اقتحم عشرات المستوطنين صباح يوم الخميس، المسجد الأقصى المبارك من باب المغاربة، بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر مقدسية بأن 61 مستوطنًا و 110 طلاب يهود اقتحموا الأقصى، ونظموا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية. وتواصل قوات الاحتلال حصارها للمسجد الأقصى منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، من خلال تقييد دخول

كشفت /القناة 13/ العبرية، اليوم الخميس، عن طلب جديد قدمه رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، يتضمن الموافقة على إبقاء خمسة مواقع عسكرية إسرائيلية في جنوب لبنان.   ويأتي هذا الطلب، رغم اقتراب موعد تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار نهاية كانون ثاني/يناير الجاري، الذي ينص على انسحاب الجيش

قالت حركة "السلام الآن" اليسارية الإسرائيلية المناهضة للاستيطان: إن العام الثاني لحكومة نتنياهو - سموتريتش - بن غفير هو العام الذي بدأ فيه فعليا تنفيذ خطة الضم التي أقرتها الحكومة الإسرائيلية، كما نص عليها اتفاق الائتلاف نهاية عام  2022. وذكرت الحركة في تقرير لها، أنه في عام 2023 تم إنشاء مديرية الاستيطان في وزارة الجيش

اعتقلت أجهزة أمن السلطة الفلسطينية، فجر اليوم الخميس، الصحفي ومراسل قناة "الجزيرة" الفضائية محمد الأطرش من منزله في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، في خطوة تعكس استمرار النهج القمعي الذي يستهدف حرية التعبير والإعلام وفقا لمراقبين. وظهر الأطرش أمس على شاشة الجزيرة في تغطيته للعدوان العسكري الإسرائيلي على مدينة ومخيم جنين شمالي الضفة، وفور وصوله

وجه عزت الرشق رئيس المكتب الإعلامي لحركة "حماس"، رسالة للصحفيين والإعلاميين في قطاع غزة، الذين واكبوا معركة "طوفان الأقصى" بتغطياتهم، وقدموا في سبيل ذلك أرواحهم ودماءهم.  وقال الرشق في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، "إلى فرسانِ الكلمةِ رجالِ الإعلامِ والصحافةِ في غزَّةَ العِزَّة، سلامٌ عليكمْ بما جاهدتُم  بِصوتِكم وصورتِكم وإبداعِكم الإعلامي، سلامٌ عليكم

نشرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بنودا تفصيلية، حول وقف إطلاق النار بغزة، مخاطبة الشعب الفلسطيني في القطاع للاطلاع عليها. وأكدت الحركة أنه "من المقرر في اليوم السابع للاتفاق (25 يناير 2025)، وبعد انتهاء عملية تبادل الأسرى يومها، وإتمام الاحتلال انسحابه من محور شارع الرشيد "البحر"، سيسمح للنازحين داخليا "المشاة"، بالعودة شمالًا دون حمل السلاح، ودون

شهدت عدة مناطق في الضفة الغربية المحتلة، منذ ليل أمس الأربعاء وحتى صباح اليوم الخميس تصاعدًا في المواجهات بين نشطاء المقاومة والاحتلال.   واقتحمت قوات الاحتلال الحي الشرقي في مدينة جنين، مما أدى إلى اندلاع اشتباكات مسلحة مع مقاومين فلسطينيين. كما شهدت بلدة طمون جنوب جنين اقتحام مشابه، حيث استُخدمت الطائرات المسيّرة في الهجوم، ما

انتشلت طواقم الدفاع المدني بقطاع غزة، جثمان 162 شهيدا من تحت ركام المنازل التي استهدفها الاحتلال الإسرائيلي في محافظات قطاع غزة، منذ تنفيذ وقف إطلاق النار. وقال الدفاع المدني في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، إنه انتشل أمس الأربعاء جثماني شهيدين من محافظتي غزة والشمال، وجثامين سبعة شهداء من محافظات جنوب القطاع. وشدد

تراجع جيش الاحتلال عن زعمه بأنه اغتال قائد كتيبة بيت حانون التابعة لـ"كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، في أيار/ مايو الماضي، بعد أن أظهرت لقطات نشرت -الأربعاء- أن حسين فياض على قيد الحياة. وفي بيان له، قال جيش الاحتلال: إنه بعد استهداف فياض في شهر مايو/أيار الماضي، "تم تحديده بدرجة عالية من الاحتمال من

اغتالت قوات الاحتلال الإسرائيلي مقاومين اثنين واحتجزت جثمانيهما في بلدة "برقين" غرب جنين، شمالي الضفة الغربية، بعد اشتباك مسلح عنيف استمر لنحو 6 ساعات. واتهمت قوات الاحتلال الشهيدين بالوقوف وراء تنفيذ عملية "الفندق" التي وقعت قبل نحو أسبوعين وأدت لمقتل ثلاثة مستوطنين. من جهتها زفت "كتائب القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) في بيان تلقته "قدس