كشف البيت الأبيض، الثلاثاء، أن "معبرا جديدا لدخول المساعدات الإنسانية إلى شمال قطاع غزة، سيفتتح هذا الأسبوع". وقال مستشار اتصالات الأمن القومي في البيت الأبيض، جون كيربي: "سنبدأ قريبا برؤية شحنات طحين تدخل إلى غزة عبر معبر جديد". وأضاف كيربي، أن "المساعدات لغزة كانت موضوعا رئيسيا خلال اتصال بايدن ونتنياهو الأخير". وكانت وزارة الدفاع الأميركية

أعلنت لجنة الشؤون الخارجية في المجلس الوطني السويسري (البرلمان)، الثلاثاء، عن رغبتها في "الإبقاء على الدعم الجزئي لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، بشروط". وطالبت اللجنة، المجلس الاتحادي "بتقديم دفعة أولية للأونروا، لكنها اشترطت أن تكون المنظمة الإغاثية قادرة على ضمان أن الأموال السويسرية ستستخدم فقط للمساعدات الطارئة والمساعدات الإنسانية". وقالت إنها "ستترك

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الثلاثاء، إن "وفدا قياديا برئاسة رئيس مكتب العلاقات الدولية موسى أبو مرزوق، التقى نائب وزير خارجية الصين دانغ لي، في العاصمة الصينية بكين، ظهر يوم الأحد". وأضافت الحركة في بيان تلقته "قدس برس"، أن "الوفد ضم كلا من أعضاء المكتب السياسي، حسام بدران وفتحي حماد، وباسم نعيم وعضو مكتب العلاقات

بثت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، اليوم الثلاثاء، مشاهد جديدة من استهدافها جرافة تابعة للاحتلال في بيت حانون شمال قطاع غزة وذلك في الـ22 من الشهر الجاري. وقالت الكتائب في بلاغٍ عسكري مقتضب تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، "كتائب القسام تستهدف جرافة صهيونية عسكرية من نوع (D9) بقذيفة (الياسين 105) في بيت حانون شمال

رحّب مسؤول "العلاقات الاسلامية" في حركة "الجهاد الإسلامي" في الساحة اللبنانية، شكيب العينا، الثلاثاء، بانطلاق الحراك الطلابي في لبنان دعما لغزة ومقاومتها، واستنكارا لعدوان الاحتلال الإسرائيلي المستمر على القطاع. وقال العينا في تصريح لـ"قدس برس"، إنه من الضروري "وضع القوى والمنظمات الشبابية والطلابية برنامجا تصعيديا يشمل الساحات والجامعات كافة، من أجل الوقوف إلى جانب المقاومة

حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، الثلاثاء، من الأثر الكبير الذي يخلفه التصعيد المستمر في جنوب لبنان، بين "حزب الله" اللبناني والاحتلال الإسرائيلي، على الأطفال "الذين بات الآلاف منهم خارج المدارس". وأعرب ممثل "يونيسف" في لبنان، إدوارد بيجبيدر عن "قلقه العميق تجاه الأطفال والأسر الذين أجبروا على ترك منازلهم، وإزاء الأثر طويل الأمد الذي يتركه

تمكنت بلدية غزة، بدعم من سلطة المياه، الثلاثاء، من إجراء إصلاح أولي ومؤقت لمعالجة الأزمة الصحية والبيئة جزئيا، في محطة الصرف الصحي "7B" في حي الزيتون، التي نجمت عن استهداف وتدمير الاحتلال للمحطة قبل 4 أشهر، بحسب بيان للبلدية. وقالت البلدية في بيان لها، إن "أضرارا بالغة لحقت بمرافق المحطة نتيجة استهداف الاحتلال لها، سيما

طالب المرصد "الأورومتوسطي" لحقوق الإنسان (مستقل مقره جنيف)، الثلاثاء، بتشكيل لجنة تحقيق دولية حول الأسلحة التي تستخدمها "إسرائيل" في قطاع غزة، بما في ذلك احتمالية استخدامها قنابل تولد حرارة شديدة تؤدي إلى تبخر أجساد الضحايا. وقال المرصد في بيان له، إن "شهادات وثقها ومعلومات أولية جمعها، كشفت جانبا مخفيا من المستويات المروعة للقتل الذي تمارسه

حثّ الأمين العام للأمم المتحدة أنتونيو غويتريش، الاحتلال الإسرائيلي وقادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بقوة على "التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين". وأضاف في مؤتمر صحفي في نيويورك، اليوم الثلاثاء، نحن "ملتزمون بالعمل للتوصل إلى حل يعتمد على وضع حد للاحتلال وتأسيس دولة فلسطينية قابلة للحياة". ودعا الدول الحليفة للاحتلال إلى "إقناعه بعدم

أعلن "حزب الله" اللبناني "استهداف مبنيين يتحصن فيهما جنود للاحتلال في موقع المطلة قرب الحدود وتم تدميرهما". وأضاف الحزب في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، أنه "استهدف بالصواريخ موقع الرادار في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة وحقق إصابة مباشرة". ويشهد جنوب لبنان منذ الـ8 من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، تبادلا شبه يومي لإطلاق النيران، بين "حزب

أكّد مراسل "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، اندلاع مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، في بلدة بيتا، جنوب نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأضاف أن "قوات الاحتلال اقتحمت البلدة وداهمت عدة أحياء فيها، ما أدى إلى اندلاع مواجهات أطلق خلالها الاحتلال قنابل الغاز المسيل للدموع". وتشهد الضفة الغربية مواجهات ميدانية بين الفلسطينيين وجيش الاحتلال الإسرائيلي، ما أسفر عن

شارك المئات من الطلبة اللبنانيين والفلسطينيين، اليوم الثلاثاء، في التحركات الشبابية والطلابية التي أقيمت في عدة جامعات على امتداد الأراضي اللبنانية، تضامناً مع الشعب الفلسطيني بقطاع غزة الذي يتعرض لعدوان الاحتلال الإسرائيلي منذ أكثر من ستة أشهر متتالية. وجاءت التحركات في لبنان، استجابةً لدعوات من مجالس الطلاب وتجمعات طلابية أخرى، بينها "تجمّع الجامعيين الأحرار"، تحت