تسعى دولة الاحتلال عبر حرب الإبادة التي تشنها على قطاع غزة، لطمس أي مظهر من مظاهر الحياة الاقتصادية بالنسبة للفلسطينيين، فكان الاستهداف المباشر لكل القطاعات الاقتصادية والتشغيلية ومنها التدمير الممنهج لمصانع الباطون في القطاع. ودمرت طائرات الاحتلال بشكل مباشر، 38 مصنعا لصناعة الباطون الجاهز في القطاع، وعاثت في محتوياته فسادا حتى يجد أصحابها صعوبة في

حذرت وزارة الداخلية والأمن الوطني في قطاع غزة، "سكان مدينة غزة من الاستجابة لوسائل الضغط والإرهاب النفسي الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي عليهم ومطالبتهم بترك منازلهم والتوجه جنوبا". وشددت الوزارة، في تصريح تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأربعاء، على أن "ما يدعيه الاحتلال من وجود ممرات آمنة للمواطنين، إنما هي ممرات للموت ولقتلهم على قارعة الطريق

بينما كانت الأخبار الواردة عن قرب التوصل لاتفاق تهدئة في غزة، عاد جيش الاحتلال لتصعيد هجماته بشكل أعنف مرتكبا العديد من المجازر، خاصة بعد كلمة الناطق باسم "كتائب القسام" أبو عبيدة. ويرى الخبير في الشأن الإسرائيلي، عصمت منصور، أن هناك سببين يقفان خلف هذا التصعيد، "أولهما متعلق بالمعارك وإمكانيات المقاومة وتجديدها لقواتها وإعادة سيطرتها على

وافق البرلمان التركي، اليوم الأربعاء على مناقشة مشروع قانون اقترحه حزب " هدى بار" حول سحب الجنسية التركية من المواطنين الذين يحملون الجنسية الإسرائيلية ويشاركون في حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في غزة. ويشتمل مقترح القانون أيضا على مصادرة أملاك مزودجي الجنسية المشاركين في الإبادة الجماعية. وفي هذا الصدد أشار رئيس حزب "هدى

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم الأربعاء، ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 38 ألفا و 295 شهيدا، و 88 ألفا و 241 مصابا، منذ الـ 7 من تشرين الأول/أكتوبر 2023. وأضافت الوزارة أن قوات الاحتلال ارتكبت 4 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد 52 فلسطينيا وإصابة

أعربت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، عن غضبها واستيائها الشديدين من المعلومات التي أدلى بها فلسطينيون أُسِرُوا في معتقلات الاحتلال الإسرائيلي، وأفرج عنهم مؤخرا.   وقالت الحركة في بيان لها اليوم الأربعاء إن "الآلاف من أبناء شعبنا القابعين في سجون الاحتلال يواجهون أبشع عمليات التعذيب والتنكيل، على يد طغمة من الوحوش البشرية يقودهم المجرم الفاشي (وزير

أدان الأردن، اليوم الأربعاء، المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بمدرسة "العودة" بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، ودعا إلى موقف دولي "فوري وحازم" لوقف "تلك الجرائم". جاء ذلك في بيان لوزارة الخارجية، غداة قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي مدرسة "العودة" التي تؤوي نازحين بمنطقة عبسان، خلف 53 شهيدا وعشرات الإصابات من المدنيين. وبحسب البيان "أدانت

أعلنت كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، اليوم الأربعاء، "إيقاع قوة إسرائيلية بين قتيل وجريح في كمين بعد تفجير عبوتين مضادتين للأفراد في حي تل الهوى بمدينة غزة". وأضافت "الكتائب"، في بيان مقتضب، "رصد مجاهدونا هبوط عدد من المروحيات لإجلاء قتلى وجرحى القوة الإسرائيلية بعد وقوعها في كمين في تل الهوى". ووفق بيانات إسرائيلية، بلغ

قال مفوض وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، فيليبي لازاريني، اليوم الأربعاء، إن "إسرائيل قصفت ثلثي مدارس الوكالة منذ بدء الحرب على غزة في 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، 4 منها خلال الأيام الأربعة الماضية". وقال لازاريني في منشور على منصة /إكس/: "في غزة، قُصف 4 مدارس خلال الأيام الأربعة الماضية". وأضاف: "منذ بدء الحرب، قُصف

ارتفع عدد المعتقلين في الضفة الغربية المحتلة، اليوم الأربعاء، إلى 9 آلاف و610 منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، وذلك عقب اعتقال جيش الاحتلال الإسرائيلي 12 فلسطينيا في عدة محافظات. وقالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (حكومية) ونادي الأسير الفلسطيني (أهلي)، في بيان مشترك، إن "قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت منذ مساء أمس وحتى صباح اليوم الأربعاء،

قالت وزارة الخارجية التركية، اليوم الأربعاء، إن اكتشاف مقابر جماعية في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، واستهداف أربع مدارس في الأيام  الماضية، هي أدلة ملموسة على أن "إسرائيل تهدف إلى القضاء على الشعب الفلسطيني بشكل كامل". وأدانت الخارجية، في بيان لها، قتل جيش الاحتلال عشرات المدنيين في مدرسة لجأ إليها مواطنون في مدينة خان

شنت قوات الاحتلال الاسرائيلي، اليوم الأربعاء، حملة مداهمات استهدفت محلات ومشاتل بيع الأسمدة والمواد الزراعية في عدة مناطق بالضفة. ففي مدينة رام الله (وسط الضفة)، اقتحم جيش الاحتلال مشتلا زراعيا في بلدة سردا، واستولى على أسمدة ومواد زراعية، واعتقل صاحبه. وفي مدينة طولكرم (شمال)، اقتحم الاحتلال محلا تجاريا لبيع مواد وأسمدة زراعية واستولى على كميات