القدس والمسجد الأقصى

اقتحم عشرات المستوطنين، صباح اليوم الأحد، المسجد الأقصى المبارك، من جهة "باب المغاربة" بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. ونشرت شرطة الاحتلال منذ الصباح، قواتها ووحداتها الخاصة في باحات الأقصى وعند أبوابه، لتأمين اقتحامات المستوطنين. وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس المحتلة (تابعة للأردن)، أن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى، ونظموا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا

أصيب الطفل عبد عامر الزغل، الليلة الماضية، برصاص قوات الاحتلال، في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى المبارك في القدس المحتلة. وأفاد شهود عيان بأن جنديا إسرائيليا أطلق الرصاص الحي على الطفل الزغل وأصابه برأسه، قبل أن تعتقله قوات الاحتلال وتنقله إلى مستشفى "هداسا" ببلدة "عين كارم" في القدس. وأشارت عائلة الطفل عبد الزغل أنه "كان

أبعدت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، ثلاثة مقدسيين عن المسجد الأقصى المبارك لمدة شهر. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال أبعدت الصحفي أحمد الصفدي، ومدير "مركز القدس للدراسات الاجتماعية والاقتصادية" زياد الحموري، وفايز أصلان، عن المسجد الأقصى لمدة شهر. وكانت قوات الاحتلال اعتقلت المقدسيين الثلاثة عند أحد أبواب المسجد الأقصى، عقب الاعتداء عليهم بالضرب، بذريعة أنهم اعتدوا

أبعدت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، 3 مقدسيين بينهم صحفي عن المسجد الأقصى المبارك، لمدة شهر كامل.  وأكد مراسلنا أن المبعدين هم، الصحفي أحمد الصفدي، ومدير مركز القدس للدراسات الاجتماعية والاقتصادية زياد الحموري، والمقدسي فايز أصلان. وقال الصحفي الصفدي في تصريح صحفي، إن "شرطة الاحتلال اعتدت علنا بالضرب بالهراوات، بذريعة أننا اعتدينا على عناصرها عند

شيع أهالي القدس فجر اليوم الجمعة، جثمان الشهيد حمزة أبو سنينة (31 عاما)، الذي ارتقى متأثرا بإصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، في أحداث المسجد الأقصى قبل نحو عامين. وانطلق موكب التشييع من مستشفى "المقاصد" بالقدس، حيث كان يرقد الشهيد، وأدى المشيعون الصلاة على جثمانه عند باب الأسباط، أحد أبواب المسجد الأقصى المبارك، قبل أن يوارى

أدى آلاف المصلين صلاة الفجر اليوم الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، ضمن حملة "الفجر العظيم". وأم آلاف المصلين باحات المسجد الأقصى لأداء صلاة الفجر، داخل المصليات المسقوفة وفي باحات المسجد، بمشركة عائلات مقدسية؛ بينها أطفال ونساء. وتأتي المشاركة في حملة "الفجر العظيم" للتأكيد على الرباط الدائم بالمسجد الأقصى ومدينة القدس، ورفضاً لانتهاكات الاحتلال، ومحاولات تغيير

اقتحمت طواقم تابعة لضريبة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، أسواق البلدة القديمة من مدينة القدس. وأفاد شهود عيان بأن "طواقم الضريبة"، داهمت عددا من المحال لتجار مقدسيين، بحماية شرطة الاحتلال، خاصة الواقعة في شارعي السلطان سليمان وصلاح الدين، وحررت مخالفات مالية وصفها التجار بـ"الظالمة" و"الجنونية". وتفرض سلطات الاحتلال على التجار المقدسيين، مجموعة من الضرائب، على رأسها ضريبة

حذر الباحث في شؤون القدس، محمد الجلاد، من مغبة إقدام المجموعات اليهودية تنفيذ مخططاتها التلمودية والمتمثلة بذبح البقرات الحمراء أو أحدها خلال الأشهر القادمة "لما سيكون لذلك من تبعات من شأنها أن تغير واقع الأقصى كليا، بل والمنطقة ككل". وشدد الجلاد في حديث مع "قدس برس"، على أن ما يجري حاليا في المسجد الأقصى وما

قالت "حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها - بي. دي. إس" (دولية مستقلة)، إنها تمكنت من إفشال مهرجان غنائي كان من المقرر أن ينعقد في مدينة القدس المحتلة شهر آب/أغسطس الجاري. وأوضحت "بي. دي. إس" في بيان لها نشرته على حسابها في منصة "فيسبوك" اليوم الثلاثاء، أن مركز "في البيت" الإسرائيلي -

أكد وزير شؤون القدس في السلطة الفلسطينية فادي الهدمي، أن التصعيد الإسرائيلي في مختلف مناحي الحياة بالقدس، "يتطلب تدخلا دوليا عاجلا"، معتبرا أن "العديد من الانتهاكات الإسرائيلية بالمدينة ترقى إلى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية". وأكد الهدمي، خلال استقباله وفدا من مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة برئاسة أندريا دي دومنيك،

أجبرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الإثنين، مقدسيا على هدم منزله ذاتيا، في حي المصرارة القريب من باب العمود بالقدس المحتلة، بحجة البناء دون ترخيص. وقال مالك المنزل محمد القاق، إنه "أُجبر على هدم منزله الذي يؤوي أفراد عائلته الأربعة، ويقطنه منذ عام 2014، تجنبا للغرامة الباهظة التي ستفرضها قوات الاحتلال عليه في حال قيامها

اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين، صباح اليوم الأحد، المسجد الأقصى المبارك، من جهة "باب المغاربة" بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. ونشرت شرطة الاحتلال منذ الصباح، عناصرها ووحداتها الخاصة في باحات الأقصى وعند أبوابه، لتأمين اقتحامات المستوطنين. وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس المحتلة (تابعة للأردن) أن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى، ونظموا جولات استفزازية في باحاته،