الأسرى

شكّل اسم الأسير القسامي عبد الله البرغوثي، حالة من الرعب لكيان الاحتلال وأجهزته الأمنية ،ليس فقط قبل اعتقاله بل حتى اليوم، حيث المعتقلات والزنازين، لدرجة أن الاحتلال وعبر ناطقيه الإعلاميين والأمنيين والحكوميين ، يروجوا إلى أن أي صفقة قادمة يجب أن يستثنى منها القسامي البرغوثي خشية من أن يعود رعبه مجددا لميادين المقاومة . ولد

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم، (18) مواطنًا فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم طالبتان شقيقتان، بالإضافة إلى طفل، وأسرى سابقين.   وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة) و"نادي الأسير" (حقوقي مقره رام الله)، في بيان مشترك، تلقته قدس برس، اليوم الخميس، إن "عمليات الاعتقال توزعت على محافظات الخليل، رام الله، نابلس،

قال الناطق العسكري باسم "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، أبو حمزة، إن "الأيام تمضي تلو الأيام، ومهما طالت الحرب نحن أهلها وصناع نصرها". وأضاف أبو حمزة في كلمة له الثلاثاء، أنه "في خضم الشهر العاشر من الحرب، نؤكد أن القدس وفلسطين وغزة كشفت مجددا زيف أنظمة الطغيان الأميركي المستبد، الذي يتطلب منا تشكيل

أكد "نادي الأسير الفلسطيني" (مقره رام الله)، "ارتفاع عدد حالات الاعتقال من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية، لتشمل من جرى اعتقالهم من المنازل، وعبر الحواجز العسكرية، ومن اضطروا لتسليم أنفسهم تحت الضغط، ومن احتجزوا كرهائن". وقال نادي الأسير، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، إنّ "حصيلة الاعتقالات ارتفعت منذ السابع من تشرين

كشف محامي "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة)، خالد محاجنة عن تفاصيل مرعبة بعد زيارته لأسرى من غزة يوم أمس، في سجن (عوفر) وهما: الصحفي محمد عرب، وطارق عابد. وروى عرب تفاصيل تعرض أسرى لعمليات اغتصاب، كان من بينهم أسير تم "تجريده من ملابسه بشكل تام، وأُدْخِل خرطوم طفاية الحرائق بمؤخرته، وضخوا المواد فيها، والمعتقل

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الاثنين (15) مواطناً فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم سيدة من الخليل، وأسرى سابقون. وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة) و"نادي الأسير الفلسطيني"، (حقوقي مقره رام الله) في بيان صحفي مشترك، تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، إن "عمليات الاعتقال توزعت على محافظات الخليل، نابلس، رام

في ضوء ما يرشح عن نتائج الاجتماعات المتعلقة بإبرام تهدئة، وعقد صفقة بين فصائل المقاومة الفلسطينية، وتحديدا حركة حماس من جهة، وبين الاحتلال الإسرائيلي من جهة ثانية، ورغم وجود بعض المؤشرات المتفائلة بقرب الاتفاق، الا ان هناك حالة من التشاؤم بين أوساط الكتاب والسياسيين، من موقف رئيس الحكومة الإسرائيلي وإمكانية السعي لإفشال الصفقة ان لم

نظّم جهاز "العمل الجماهيري" في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في لبنان، اليوم الخميس، وقفة أمام مقر "الصليب الأحمر الدولي" في مدينة بيروت، رفضاً للعدوان الصهيوني المستمر على قطاع غزة، ودعماً لقضية الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، بحضور عدد من ممثلي الفصائل الفلسطينية والروابط واللجان الشعبية وفاعليات وطنية. وقال مسؤول "الروابط في العمل الجماهيري" في

أعربت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، عن غضبها واستيائها الشديدين من المعلومات التي أدلى بها فلسطينيون أُسِرُوا في معتقلات الاحتلال الإسرائيلي، وأفرج عنهم مؤخرا.   وقالت الحركة في بيان لها اليوم الأربعاء إن "الآلاف من أبناء شعبنا القابعين في سجون الاحتلال يواجهون أبشع عمليات التعذيب والتنكيل، على يد طغمة من الوحوش البشرية يقودهم المجرم الفاشي (وزير

أثارت مشاهد الإفراج عن الأسير الفلسطيني معزز خليل عبيات، من مدينة بيت لحم في الضفة الغربية المحتلة من سجون الاحتلال الإسرائيلي، حالة من الصدمة لكل من شاهده، نتيجة الحالة التي آلت إليها أوضاعه الصحية والنفسية، وبعد عقد مقارنة بين حالته قبل الاعتقال وبعد الإفراج عنه من سجون الاحتلال. وأظهرت المشاهد، الأسير عبيات وهو في حالة

أفرج الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم الثلاثاء، عن الأسير الفلسطيني معزز خليل عبيات (37 عاما) من بيت لحم، جنوب الضفة الغربية، بعد أن أمضى 9 أشهر رهن الاعتقال الإداريّ، وهو بحالة صحية "صعبة وصادمة". وذكر نادي الأسير الفلسطيني (مقره رام الله)، في بيان له، أنه "تمّ الإفراج عن عبيات من سجن النقب الذي شكل ولا يزال

اعتبر "مركز فلسطين لدراسات الأسرى" (حقوقي مقره بيروت) إن الجدل الذي يدور في أروقة حكومة الاحتلال حول إخلاء معتقل "سديه تيمان" بأنه "مفتعل".   ويقع معتقل "سديه تيمان" في صحراء النقب، جنوب فلسطين المحتلة، وأنشأته سلطات الاحتلال مع بدء عدوانها على غزة، وخصصته للمعتقلين الذين أُسِرُوا بعد بدء اجتياح قطاع غزة.   واعتبر المركز في