المقاومة

ذكرت مواقع إعلام عبرية، أن عملية إطلاق نار استهدفت مساء اليوم الأحد، مسوطنة "كريات أربع" شرق الخليل، جنوب الضفة الغربية. وقال موقع /0404/ العبري، المقرب من جيش الاحتلال، إن عملية إطلاق نار استهدفت عددا من المنازل في المستوطنة. وأشار الموقع إلى أن العملية لم تسفر عن وقوع أية إصابات، فيما استنفر جيش الاحتلال في محيط

أصيب عشرات المقدسيين بحالات اختناق، اليوم السبت، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم شعفاط شمال شرق القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت المخيم، وأطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع باتجاه الأهالي، وعلى إثر ذلك اندلعت مواجهات، أسفرت عن إصابة عدد من المواطنين بحالات اختناق. وكانت صحيفة /معاريف/ العبرية زعمت أن مستوطِنة

دعا خبير أمني، المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، إلى ضرورة تقييم الحالة الأمنية والعسكرية لديها، واستلهام تجربة قطاع غزة، لا استنساخها. وطالب الخبير الأمني محمد لافي، بمزيد من السرية والتخطيط من أجل تقليل الخسائر في صفوف المقاومين، معللاً ذلك بأن "المعركة مع الاحتلال تحتاج لنفس طويل". وقال لافي لـ"قدس برس" إنه "يجب إعادة تقييم

تصدى أهالي بلدة "مادما" جنوبي نابلس (شمال الضفة الغربية المحتلة)، اليوم الخميس، لهجوم شنه مستوطنون على أطراف البلدة. وأفادت مصادر محلية بأن "العشرات من مستوطني مستوطنة "يتسهار" هاجموا منازل الفلسطينيين بالمنطقة الجنوبية الشرقية، وألقوا باتجاهها الحجارة، قبل أن يتصدى لهم الأهالي ويجبرونهم على الفرار. واقتحمت قوات الاحتلال المنطقة لتأمين الحماية للمستوطنين، وأطلقت الرصاص وقنابل الغاز

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الحميس، بإصابة جندي من وحدة ماجلان (وحدة استطلاع قتالية)، بانفجار عبوة ناسفة ألقيت على دورية للوحدة، خلال العدوان على مخيم جنين شمال الضفة الغربية المحتلة. وكانت قوات كبيرة من جيش الاحتلال، اقتحمت فجر الخميس، مخيم جنين، ونشرت قناصتها على أسطح عدد من المنازل والبنايات المطلة على المخيم. ووفق مصادر محلية،

أشادت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، بتصدي "مجاهدي كتائب القسّام (الجناح العسكري لحركة حماس)، والمقاومين الأبطال من مختلف الفصائل، لعدوان الاحتلال الفاشي الغاشم على جنين ونابلس (شمال الضفة) وكل مدن الضفة الغربية المحتلة". جاء ذلك في بيان صحفي للحركة، اليوم الخميس، تلقته "قدس برس"، نعت فيه شهيدي جنين، المعلم فريد حسين بواقنة (58 عامًا)، والمجاهد أدهم محمد

قال حركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين، إن الشهيد "أدهم جبارين"، والذي ارتقى صباح اليوم، خلال عدوان الاحتلال على مخيم جنين (شمال الضفة الغربية)، هو قائد ميداني لـ"سرايا القدس"، الجناح العسكري للحركة. وأكد القيادي في "الجهاد" مهدي الشرقاوي، في تصريحات صحفية، اليوم الخميس، أن "كل محاولات العدو لبث روح اليأس والانكسار، ستفشل أمام صمود الشعب الفلسطيني

استشهد، فجر اليوم الخميس، فلسطينيان وأصيب ثلاثة آخرون، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال عدوان على مدينة جنين ومخيمها، شمال الضفة الغربية. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، استشهاد جواد فريد حسين بواقنة (58 عاما) وهو معلم، وأب لستة أولاد، والأسير المحرر أدهم محمد باسم جبارين (27 عاما). وكانت قوات كبيرة من جيش الاحتلال، اقتحمت مخيم جنين، ونشرت

قال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، عبد اللطيف القانوع، إن رجال المقاومة، وأهلنا في مدينة نابلس (شمال الضفة الغربية) "لن تنكسر لهم إرادة، ولن ينال الاحتلال من عزيمتهم، وستتحطم كل مخططاته على صخرة صمودهم وثباتهم". وأكد القانوع في تصريح صحفي، صباح الثلاثاء، تعليقا على اقتحام الاحتلال ومستوطنيه مقام يوسف في نابلس، أن أبطال المقاومة

نشرت منصات تواصل اجتماعي، وصية منسوبة للشهيد حمدي أبو دية، الذي استشهد بعد ظهر اليوم الثلاثاء، على حاجز عسكري، شمالي مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية. وقال أبو دية في وصيته التي كتبها بتاريخ 25 تشرين أول/أكتوبر العام الماضي، "وجدت نفسي ألبي نداء الله، وبذل الروح رخيصة في سبيل الدفاع عن حرمة الإسلام والمسلمين". ونفى الشهيد

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن الاحتلال الإسرائيلي "لن يرى جنوده الأسرى لدى كتائب القسام، إلا بصفقة تبادل مشرفة". وقال الناطق باسم الحركة، حازم قاسم، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" الثلاثاء، إن "المقاومة قادرة على الإفراج عن أسرانا، وأثبتت في كل المحطات قدرتها على الإبداع في الوسائل والأدوات". وأضاف "أن ما نشرته كتائب القسام

أعلنت سرايا القدس، الذراع العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين، عن خوضها اشتباكات مسلحة مع جيش الاحتلال الإسرائيلي، في قباطية، جنوب غرب جنين، شمال الضفة الغربية. وقالت "السرايا"، في بيان مقتضب، اليوم الثلاثاء، "تمكن مجاهدونا فجر اليوم ،من استهداف قوات وآليات الاحتلال، خلال اقتحامها البلدة (قباطية) بصليات كثيفة ومتتالية من الرصاص والعبوات الناسفة بشكل مباشر".