أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، وحركة "الجهاد الإسلامي"، على أن المرحلة القادمة "تستوجب رص الصفوف، وتعزيز العلاقات على المستويين الثنائي والوطني لمواجهة التحديات، والتصدي لمخططات "العدوان والإرهاب التي يسعى العدو لتنفيذها، خاصة التهديدات باقتحام المسجد الأقصى". جاء ذلك خلال لقاء جمع قيادة الحركتين ظهر اليوم السبت في مدينة غزة، بدعوة من حركة "الجهاد الإسلامي"، على

 اندلعت مساء اليوم السبت، مواجهات بين شبان فلسطينيين وقوات الاحتلال الاسرائيلي، المتمركزة على حاجز "عطارة" شمال مدينة رام الله، جنوب الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات. وتشهد مدن الضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس، اقتحامات شبه يومية لقوات الاحتلال ومستوطنيه،

نددت "الهيئة الوطنية لدعم وإسناد شعبنا في الداخل المحتل" (تجمع فصائلي مقره قطاع غزة)، اعتقال سلطات الاحتلال الإسرائيلي ثلاثة فلسطينيين في الداخل الفلسطيني المحتل، خلال تنفيذهم فعالية تضامنية مع معتقلي "هبة الكرامة" في حيفا، شمال فلسطين المحتلة. وأكدت الهيئة في بيان صحفي، اطلعت عليه "قدس برس" السبت، أن "سياسة الإرهاب والردع وكي الوعي لن تنجح،

قال عمر عساف منسق "التحالف الشعبي" في الضفة الغربية (مبادرة أهلية) وعضو "الحراك الوطني الديموقراطي" (تجمع أهلي) إن شن الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية، لحملات الاعتقال السياسي في الضفة الغربية المحتلة "يهدف لإجهاض روح المقاومة المتصاعدة فيها". وأوضح العساف، في تصريحات صحفية رصدتها "قدس برس"، أن "استمرار السلطة الفلسطينية في سياستها القمعية، متمثلة بالاعتقال السياسي

اعتقلت شرطة الاحتلال الإسرائيلي، مساء السبت، ثلاثة نشطاء فلسطينيين مشاركين في تظاهرة لإسناد معتقلي "هبة الكرامة" بمدينة حيفا، شمال فلسطين المحتلة، وشارك عشرات الفلسطينيين، من الداخل الفلسطيني المحتل، في تظاهرة أعلن عنها حراك حيفا (أهلي) لإسناد معتقلي "هبة الكرامة"، ورفضًا لأحكام السجن العالية بحقهم. وكان الحراك قد قال في بيان سابق، بعد محاولات شرطة الاحتلال

أدان "مركز العودة الفلسطيني" (مؤسسة أهلية مقرها بريطانيا)، بشدّة، "حملة التحريض التي تشنها وسائل إعلام، وأصوات مؤيدة لإسرائيل ضد المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز". وأبدى المركز في بيان تلقته "قدس برس"، مساء السبت، "تعاطفه مع ألبانيز، في وجه الانتقادات التي تتعرض لها، بحجة أن لها تاريخ

أقدم مستوطنون، مساء السبت، على قطع وتكسير أشجار زيتون قرب بلدة ياسوف شرقي سلفيت، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقال المزارع راجح عطياني إن "عددًا من المستوطنين قطعوا 12 شجرة زيتون تتجاوز أعمارها 30 عامًا، في منطقة المحاور، جنوب شرقي بلدة ياسوف، المحاذية لمستوطنة رحاليم". وأكد عطياني في حديث مع وسائل إعلام محلية أن الاعتداء ليس

شيع مئات الفلسطينيين في بلدة بيرزيت شمالي رام الله (وسط الضفة الغربية)، اليوم السبت، جثمان الشهيد سلامة شرايعة إلى مثواه الأخير في مقبرة البلدة. وانطلقت مسيرة التشييع من أمام مجمع فلسطين الطبي بمدينة رام الله بجنازة عسكرية، وجابت المسيرة شوارع المدينة، وسط هتافات منددة بجرائم الاحتلال الإسرائيلي ومطالبة بالرد عليها. ووصل المشيعون إلى منزل الشهيد

قالت وسائل إعلام عبرية إن السلطات الأمريكية اعتقلت خلال الأيام الماضية، خمسة روسيين وأمريكيًا وإسرائيليًا، حاولوا تهريب معدات عسكرية حساسة إلى روسيا. وأوضحت صحيفة /يديعوت أحرنوت/ العبرية، اليوم السبت، إن "وزارة العدل الأمريكية اتهمت المعتقلين السبعة بالتآمر، ومحاولة انتهاك العقوبات الأمريكية المفروضة على موسكو". وكشفت لائحة الاتهام، وفق الصحيفة، أن "المتهمين كانوا على اتصال بشركات

شق مستوطنون، اليوم السبت، طريقًا ترابية استيطانية، قرب بلدة قصرة جنوبي نابلس (شمال الضفة الغربية)، تمهيدًا للاستيلاء على 200 دونم من أراضي البلدة. وقالت مصادر محلية إن مستوطنين من مستوطنة "مجدوليم" قرب قصرة، شقوا طريقًا من الجهة الغربية للمستوطنة بمحاذاة "سهل كفر عاطية"، تمهيدًا للاستيلاء على ما يزيد عن 200 دونم من أراضي سكان البلدة.

استنكرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، بشدة، اليوم السبت، "جملة المواقف والمغالطات التي صدرت عن البرلمان الأوروبي في قراره الأخير المسمى بـ(آفاق حل الدولتين لإسرائيل وفلسطين)". واعتبرت "حماس" في تصريح مكتوب تلقته "قدس برس"، أن القرار يمثل "انحيازًا فاضحًا للاحتلال الصهيوني، وتجاهلاً لحقوق شعبنا الفلسطيني الذي يعاني من إرهاب الاحتلال ومستوطنيه الفاشيين". وقالت إن "قرار البرلمان

أعلنت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، أنها وضعت يدها على 3 آلاف و492 دونمًا من أراضي الفلسطينيين في قرية عقربا جنوب شرقي نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقال رئيس "هيئة مقاومة الجدار والاستيطان" (تابعة للسلطة الفلسطينية) مؤيد شعبان، إن "الأراضي التي استهدفها الأمر العسكري الإسرائيلي تقع في الحوض رقم (13) طبيعي من موقع جبل القرين،