أجبرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، المواطن المقدسي إياد الإمام على هدم منزله في حي الطور، شرق القدس المحتلة. وأفاد الإمام بأن سلطات الاحتلال أجبرته على هدم جزء من منزله البالغة مساحته 130 متراً، ويعيش فيه ثمانية أفراد. وعادة يضطر المقدسيون لهدم منازلهم ذاتياً، تجنباً لدفع غرامات مالية باهظة في حال هدمها الاحتلال، تصل أحياناً

شل إضراب الأطباء الفلسطينيين، الجمعة، لليوم التالي على التوالي، القطاع الصحي الحكومي والخاص في الضفة الغربية. وأعلنت نقابة الأطباء الفلسطينيين، أمس الخميس، عن "عصيان طبي"، ردا على قرار رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس تشكيل نقابة للأطباء، وهو ما عده الأطباء "حلاً للنقابة الحالية المنتخبة" التابعة لنقابة الأطباء الأردنية. وقررت النقابة في بيان الجمعة، سحب المزاولة

شيّع آلاف الفلسطينيين في مدينة نابلس (شمال الضفة) اليوم الجمعة، جثماني فلسطينيين قتلهما جيش الاحتلال الإسرائيلي بالقرب من حاجز حوارة. وانطلق موكب تشييع رمزي زَبَارَة (35 عاما)، وعماد أبو رشيد (47 عاما) من مستشفى رفيديا الحكومي إلى وسط نابلس، وبعدها إلى مخيم عسكر القديم للاجئين الفلسطينيين شرقي المدينة، حيث أُقيمت صلاة الجنازة ثم الدفن في

أدى 50 ألف شخص صلاة الجمعة، في المسجد الأقصى المبارك، رغم إجراءات قوات الاحتلال الإسرائيلي المشددة، وفق دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس. وقالت مراسلة "قدس برس" إن أهالي القدس والضفة الغربية والداخل الفلسطيني المحتل، توافدوا إلى المسجد الأقصى، رغم العراقيل والتشديدات عند الحواجز ومداخل مدينة القدس المحتلة. وأفادت بأن قوات الاحتلال انتشرت في شوارع المدينة

اعتقلت قوات الاحتلال الاسرائيلي، فجر اليوم الجمعة، ستة فلسطينيين على الأقل، بعد مداهمة منازلهم في الضفة الغربية والقدس المحتلتين. وذكرت مصادر محلية، أن الاعتقالات تركزت في محافظات رام الله (وسط الضفة الغربية) وجنين (شمال)  وبيت لحم (جنوب) والقدس المحتلة. وعادة ما ينفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتقالاته بمداهمات ليلية لمنازل الفلسطينيين، وينقلهم إلى مراكز توقيف في

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إلى جماهير شعبنا الفلسطيني العظيم، شهيدَي الاشتباك المسلح مع قوات الاحتلال الصهيوني على حاجز حوارة الليلة الماضية، الضابطين في جهاز الدفاع المدني؛ الملازم أول عماد أبو رشيد (47 عامًا)، والمساعد رمزي سامي زَبَارَة (35 عامًا). ودعت الحركة في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الجمعة، جميع منتسبي الأجهزة الأمنية، وكل

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن وزير الخارجية الإماراتي عبدالله بن زايد، حذر زعيم المعارضة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، من ضم نائبي اليمين المتطرفين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش إلى حكومته، في حال كُلف بتشكيلها بعد انتخابات الكنيست الأسبوع المقبل. ونقلت صحيفة /تايمز أوف إسرائيل/ العبرية، عمن وصفته بـ"مسؤول كبير مطلع على الأمر" قوله إن الرسالة تم

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن جيش الاحتلال قرر إغلاق ملف التحقيق ضد جندي إسرائيلي أطلق رصاصة خلال عملية اعتقال مطلوبين في مدينة نابلس (شمال الضفة الغربية) قبل نحو عامين، وأصاب فلسطينياً "بريئاً" بجروح خطيرة. ووفق موقع /واينت/ العبري، اليوم الجمعة، فقد وقعت الحادثة عام 2020، عندما داهم جنود الاحتلال منزلاً في منطقة نابلس؛ كان يقيم

نعى رئيس حكومة السلطة الفلسطينية محمد اشتية، الشهيدين عماد أبو رشيد ورمزي سامي زَبَارَة، اللذَين ارتقيا برصاص الاحتلال قرب حاجز حوارة، فجر اليوم الجمعة. وكتب اشتية عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك": "ينعى مجلس الوزراء الشهيدين عماد أبو رشيد ورمزي سامي زَبَارَة، اللذين ارتقيا جراء جريمة الإعدام الميداني البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال فجر اليوم، بالقرب

أدانت وزارة الخارجية في السلطة الفلسطينية، جريمة إعدام الاحتلال للمواطنين عماد أبو رشيد (47 عاما) ورمزي سامي زَبَارَة (35 عاما)، وإصابة ثالث بالقرب من حاجز حوارة العسكري، جنوب نابلس. وقالت الوزارة، في بيان اليوم الجمعة، إن "هذه الجريمة البشعة جزء لا يتجزأ من مسلسل القتل اليومي بحق أبناء شعبنا، وفقا لتعليمات إطلاق النار التي أصدرها

استجاب آلاف المواطنين، فجر اليوم الجمعة، لنداء الفجر العظيم في المسجدين الأقصى والإبراهيمي، وعدد آخر من مساجد الضفة الغربية. ففي المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس المحتلة، حضر الآلاف صلاة الفجر، وسط دعوات لحماية المسجد الأقصى من اقتحامات المستوطنين واعتداءات الاحتلال ومخططاته، والتأكيد على الوفاء لدماء الشهداء. وفي الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة، حضرت أعداد كبيرة

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، فجر اليوم الجمعة، استشهاد مواطنين وإصابة آخر برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي قرب حاجز حوارة، جنوب مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقالت الوزارة إن المواطن عماد أبو رشيد (47 عاماً) ارتقى عقب إصابته في البطن والصدر والرأس، فيما استشهد المواطن رمزي سامي زبارة (35 عاماً) متأثراً بإصابته الحرجة في الصدر. وأكدت