوكا (الأنوار)". وقال فتوح، في بيان صحفي، اليوم الأحد، إن "الدعوات التي يطلقها رؤساء الأحزاب اليهودية اليمينية لاقتحام المسجد الأقصى اليوم، تدق ناقوس الخطر، وهي مقدمة لتنفيذ مخططات خبيثة تستهدف المسجد".

أكد نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، صالح العاروري، والأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين، زياد النخالة، على التعاون المشترك بين الحركتين، في تعزيز المقاومة، وتفعيلها في كل فلسطين وخصوصاً في الضفة الغربية المحتلة. جاء ذلك خلال لقاء جمع المسؤليْن في العاصمة اللبنانية بيروت، أمس، بحضور وفدين من الحركتين، تناول آخر التطورات

ادعت مصادر عبرية، اليوم الأحد، اعتقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، فلسطينيا، بزعم مسؤوليته عن عملية إطلاق نار، بالقرب من مستوطنة جلعاد، جنوب غرب نابلس (شمال الضفة)، يوم الجمعة الماضي.  وقال مراسل “قدس برس”، إن "قوات خاصة إسرائيلية، اقتحمت مخيم عسكر القديم شرق مدينة نابلس، وحاصرت منزلاً لعائلة النقيب، وسط اندلاع مواجهات، تخللها تبادل كثيف للرصاص الحي.

حذرت حركتا المقاومة الإسلامية "حماس" و"الجهاد الإسلامي" اليوم الأحد، من تبعات استمرار اقتحام المستوطنين للمسجد الأقصى المبارك. وقال الناطق باسم حركة "حماس" عن مدينة القدس، محمد حمادة، في تصريحات إعلامية، إن "على الاحتلال تحمل مسؤولية إطلاق العنان لعشرات المستوطنين باقتحام المسجد الأقصى، وتبعات ما ستؤول إليه الأمور". وأكد أن المقاومة لن تقف مكتوفة الأيدي عما

أعلنت إذاعة /كان/ العبرية الرسمية، أن من المتوقع أن يعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي المكلف بنيامين نتنياهو بعد غد الثلاثاء، تمكنه من استكمال عملية تشكيل الحكومة. وتوقعت الإذاعة أن تؤدي الحكومة أمام الكنيست (برلمان الاحتلال) تصريح الولاء بعد أسبوع ونصف الأسبوع. وتابعت: "سيجتمع اليوم طاقم التفاوض التابع لحزب الليكود مع ممثلي الأحزاب الشريكة في اتفاق الائتلاف

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الأحد، شاباً مقدسياً وسيدة مرابطة، من أمام باب الأسباط، أحد أبواب المسجد الأقصى المبارك. وأفاد مكتب إعلام الأسرى (حقوقي مستقل)، بأن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب محمد سلامه (حندس) من بلدة عناتا شمال شرق القدس المحتلة، والمرابطة نور محاميد، من أمام باب الأسباط. واقتحم عشرات المستوطنين منذ ساعات صباح اليوم

أكد الناطق باسم كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن المعركة الأمنية وصراع الأدمغة مع الاحتلال مستمرة ومتواصلة ولا تتوقف، مضيفاً أن أدواتها تتنوع "ونحقق فيها إنجازات على مدار الوقت، وهي معركة مفتوحة". وطالب أبو عبيدة في حوار خاص بذكرى الانطلاقة الـ35 لحركة "حماس" نشره موقع "القسام" اليوم الأحد، بالاستمرار

اقتحمت قوات خاصة إسرائيلية، اليوم الأحد، مخيم عسكر القديم شرق مدينة نابلس (شمال الضفة). وقال مراسل "قدس برس" إن القوات المعززة بآليات عسكرية اقتحمت المخيم، وحاصرت منزلاً لعائلة النقيب، واعتلت قناصتها أسطح المنازل، وسط اندلاع مواجهات، تخللها تبادل كثيف للرصاص الحي. وأضاف أن العملية أسفرت عن اعتقال المواطن ناصر النقيب ونجله محمد، وإصابة بالرصاص الحي،

قبيل شروق الشمس من كل يوم، يتسلل الموظفون والعمال إلى ساحة انطلاق الحافلات في مخيم النيرب بحلب (شمال سوريا)، تتزايد أعدادهم شيئا فشيئا، وبينما يرمق الجميع نهايات الطرقات أملاً بقدوم مركبة تقلهم، يخلو "شارع الباصات" إلا من أوراق الشجر، وأكياس النايلون التي تتلاعب بها نسائم الصباح الباردة. مأمون؛ لاجئ فلسطيني يعمل في معمل للنسيج في

أقدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأحد، على ترحيل الناشط الفلسطيني صلاح الحموري من مدينة القدس المحتلة إلى فرنسا، وفق وسائل إعلام عبرية. وقال موقع ألأخبار العبري /0404/ إن سلطات الاحتلال رحّلت الحموري من سجن هداريم الإسرائيلي، مباشرة إلى فرنسا، بعد سحب بطاقة هويته المقدسية. وكانت قوة إسرائيلية اختطفت الحموري من منزله بالقدس المحتلة، في

بدأت مجموعات من المستوطنين، اقتحام باحات المسجد الأقصى المبارك، صباح الأحد، في أول أيام ما يسمى "عيد الحانوكاه" اليهودي، وسط حماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وقال مراسل “قدس برس” إن المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، وقاموا بجولات استفزازية داخل باحاته، وأدوا طقوسًا تلمودية، خاصة في الجزء الشرقي منه (منطقة باب الرحمة).