المقاومة

توالت ردود الفعل الإسرائيلية على عملية الطعن في المنطقة الصناعية بمستوطنة أرئيل، قرب سلفيت، شمال الضفة الغربية.  وعلق رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لبيد على العملية بالقول "نحن نحارب العمليات بلا هوادة وبقوة كاملة من الجيش الإسرائيلي، ونجحنا مؤخرا في تفكيك بنى تحتية ومنظمات واسعة لكن علينا شن هذه الحرب كل يوم من جديد"  وزعم لبيد

قالت فصائل فلسطينية، في بياناتٍ منفصلة، صباح اليوم الثلاثاء، إن "عملية أرئيل دليل على فشل المنظومة الأمنية الإسرائيلية في قتل روح المقاومة ومنع تمددها". وقُتل صباح اليوم، ثلاثة مستوطنين وأصيب 3 آخرون، في عملية طعن نفذها فلسطيني بالقرب من مستوطنة أرئيل بسلفيت (شمال الضفة). وأكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عبد اللطيف القانوع، أن

قُتل 3 مستوطنين وأصيب 3 آخرون، اليوم الثلاثاء، في عملية طعن نفذها فلسطيني بالقرب من مستوطنة أرئيل بسلفيت (شمال الضفة)، واستُشهد فيما بعد. وكانت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية، قد اعلنت عن استشهاد الشاب محمد مراد سامي صوف (18 عاما) من قرية حارس شمال سلفيت، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي. وقالت وسائل إعلام  عبرية، إن "فلسطينيًا

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الاثنين، أنّ "دماء الشهداء لن تذهب هدرًا، بل ستبقى لعنة تطارد المحتل الغاشم". ونعت "حماس"، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، الشهيدة سناء الطل (19 عامًا)، من بلدة الظاهرية، جنوب الخليل (جنوب الضفة الغربية)، والتي ارتقت بنيران قوات الاحتلال فجر اليوم في بلدة بيتونيا، غرب مدينة رام الله (وسط).

قالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، إن الادعاء العام الإسرائيلي، قدم لائحة اتهام ضد 3 فلسطينيين، بزعم مساعدة الشهيد عدي التميمي؛ منفذ عملية حاجز شعفاط، شمال شرق القدس المحتلة، في 8 تشرين أول/أكتوبر الماضي، والتي أدت لمقتل مجندة إسرائيلية. وبحسب الصحيفة، فقد قدمت لائحة اتهام ضد مرون التميمي (21 عامًا)، (ابن عم الشهيد عدي)، بتهمة "مرافقته

قال ضابط إسرائيلي خلال مقابلة مع القناة /12/ العبرية، إنه بعد مرور 8 سنوات على عدوان  2014 على قطاع غزة، لازالت تدوي في رأسه أصوات الاشتباكات بحي الشجاعية، شرق مدينة غزة، والتي وصفها "بأصعب معارك الحرب". وأضاف قائد الكتيبة 13 في لواء غولاني، (لواء مشاة من أولية النخبة في الجيش الإسرائيلي) العقيد "إيريز الكاباتس"، "لا

قالت وسائل إعلام عبرية، اليوم الخميس، إن تدهورا كبيرا طرأ على حالة مستوطن، كان قد أصيب في العملية الفدائية، التي وقعت في مستوطنة إلعاد (وسط فلسطين المحتلة عام 48)، في 5 أيار/مايو الماضي. وأوضحت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، أن "شيمون ماتوف، من مستوطنة موشاف بركات، أصيب بجروح خطيرة في هجوم إلعاد". وأضافت أنه "منذ ذلك

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، المقاوِم المطارد وأحد أفراد "كتيبة جنين" (مجموعة مقاومة مسلحة)، صدقي مرعي، بعد محاصرة منزله في الحارة الشرقية من مدينة جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة. وأفاد مراسل "قدس برس" أن عشرات الآليات العسكرية الإسرائيلية اقتحمت المنطقة، وحاصرت منزلاً يتحصن فيه المقاوم مرعي. وذكرت إذاعة جيش الاحتلال أن "عناصر الوحدات الخاصة

أفاد جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه خلال ليلة الأربعاء/الخميس، ألقى فلسطينيون قنبلة على موقع عسكري لقواته على طريق 465، قرب مستوطنة "نيفي نوف" جنوب "بيت لحم" (جنوبي الضفة الغربية). وادعى متحدث باسم الجيش عدم وقوع إصابات في صفوف قواته، التي بدأت حملة بحث وتفتيش عن ملقي القنبلة. وتشهد الضفة الغربية والقدس المحتلتان تصاعدًا في عمليات المقاومة، ردًا على

يفخر ذوو الفتى الشهيد مهدي حشاش، من مخيم بلاطة للاجئين الفلسطينيين، شرقي مدينة نابلس (شمال الضفة الغربية) بسيرته الطيبة، وإشادة المقاومين بإقدامه. وقال محمد حشاش لـ"قدس برس"، إن "ما فعله ابن شقيقي مهدي، الذي يبلغ من العمر 17 عاما، يسطر بماء الذهب، ويعجز عنه الكبار". وأشار عم الشهيد إلى أنه "رغم حداثة سنه، إلا أنه

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الشهيد رأفت علي عيسة (29 عامًا)، الذي ارتقى مساء اليوم الأربعاء، برصاص قوات الاحتلال الصهيوني، قرب الجدار الفاصل في جنين (شمال الضفة). وقالت "حماس" في تصريح صحفي تلقته "قدس برس"، إنّ "جرائم القتل الصهيونية المتواصلة، لن توهن عَزم شعبنا على مواصلة الصمود في أرضه". وأكدت أن "جرائم الاحتلال لن تزيد

استشهد الشاب الفلسطيني رأفت عيسة (29 عامًا)، اليوم الأربعاء، عقب إصابته برصاص الاحتلال الإسرائيلي، قرب جدار الفصل العنصري، غرب مدينة جنين (شمال الضفة). وقال مدير إسعاف الهلال الأحمر الفلسطيني محمود السعدي، في تصريح صحفي إن "شابا من قرية صانور، جنوب جنين، أصيب بجروح في قدميه، بعدة رصاصات أطلقها جنود الاحتلال عليه أثناء تواجده قرب جدار