المقاومة

قالت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، إنها "قصفت تجمعا لقوات الاحتلال المتوغلة جنوب حي الزيتون في مدينة غزة بقذائف هاون من العيار الثقيل". كما أشارت في بيانات منفصلة اليوم الإثنين، إلى أنها "فجرت عبوة ناسفة في قوة تابعة للاحتلال تضم 15 جنديا تحصنوا داخل منزل في عبسان الكبيرة شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع

نظمت القوى والفصائل الفلسطينية في "مخيم البص" للاجئين الفلسطينيين في مدينة صور (جنوب لبنان)، مساء اليوم الإثنين، مسيرة جماهيرية حاشدة، تنديداً بالمجازر والجرائم التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي ضد الأطفال والنساء والشيوخ من أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة والقدس المحتلة. وشارك في المسيرة التي جالت شوارع المخيم، ممثلون عن القوى والفصائل الفلسطينية وحشد

قال الأكاديمي والخبير الاستراتيجي اللبناني، علي دربج، إن "شن طائرات الاحتلال الإسرائيلي غارتان على محيط مدينة بعلبك في البقاع شرقي لبنان، اليوم الإثنين، يأتي في سياق سعي الجيش الإسرائيلي توسيع نطاق هجماته على الأراضي اللبنانية". ورأى دربج في حديث خاص لـ "قدس برس" أن "هذه الضربات الإسرائيلية على لبنان تأتي تزامناً مع ضربات نوعية للمقاومة

قال عضو المكتب السياسي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، محمد نزّال، الأحد، إن هنالك لقاء رسميا مع حركة "فتح" والفصائل الفلسطينية، سيعقد في العاصمة الروسية موسكو. وأضاف نزّال في تصريح صحفي، أنه "ليس هناك تواصل رسمي مع السلطة الفلسطينية بشأن خطة اليوم التالي لانتهاء الحرب". وأوضح أن "ما يشاع عن أن آخر معاقل (حماس) في

أعلنت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، اليوم الأحد،  قنص أحد جنود الاحتلال، جنوب حي الزيتون بمدينة غزة. وأضافت أن مقاتليها قصفوا بقذائف "الهاون" تمركزا لجنود الاحتلال في محيط بوابة "أبو أبسل" شرق خان يونس جنوب قطاع غزة. في المقابل اعترف جيش الاحتلال بمقتل أحد جنوده خلال العداون البري على خانيونس جنوب القطاع، ما

نفى مصدر كبير في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الأنباء التي ينشرها الإعلام الإسرائيلي والجهات الداعمة له، بشأن التوصل لأي اتفاق بخصوص صفقة تبادل الأسرى، أو مفاوضات وقف العدوان المتواصل على قطاع غزة. وقال المصدر لـ"قدس برس" إن "موقف حركة "حماس" واضح وضوح الشمس وقد أبلغته للوسطاء جميعا، وضمنته في ردها على ورقة باريس، وهي ثابتة

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل جندي وإصابة ثلاثة آخرين من بينهم ضابط خلال المعارك البرية في جنوب قطاع غزة. وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، اليوم الأحد، في بيان له، مقتل جندي وإصابة ثلاثة آخرين بجروح خطيرة، باشتباكات عنيفة مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة. وحتى اليوم، اعترف الجيش الإسرائيلي بشكل رسمي بمقتل 578 ضابطًا وجنديًا

أعلن "حزب الله" اللبناني، استهدافه عدة مواقع عسكرية وتجمعات لجنود الاحتلال الإسرائيلي، شمال فلسطين المحتلة. وقال في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم السبت، إن "عناصره استهدفوا ثكنة (زرعيت) التابعة للاحتلال بصاروخ (بركان) وحققوا إصابة مباشرة، بعد ساعات من استهداف ثكنتي ‌‏(راميم وزبدين) بالصواريخ، وتحقيق إصابة مباشرة". كما استهدفوا تجمعين لجنود الاحتلال في "تلة الكوبرا"

أكّد الخبير في الشأن الروسي ومدير مركز الدراسات الاستراتيجية والتنبؤ السياسي (مقرّه روسيا)، عمار قناة، أن "الاحتلال الإسرائيلي (مشروع غربي) انتهت صلاحيته". وأضاف خلال استضافته من قبل مركز دراسات الأمة (مقره عمّان)، أن "الاحتلال الإسرائيلي، لم يعد قادرًا على القيام بالأدوار الوظيفية المناطة به، وأن المواقف الروسية من القضية الفلسطينة لم تتغير منذ الاتحاد السوفيتي

أعلنت كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، اليوم السبت، أنها "استهدفت دبابة تابعة للاحتلال من نوع (ميركافا) بقذيفة (تاندوم) جنوب حي الزيتون بمدينة غزة". وأضافت أنها "دمرت ناقلة جند بعبوة (شواظ) في المنطقة ذاتها، وأنها أوقعت طاقمها بين قتيل وجريح". كما أكّدت، أن مقاتليها "قنصوا ضابطا من جيش الاحتلال بـ(بندقية الغول)". من جهته اعترف جيش

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم السبت بإصابة سبعة ضباط وجنود بمواجهات يوم الخميس الماضي، بنيران المقاومة في قطاع غزة، وسط استمرار المعارك الضارية في خانيونس جنوبي القطاع، وحي الزيتون وسطه. هذا ولم يضف جيش الاحتلال أي معلومات عن طبيعة المعارك التي أدت لإصابة 7 جنود وضباط في قطاع غزة. وارتفع عدد جنود الاحتلال الذين أصيبوا

نقلت صحيفة أمريكية، عن مسؤولين أميركيين، قولهم إنّ "أغلبية شبكة أنفاق حماس لا تزال سليمة"، وإنّ "إسرائيل لن تكون قادرة على تحقيق هدفها المتمثّل بالقضاء على القدرة العسكرية لحركة حماس". وأكّدت صحيفة /نيويورك تايمز/ أنّ "ما لا يقل عن 5000 مقاتل من حماس لا يزالون في شمالي قطاع غزة، فوق الأرض وتحتها، وأنّ الحركة لا