استيطان

استشهد فلسطيني، وأصيب أربعة آخرون، الخميس، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة البيرة في رام الله بالضفة الغربية. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية (تابعة للسلطة) في بيان لها، إن "فلسطينيا استشهد متأثرا بإصابته بالرصاص الحي في الصدر، خلال المواجهات التي اندلعت عقب اقتحام قوات الاحتلال مدينة البيرة في رام الله". وأضافت الوزارة، أن "خمسة فلسطينيين أصيبوا

كشفت /القناة 7/ التابعة للمستوطنين اليهود، اليوم الخميس، عن وجود قرار لدى قيادة جيش الاحتلال بتوزيع المزيد من البنادق الآلية على المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة، وستكون تلك البنادق هي الدفعة الثانية التي تُوَزَّع على المستوطنين هناك منذ اندلاع الـ 7 من تشرين الأول/أكتوبر 2023.   وأضافت القناة "أعلن ممثل القيادة الوسطى بالجيش الإسرائيلي (لم

قالت جامعة كوبنهاغن الدنماركية، الثلاثاء، إنها "ستوقف الاستثمار في الشركات التي لها نشاط تجاري في المستوطنات الإسرائيلية بالضفة الغربية". وبالتزامن مع ذلك، يشهد الحرم الجامعي احتجاجات بقيادة مئات الطلبة منذ أوائل أيار/مايو الجاري، تنديدا بعدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة. ويطالب طلبة الجامعة، بـ"قطع علاقاتها الأكاديمية مع إسرائيل، وسحب استثماراتها من الشركات التي تعمل في

دعا العاهل الأردني، عبد الله الثاني، الأحد، المجتمع الدولي إلى اتلحرك بشكل عاجل، لوقف تفاقم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة. كما دعا العاهل الأردني، خلال لقاء مع رئيس مجلس العموم البريطاني ليندسي هويل في عمّان، المجتمع الدولي إلى مواصلة دعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، باعتبارها شريان الحياة لنحو 2 مليون فلسطيني

قال المزارع الفلسطيني راجي عبد الرحيم (44 عاما) إن الجندي الإسرائيلي الذي كان يرتدي الزي العسكري الكامل، وأطلق النار قبل عدة أيام تجاه المزارعين ورعاة الأغنام في جنوب مدينة نابلس، هو ذاته المستوطن الذي تعارك معهم، وتمكنوا من طرده قبلها بساعات قليلة. تأتي هذه الرواية، لتتوافق مع شهادات قدمها رعاة ومزارعون بأن مستوطنين إسرائيليين نفذوا،

فرضت كندا، الخميس، عقوبات على أربعة مستوطنين شاركوا في تنفيذ اعتداءات ضد فلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة. وتستهدف العقوبات، وهي الأولى التي تفرضها كندا على من وصفتهم بـ"المستوطنين المتطرفون"، أفرادا متهمين بالضلوع بشكل مباشر أو غير مباشر في تنفيذ اعتداءات ضد الفلسطينيين وممتلكاتهمفي الضفة الغربية.  وكانت الولايات المتحدة الأميركية، والمملكة المتحدة، وفرنسا، ونيوزلندا، فرضت منذ

أصيب سائق شاحنة تحمل مساعدات إنسانية لقطاع غزة، بجروح مختلفة، مساء الأربعاء، إثر اعتداء مستوطنين عليه بالضرب المبرح، في أثناء مروره من المدخل الشمالي لمدينة البيرة شمال القدس.  ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية /وفا/ عن مصادر أمنية فلسطينية قولها، إن "مجموعة من المستوطنين أعتدوا على سائق الشاحنة، وهو من مدينة الخليل، أثناء مروره عن حاجز مستوطنة

لا يكاد يمر يوم إلا ويتعرض ريف نابلس الجنوبي الذي يضم نحو 30 تجمعا سكانيا مأهولا، ما بين بلدة وقرية، وعددا كبيرا من التجمعات البدوية والخِرب، ويعيش فيه نحو 180 ألف نسمة، لهجمات دموية من عصابات المستوطنين المتطرفين، الذين يقطنون قمم الجبال، وينفذون مخططا ممنهجا يهدف إلى السيطرة على أكبر مساحة ممكنة من الأراضي ودفع

 أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، أبواب المبنى القديم لبلدية الخليل، جنوب الضفة الغربية المحتلة، في منطقة "عين عسكر" وسط المدينة، تمهيدا للاستيلاء عليه.   وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية /وفا/، أن قوات الاحتلال، أغلقت أبواب المبنى التاريخي، بـ"اللحام" الأوكسجيني.   وكانت قوات الاحتلال قد أخطرت بلدية الخليل قبل نحو عام بإخلاء ذلك المبنى، تمهيداً

أعلنت وزارة الخارجية البريطانية، حزمة جديدة من العقوبات التي تستهدف جماعات يهودية متطرفة، تورطت بأعمال اعتداءات وعنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة.   وأوضحت في بيان لها، رصدته "قدس برس" اليوم الجمعة على منصة "إكس" أن العقوبات تشمل جماعتين يُعرف عنهما دعم وتشجيع العنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية والتحريض عليه، "وتستهدف أيضا أربعة

حذر متابعون ومحللون من الخطط التي تحيكها جماعات استيطانية بحق المسجد الأقصى، مستغلة الانشغال المحلي والإقليمي والعالمي بما يجري في قطاع غزة من حرب مدمرة وجبهات القتال مع الاحتلال من أجل "تمرير خطط التقسيم الزماني والمكاني بحق مدينة القدس وتطبيق المشاريع التلمودية كما هو مرسوم لها". حيث أكد الباحث التاريخي مروان الأقرع أن "ما يحصل

استشهد مسعف وأصيب فلسطينيان برصاص مستوطنين خلال هجوم نفذوه، اليوم السبت، على قرية "الساوية" جنوبي نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة. وأفاد شهود عيان، بأن عشرات المستوطنين من مستوطنة "عيلي" المقامة على أراضي الفلسطينيين جنوب نابلس، هاجموا منازل الفلسطينيين في المنطقة الشرقية من القرية، ما أدى إصابة فلسطيني (50 عاما) بالرصاص الحي في الصدر، وآخر(26 عاما)