كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، أن لقطات مصورة مأخوذة من "كاميرات" مثبتة على رؤوس مسلحين تابعين لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، استشهدوا في هجوم السبت الماضي، أظهرت أن "المهاجمين كانوا يعرفون كثيرا من المعلومات والأسرار المتعلقة بالجيش الإسرائيلي، ونقاط ضعفه". في إحدى اللقطات التي اطلعت عليها الصحيفة -وفق قولها- وتحققت منها خلال إجراء مقابلات مع مسؤولين

أدانت منظمة الصحة العالمية بشدة، مساء السبت، الضغوط الإسرائيلية لإخلاء المستشفيات في قطاع غزة، ووصفت ذلك بأنه "حكم بالموت" على المرضى والجرحى. جاء ذلك في بيان صادر عن المنظمة بشأن إخطار "إسرائيل" بإخلاء المستشفيات في شمال غزة. وذكر البيان: "تدين منظمة الصحة العالمية بشدة تعليمات إسرائيل المتكررة بإخلاء 22 مستشفى تعالج أكثر من ألفي مريض

تظاهر الآلاف في العاصمة الأمريكية واشنطن، السبت، دعما لفلسطين وتضامنا معها. وأفادت مصادر إعلامية، بأن المتظاهرين احتشدوا في ميدان مقابل البيت الأبيض، تلبية لدعوة أطلقتها منظمة "المسلمون الأمريكيون من أجل فلسطين" (AMP). وحمل المتظاهرون الأعلام الفلسطينية وتظاهروا رغم الأمطار الغزيرة. وأطلق المشاركون في الفعالية هتافات "فلسطين حرة" و"تحيا فلسطين"، مطالبين بوقف إطلاق النار وإنهاء الاحتلال.

أعرب وزير الداخلية الكويتي، طلال الخالد، عن "فخره بالمرسوم الأميري الصادر عام 1967، بأن الكويت في حالة حرب مع العصابات الصهيونية في فلسطين المحتلة، والذي لا زال ساريا حتى اليوم ما يعكس الثبات الكويتي في نصره الحق". ووجه وزير الداخلية الكويتي، اليوم السبت، "رسالة إكبار وإجلال من حكومة الكويـت إلى الـشعب الفلسطيني الشقيق الـصامد فـي

قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، حسام بدران، إن سكان قطاع غزة لن يقبلوا بأي تهجير أو لجوء، "مهما كانت الأثمان والتهديدات والجرائم الصهيونية". وأكد بدران، في تصريخ صحفي، مساء اليوم السبت، أن الفلسطينيين أصحاب الحق والأرض ولن يتراجعوا، مبينًا أنهم سوف يواصلون مقاومتهم، وهي حق تكفله القوانين الدولية. وأضاف أن هدف "حماس"

قال وزارة الصحة بغزة، إن عدد الشهداء جراء القصف الإسرائيلي المتواصل منذ السبت الماضي، ارتفع إلى 2228 شهيدا، و 8744 إصابة معظمهم من النساء والأطفال. وأفادت مصادر طبية بامتلاء ساحة مجمع الشفاء الطبي بجثامين العشرات من الشهداء الذين ارتقوا بقصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة. ولم تعد ثلاجات الموتى تتسع للعدد الكبير من

أفادت مصادر خاصة لـ"قدس برس"، باستشهاد 3 من كتائب القسام (الجناح العسكري لحركة حماس)، في عملية نوعية انطلقت من جنوب لبنان باتجاه فلسطين المحتلة. وأكد المصدر أن الشهداء هم أحمد عثمان، ويحيى عبد الرازق من مخيم "عين الحلوة"، وصهيب كايد من تجمع "وادي الزينة" في مدينة صيدا، جنوب لبنان. ونعت مساجد مخيم" عين الحلوة" الشهداء

اتهم "المجلس العربي" (غير حكومي تأسس بتونس 2014) الغرب بانتهاج سياسة الكيل بمكيالين في الحرب التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي، ضد قطاع غزة منذ أسبوع. ودعا المجلس في بيان، حمل توقيع رئيسه المنصف المرزوقي، اليوم السبت، إلى إيقاف فوري للحرب، ورفع الحصار عن غزة، وإطلاق كافة الرهائن الأسرى للعودة إلى مسار إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة. واستغرب

قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه "هاجم بالمدفعية مصدر إطلاق النار في الأراضي السورية". وكانت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي قد أعلنت اعتراض قذيفة صاروخية أطلقت من الأراضي السورية. كما تشهد الحدود اللبنانية مع الاحتلال تصعيدا حيث تعرضت ببلدات لقصف من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي ردا على "رصده لإطلاق نار" من الطرف الآخر من الحدود وفق ما

شهدت عواصم ومدن أمريكا اللاتينية حشودًا واسعة وفعاليات تضامنية متنوعة مع قطاع غزة، معبرة عن "رفضها القاطع للاعتداء المتواصل الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي بحق القطاع المحاصر". البرازيل فقد شهدت العاصمة برازيليا، مظاهرة أمام مبنى وزارة الخارجية البرازيلية للمطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي على غزة، ومطالبة الحكومة البرازيلية التي تتولى رئاسة مجلس الأمن الدولي، بالضغط من أجل

شارك أكثر من 200 ألف متظاهر في شوارع لندن والشوارع المحيطة بمقر الحكومة البريطانية، اليوم السبت، في مسيرة دعم فلسطين والتي تحولت لبحر من الأعلام الفلسطينية. وطالب المشاركون في المظاهرة بـ"وقف الحرب على غزة وحمّلوا الحكومة البريطانية المسؤولية بسبب مشاركتها في الحرب على غزة". ونظم التظاهرة كل من "المنتدى الفلسطيني في بريطانيا (مؤسسة أهلية)، وحملة

منذ اللحظة الأولى بعد العملية التي قامت بها كتائب القسام (الجناح العسكري لحركة حماس)، ضد معسكرات ومستوطنات الاحتلال في محيط قطاع غزة، يوم السبت الماضي، بدأت تصريحات رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو حول الدخول البري والقضاء على حركة حماس. ومع تشكيل حكومة الطوارئ الوطنية بموافقة  الكنيست (برلمان الاحتلال)، وإعلان الحرب، بدأت الحشود تزداد في الجنوب