المقاومة

هاتف رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إسماعيل هنية، اليوم الثلاثاء، نائب الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين جميل مزهر، للتهنئة بالذكرى الـ55 لانطلاقة الجبهة. وذكر موقع الجبهة الرسمي، أنه خلال الاتصال قدّم هنية التهاني باسم "حماس" لأمين العام الجبهة الأسير أحمد سعدات، مؤكداً العلاقة التي تربط بين الطرفين. وقال هنية إن انطلاقة "الشعبية"

أكدت وسائل إعلام عبرية، اليوم الثلاثاء، فشل عملية عسكرية شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قلب مدينة نابلس (شمال الضفة) في السابع من كانون الأول/ديسمبر الجاري. وقال تقرير لإذاعة الجيش الإسرائيلي، إن "العملية كانت لإلقاء القبض على فلسطينيين مسؤولين عن هجوم إطلاق نار، أسفر عن مقتل جندي إسرائيلي، قرب مستوطنة شافي شومرون، غربي نابلس، قبل نحو

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الشهيدة الفتاة جنى مجدي زكارنة (16 عامًا)، التي ارتقت بنيران قوات الاحتلال، وهي على سطح منزلها، خلال اقتحام مدينة جنين (شمال الضفة)، الليلة الماضية. وشددت "حماس" في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الاثنين، على أن "استهداف الأطفال جريمة نكراء، ولعنة ستلاحق العدو وقادته". وأكدت أن "المقاومة المباركة المتصاعدة في

أكد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" حسام بدران، أن "الاعتقال السياسي من الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة، طال مختلف الفصائل الفلسطينية، وكل من لهم نشاط بمقاومة الاحتلال، وكذلك العديد من الشخصيات المستقلة". وقال بدران، مسؤول العلاقات الوطنية في "حماس" عبر بيان صحفي تلقته "قدس برس"، إن "الاعتقال السياسي متكرر منذ مجيء السلطة الفلسطينية، وليس

استشهدت طفلة فلسطينية، ليلة الأحد/الإثنين، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، إثر اقتحامها الحي الشرقي من مدينة جنين (شمال الضفة). وقال مراسل "قدس برس" إن الطفلة جنى مجدي زكارنة (15 عاماً) عُثر عليها شهيدة على سطح منزلها، حيث كانت تتواجد قوة تابعة لجيش الاحتلال. وقالت مصادر محلية إن المقاومة أطلقت صافرات الإنذار في مخيم جنين، إثر اقتحام

نشرت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" الأحد، مقطع فيديو يظهر جانباً من تدريبات قوات النخبة التابعة لها. وأظهر الفيديو تدريبات لعناصر من "القسام" على الاقتحامات والمواجهات بالأسلحة النارية والصاروخية. وفي وقت سابق، نشرت الكتائب مشاهد لما قالت إنه من "تصدي الدفاعات القسامية" للطيران الإسرائيلي المغير على قطاع غزة. من جهة

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، منع أجهزة السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، إقامة فعاليات ذكرى انطلاقتها الـ35، مؤكدة أن "شعبنا سيبقى حاضناً لمشروع المقاومة". وشددت الحركة في بيان صحفي تلقته "قدس برس" مساء الأحد، على أن "المحاولات المستميتة التي تبذلها أجهزة السلطة لمنع فعاليات انطلاقة الحركة في الضفة الغربية؛ محاولات فاشلة"، مشددة على أنها

أعلنت "كتيبة نابلس" التابعة لـ"سرايا القدس" (الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين)، اليوم السبت، إطلاق مقاوميها النار صوب حاجز حوارة العسكري الإسرائيلي جنوبي نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقالت الكتيبة في بيان مقتضب اطلعت عليه "قدس برس"، إنها استهدفت قوات الاحتلال على حاجز حوارة بـ"صليات من الرصاص، في حين انسحب عناصر الكتيبة بسلام بعد

نظمت مجموعة "عرين الأسود" استعراضًا عسكريًا وحفل تأبين في "باب الساحة" وسط البلدة القديمة بنابلس (شمال الضفة الغربية)، بمناسبة مرور أربعين يومًا على استشهاد قائد المجموعة، الشهيد وديع الحوح. وشارك في الاستعرض عشرات المسلحين الذين يرتدون اللثام الكامل، وسط تجمهر مئات الفلسطينيين حولهم، في صورة رأى مراقبون أنها تؤكد أن مجموعة "عرين الأسود" ما تزال

على منطقة جغرافية لا تزيد مساحتها عن واحد كيلو متر مربع إلا قليلاً، يقطن حوالي 120 ألف لاجئ فلسطيني هُجّروا من قراهم وبلداتهم الأصلية عام 1948، وأقاموا مخيمًا للاجئين، أطلقوا عليه اسم مخيم جباليا. وأوضح رئيس مركز غزة للدراسات والاستراتيجيات محمد المدهون أن "اسم المخيم اشتق من بلدة جباليا التاريخية، التي استقبل سكانها إخوانهم، ليكون

أكد مراقبون فلسطينيون، اليوم الخميس، أن "ذكرى انتفاضة الحجارة، أثبتت أن المقاومة الشاملة وعلى رأسها المسلّحة، ووحدة الشعب الفلسطيني خلف برنامج نضالي موحّد، واستراتيجية مواجهة مع العدو، هي السبيل الوحيد لانتزاع الحقوق وتحرير الأرض الفلسطينية". وقال الكاتب والمحلل السياسي، مصطفى الصوّاف، لـ"قدس برس"، إن "انتفاضة الحجارة، أثبتت أن خيار الجهاد والمقاومة أقصر وأقرب الطرق للوصول

شارك آلاف الفلسطينيين في تشييع جثمان الشهيد عطا شلبي، وسط إطلاق نار كثيف من مقاومين، في بلدة قباطية جنوبي مدينة جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة. وانطلقت الجنازة من مستشفى جنين الحكومي إلى مسقط رأسه، حيث كان المئات بانتظاره على مدخل البلدة، حيث حملوه على الأكتاف وهم يهتفون ويكبرون. وكانت قوات الاحتلال قتلت شلبي خلال محاولته