أعلنت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، الثلاثاء، استهداف قوة من جيش الاحتلال من 14 جنديا، وإيقاعهم بين قتيل وجريح. وقالت "القسام" في بيان عبر "تلغرام"، إن"مجاهديها تمكنوا من استهداف قوة صهيونية قوامها 14 جنديا كانت متحصنة في أحد المنازل، بقذيفة (TBG)، وإيقاعهم بين قتيل وجريح في حي الشجاعية شرق مدينة غزة". كما أعلنت استهداف

بثت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، اليوم الثلاثاء، مشاهد لقصف مقاتليها قوات الاحتلال المتمركزة في محور "نتساريم" (يفصل شمالي قطاع غزة عن وسطه وجنوبه) بقذائف "الهاون" وصواريخ "رجوم". وكانت وسائل إعلام عبرية قد كشفت عن مقتل ضابط وجندي وإصابة عشرة آخرين، خمسة منهم حالتهم حرجة في هجوم شنته المقاومة على محور "نتساريم" وسط القطاع

أقدم مستوطنون، على قطع عشرات الأشجار في بلدة مجدل بني فاضل جنوب شرق نابلس، شمال الضفة الغربية. وأفاد مراسلنا بأن مستوطنين من مستوطنة "مجداليم"، هاجموا فجر اليوم الثلاثاء، أراضي مجدل بني فاضل، وقطعوا واقتلعوا العشرات من أشجار وأشتال الزيتون والعنب. وأضاف أن المستوطنين منعوا الفلسطينيين من الاقتراب من الشارع الرئيسي المحاذي للبلدة. وتشهد مناطق الضفة

قالت منظمة "الصحة العالمية" (تابعة للأمم المتحدة)، إن "270 مريضا غادروا مستشفى غزة الأوروبي بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، بعد أوامر إخلاء (إسرائيلية)". وأضاف ممثل المنظمة في الأراضي الفلسطينية المحتلة ريتشارد بيبركورن، في مؤتمر صحفي عقده بمقر الأمم المتحدة في جنيف، اليوم الثلاثاء، أن "أوامر الإخلاء الأخيرة أثرت على العمليات في مستشفى غزة الأوروبي،

قالت "الهيئة الخيرية الهاشمية" (مؤسسة أردنية رسمية)، إنها أرسلت، اليوم الثلاثاء، 50 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة، بينها واحد محملة بوحدات دم تبرع بها المئات من الأردنيين يوم الجمعة الماضي. وذكرت الهيئة في بيان لها أن قافلة مساعدات إنسانية جديدة "عبرت لأهلنا في غزة، سُيِّرت من قبل القوات المسلحة والهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية". وأشارت

في وقت أعلنت فيه سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، استكمال إجراءاتها لمصادرة 24 ألف دونم في منطقة الأغوار في الضفة الغربية المحتلة، وشرعنتها من خلال تصنيفها على أنها "أراضي دولة"، شن مستوطنون متطرفون، هجمات ممنهجة على تجمعات بدوية في مناطق مختلفة من الضفة، وقطعوا أشجار زيتون في قرى جنوبي نابلس شمال الضفة الغربية. ويأتي بالتزامن

لا يستطيع الفلسطيني زهير إسماعيل، أن ينسى ما حدث معه عندما استخدمته قوات الاحتلال الإسرائيلي "درعا بشريا"، قبل أكثر من عشرين سنة، خلال عدوانها على البلدة القديمة في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة. في ذلك الحادث أجبره جنود الاحتلال الإسرائيلي بعد تكبيل يديه على السير أمامهم في أزقة وحارات نابلس القديمة، حتى يتلقى عنهم

استُكملت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، إجراءات لمصادرة 24 ألف دونم في منطقة الأغوار في الضفة الغربية المحتلة، وشرعنتها من خلال تصنيفها على أنها "أراضي دولة" لتدعي إثر ذلك أن هذه "أراض عامة ليست بملكية أحد"، ثم يصبح بالإمكان إقامة مشاريع استيطانية فيها. وبحسب تقرير لموقع /واي نت/ العبري، فقد نفذت إسرائيل الإعلان عن هذه الأراضي الفلسطينية

قالت "هيئة مقاومة الجدار والاستيطان" (تابعة للسلطة الفلسطينية) إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي هدمت 318 منشأة بالضفة الغربية المحتلة خلال النصف الأول من عام 2024 الجاري، ووزعت إخطارات لهدم 359 منشأة أخرى، كما اقتلعت نحو 10 آلاف شجرة. وأضافت الهيئة في بيان اليوم الثلاثاء، أن السلطات الإسرائيلية "نفذت في النصف الأول من العام الجاري 243 عملية

هدمت بلدية الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، منزلا فلسطينيا في القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية مقدسية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت حي "واد الجوز"، وهدمت منزلا يعود للمواطن الفلسطيني حمدان صيام. وأضافت المصادر، أن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب محمد حلواني من محيط المنزل، وأغلقت الطرق المؤدية له، ومنعت الصحفيين من التواجد في المكان. وأشارت إلى أن قوات

قالت وسائل إعلام أمريكية إن كبار جنرالات إسرائيل يريدون بدء وقف إطلاق النار في قطاع غزة، حتى لو أدى ذلك إلى إبقاء حركة "حماس"، في السلطة الوقت الحالي. ونقلت صحيفة /نيويورك تايمز/ الأميركية، في تقرير لها اليوم الثلاثاء، عن مسؤولين إسرائيليين تأكيدهم أن إبقاء حماس في السلطة حاليا لاستعادة المحتجزين يبدو وكأنه الخيار الأقل سوءا،

قالت القناة /12/ العبرية، اليوم الثلاثاء، إنه بعد 9 أشهر من اندلاع العدوان على قطاع غزة، يستعد جيش الاحتلال الإسرائيلي للدخول في المرحلة الثالثة من عمليته العسكرية. وتعني المرحلة الثالثة، وفق تصريحات سابقة لمسؤولين إسرائيليين، الانتقال من القصف المكثف (العشوائي) إلى القصف المستهدف، فيما تتضمن المرحلة الحالية معارك برية بدأت في 27 أكتوبر/ تشرين الأول