الأسرى

يرى محللون، أن عملية "أرائيل" تشكل ضربة جديدة للمنظومة الأمنية "الإسرائيلية"، وبرهان على فشل كل محاولات تحييد الضفة واجتثاث المقاومة فيها، وإحياء لكابوس العمليات الفردية التي ستظل التحدي الأكبر لها. وقال الكاتب والمتابع للشأن "الإسرائيلي" ياسر مناع، إن "هذه العملية تعيد نبش كابوس العمليات الفردية التي ستبقى معضلة أمام إسرائيل رغم سعيها لوأدها منذ عام

قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم الجمعة، إن المنظمة الأممية ستواصل دعمها الثابت للشعب الفلسطيني في نضاله من أجل حقوقه غير القابلة للتصرف في العيش بسلام وأمن وكرامة، مشيرا إلى أن الأزمة الإنسانية في قطاع غزة تزداد تفاقما بشكل يومي. جاءت هذه التصريحات بمناسبة "اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني"، الذي يتم إحياؤه

قال زعيم حزب "معسكر الدولة" الإسرائيلي المعارض بيني غانتس، اليوم الخميس، إن على الحكومة إعادة أسراها من قطاع غزة وليس إدخال مستوطنين إليه. وأضاف الوزير السابق في حديث لإذاعة /103 أف ام/ العبرية: "علينا إخراج الأسرى من غزة، وعدم السماح لمستوطنين آخرين بالدخول إلى القطاع، لدينا مستوطنات مباركة في يهودا والسامرة (الضفة الغربية)، فلنحافظ عليها"،

حذر تقرير عبري، من أن الخطر الأعظم الذي يهدد أمن إسرائيل في الأمد القريب، بعد التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان، سيعود إلى الضفة الغربية، كما كانت قبل حرب غزة ولبنان. وقال كبير المراسلين العسكريين ومحلل الاستخبارات في صحيفة صحيفة /جروزاليم بوست/ يونا جيريمي بوب في تحليل نشره في الصحيفة اليوم الخميس: إنه "صحيح

قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، إن على إسرائيل باعتبارها قوة محتلة، التزامات ناشئة عن القانون الدولي. جاء ذلك في معرض إجابته، الأربعاء، على أسئلة أعضاء مجلس العموم في لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان البريطاني. ووصف لامي الأحداث في غزة بأنها "مروعة للغاية". وأضاف: "إسرائيل دولة ديمقراطية وننتظر منها أن تضع في اعتبارها مسؤولياتها الناشئة عن

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتى صباح اليوم الخميس (18) مواطناً فلسطينيا من الضّفة، بينهم فتاة، وطفلان، بالإضافة إلى أسرى سابقين. وقالت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة)، و"نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله)،في بيان مشترك، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، إن "عمليات الاعتقال توزعت على محافظات طولكرم، قلقيلية رام الله، بيت

نُظمت مظاهرة، أمام مبنى البرلمان الأوروبي في مدينة ستراسبورغ بفرنسا، للمطالبة بحماية الشعب الفلسطيني ووقف الإبادة الجماعية في قطاع غزة. وأفادت وسائل إعلامية فرنسية بتجمع متظاهرين أمام البرلمان الأوروبي، بدعوة من منظمات مدنية فرنسية وأوروبية، أبرزها جمعية التضامن الفرنسية الفلسطينية. وحمل المتظاهرون الأعلام الفلسطينية واللبنانية، ولافتات باللغات الفرنسية والإنجليزية والألمانية مكتوب عليها: "لا نسمح لكم

نقلت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، الأربعاء، عن مصادر قولها إن "إسرائيل توجّهت إلى تركيا وطلبت تدخّلها في الوساطة مع حماس للتوصّل إلى صفقة تبادل"، متوقعة أن "تصبح تركيا الوسيط المركزي مع حماس". كما قال موقع /واينت/ العبري، إن "إسرائيل طلبت مساعدة تركيا للضغط على حركة حماس للإفراج عما تبقى من الرهائن الإسرائيليين". وأضاف أنه "وفي

قالت وكالة الأنباء السورية الرسمية /سانا/، صباح الأربعاء، عن مصدر عسكري سوري، بأن 6 أشخاص بينهم عسكريان استشهدوا جراء عدوان جوي إسرائيلي استهدف المعابر الحدودية بين سورية ولبنان بريف حمص الغربي. وأوضح البيان أنه "عند الساعة 00:05 بعد منتصف الليل شن العدو الإسرائيلي عدوانا جويا من اتجاه الأراضي اللبنانية مستهدفا المعابر الحدودية بين سوريا ولبنان

أفرجت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، عن "الأسير أحمد زلوم من مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، بعد قضاء 22 عامًا في السجون". وقال "نادي الأسير الفلسطيني" (مقره رام الله)، في تصريح له، إن "زلوم اعتقل عام 2002"، مشيرًا إلى أنه "تم الإفراج عنه من سجن ريمون". وأكّد أنه "خلال فترة اعتقاله، تعرض زلوم لسياسة (الإهمال

كشفت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة الفلسطينية)، اليوم الثلاثاء، عن استمرار سوء الأوضاع المعيشية والاعتقالية التي يعيشها الأسرى في سجن "عوفر" الإسرائيلي، شمال فلسطين المحتلة، منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023. وأوضحت الهيئة في بيان لها أنه "وفقاً لزيارة محاميها، فإن إدارة السجن ما زالت تحرم الأسرى من الأغطية والملابس الشتوية في قسمي 18

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الثلاثاء (16) مواطناً فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم طفلان، وأسرى سابقون.  وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة)، و"نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله)، في بيان مشترك، تلقته "قدس برس" -اليوم الثلاثاء- إن "عمليات الاعتقال توزعت على محافظات الخليل، رام الله، نابلس، بيت لحم،