الأسرى

كشف تحقيق لصحيفة /هآرتس/ العبرية أن 27 أسيرا فلسطينيا من غزة استشهدوا في مراكز احتجاز عسكرية إسرائيلية منذ بداية العدوان على غزة. وأشارت الصحيفة إلى أن "المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي قال إن الجيش فتح تحقيقا في الوفيات". وأضافت أن الجيش الإسرائيلي قال إن "بعض الأسرى عانوا من ظروف صحية سابقة أو أصيبوا خلال الحرب".

شنّت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الخميس حملة اعتقالات واسعة طالت (40) مواطنًا فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم أربعة نساء بينهن الأسيرة السابقة والصحفية بشرى الطويل. وقالت "هيئة الأسرى المحررين" (تابعة للسلطة) و"نادي الاسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله)، في بيان مشترك، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، أن "عمليات الاعتقال

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الأربعاء (25) مواطناً فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم أسرى سابقون. وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة)، و"نادي الاسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله)، في بيان مشترك، تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، إن "عمليات الاعتقال تركزت في محافظة الخليل، فيما توزعت بقية الاعتقالات على محافظات

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ الليلة الماضية، وصباح اليوم الثلاثاء (22) مواطنًا فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم أسيرتان سابقتان، وسيدة.  ‏وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة) و"نادي الاسير" الفلسطيني حقوقي مقره رام الله في بيان مشترك، تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء مواصلة الاحتلال بشكل أساسي "استهداف الأسرى السابقين، حيث اعتقل الأسيرتين السابقتين أمان نافع زوجة

هدمت جرافات الاحتلال اليوم الثلاثاء، منزل الأسير الفلسطيني عبد الله يحيى مساد في بلدة "كفردان" غرب جنين شمالي الضفة الغربية. واقتحمت قوات الاحتلال البلدة وداهمت عددا من المنازل، ونشرت القناصة فوق أسطح المنازل، واندلعت مواجهات أصيب خلالها شابان بشظايا رصاص الاحتلال. والاسير عبد الله مساد طالب في جامعة النجاح قسم الهندسة الإلكترونية، اعتقل مع شقيقه

شنّت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الاثنين، حملة اعتقالات واسعة طالت (55) مواطنًا فلسطينيا، على الأقل من الضّفة، بينهم أطفال، وأشقاء، بالإضافة لأسرى سابقين. وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة) و"نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله)، في بيان مشترك، تلقته "قدس برس" اليوم الإثنين، إن "عمليات الاعتقال تركزت في محافظة

كشفت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" و"نادي الأسير الفلسطيني"، اليوم السبت، عن الظروف التي أدت إلى استشهاد الأسير أحمد رزق قديح (78 عاما) يوم 29 شباط/فبراير المنقضي، في أحد معسكرات الاحتلال الإسرائيلي.   واعتقل قديح خلال عملية الاجتياح البري التي نفذها الاحتلال لخان يونس في الـ 7 من شباط/فبراير 2024، إلى جانب أفراد من عائلته.  

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ يوم أمس، واليوم السبت (10) مواطنين فلسطينيين على الأقل من الضّفة، بينهم أسرى سابقون. وقالت ‏"هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة)، و"نادي الاسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله) في بيان مشترك، تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، أن "عمليات الاعتقال توزعت على محافظات: أريحا، الخليل، بيت لحم، جنين، والقدس، رافقها عمليات تخريب

أعلن مصدر قيادي في كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، الجمعة، أن أحد الأسرى الذين أعلن عن مقتلهم بقصف ونيران جيش الاحتلال، صديق مقرب إلى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو. وقال المصدر، إن أحد الأسرى القتلى اعترف في أثناء احتجازه لدى "القسام"، أنه صديق مقرب لنتنياهو. وعقبت "القسام" على ذلك قائلة: "نتنياهو ترك أصدقاءه يواجهون

نشرت كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الجمعة، مقطع فيديو يظهر عددا من أسرى الاحتلال الإسرائيلي الذين قتلتهم نيران وقصف جيشهم على قطاع غزة. وقالت "القسام" في الفيديو، إنه على "الرغم من حرصنا على الحفاظ على حياتهم، لا زال نتنياهو يصر على قتلهم (...)، سبعتهم قتلوا بسلاح جيشكم". وظهر في مقطع الفيديو، أسماء

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ مساء أمس وحتى صباح اليوم الخميس، (20) فلسطينيا على الأقل من الضفة الغربية، بينهم مصاب من مخيم الجلزون، بالإضافة إلى أطفال ومعتقلين سابقين.   وأوضح "نادي الأسير" و"هيئة شؤون الأسرى" التابعة للسلطة الفلسطينية، في بيان صادر عنهما، أن عمليات الاعتقالات تركزت في "الخليل"، حيث طالت 14 فلسطينيا، فيما توزعت باقي

شنّت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس، وحتّى صباح اليوم الاثنين حملة اعتقالات واسعة طالت (30) مواطنًا فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم سيدتان اعتقلهما الاحتلال كرهائن أحدهما مسنة، بالإضافة لأطفال، وأسرى سابقين، إلى جانب ذلك اعتقل الاحتلال عدد من عمال غزة من مدينة نابلس، لم تعرف أعدادهم ولا هوياتهم.  وأشارت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة