الاحتلال

قالت مجلة /ناشيونال إنترست/ الأميركية، الجمعة، إن "الحرب في غزة مثال على تهديد الأسلحة -زهيدة الثمن- لقوة الجيوش العظمى في الحروب الحديثة". وأضافت المجلة، أنه "في بداية العدوان على غزة، بدأت (حماس) إطلاق أعداد كبيرة من صواريخ كتائب (القسام) على إسرائيل، وهذه الصواريخ -رخيصة الثمن-، حيث يتم تصنيع وقود الصواريخ من بعض المواد الرخيصة". وأردفت:

أعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الجمعة، عن "قلق بالغ يساوره، بشأن استمرار امتداد الحرب على غزة وتوسعها إقليميا، مما قد يكون له عواقب مدمرة على المنطقة". وقال غوتيريش في بيان، إن "هناك خطرا مستمرا من حدوث صراع إقليمي أوسع نطاقا، كلما طال أمد الحرب في غزة". وأوضح أن "تصاعد العمليات المكثفة لقوات الاحتلال

اعتبر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي السابق، إيهود أولمرت، الجمعة، أن "هزيمة حركة (حماس) بعيدة المنال"، وأن "على إسرائيل تتوقع أياما صعبة مقبلة". وقال أولمرت، في مقال له نشرته صحيفة /هآرتس/ العبرية، إن "احتمالات تحقيق القضاء التام على (حماس) كانت معدومة منذ اللحظة التي أعلن فيها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أن هذا هو الهدف الرئيسي للحرب".

قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان (مستقل مقره جنيف)، الجمعة، إن "جيش الاحتلال الإسرائيلي يطلق العنان لجنوده في قطاع غزة، للإقدام على ممارسات غير أخلاقية بحق المدنيين الفلسطينيين خلال مداهمة منازلهم، تشمل سرقة الممتلكات وأعمال نهب". وكشف المرصد في بيان له، عن "توثقه سلسلة حالات تكشف عن تورط جنود الاحتلال في سرقات ممنهجة لأموال ومتعلقات الفلسطينيين،

اعتبر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي السابق، إيهود باراك، الجمعة، أن "الهجوم الذي نفذته حركة (حماس) في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، الأخطر في تاريخ إسرائيل، وحمل إذلالا وعدم كفاءة وخللا بالأجهزة الأمنية". وقال باراك، إن "الجيش الإسرائيلي بعيد عن تحقيق إنجازات وأهداف الحرب في قطاع غزة". وأشار إلى أن "لاعتقاد بإمكانية حث الفلسطينيين في غزة

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن جنودا إسرائيليين جرحى، أصيبوا في العداون الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر الماضي، رفضوا مقابلة رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو في المستشفى. وقالت القناة /13/ العبرية، إن نتنياهو، زار، اليوم الأربعاء، قسم إعادة التأهيل في مستشفى "هداسا" بالقدس المحتلة، بهدف "الالتقاء بجنود الجيش الذين أصيبوا في غزة، إلا

كشفت مصادر في وزارة مالية الاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء، أن "قرار الحكومة بمنع دخول معظم العمال الفلسطينيين من الضفة الغربية منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، يكلف الاقتصاد الإسرائيلي مليارات الشواقل شهريا إذا استمر". ونقلت صحيفة /تايمز أوف إسرائيل/ عن مسؤول في الوزارة قوله: "لقد قمنا بحساب الضرر الاقتصادي الذي سيحدث إذا لم يذهب الفلسطينيون إلى العمل،

كشف وسائل إعلام عبرية، عن أزمة سياسية قد تعصف بحكومة الاحتلال، على خلفية تمديد خدمة مسؤولين في أجهزة "الأمن الإسرائيلية" وإقالة آخرين، من قبل وزير "الأمن القومي" اليميني المتطرف إيتمار بن غفير. وقال موقع /سروجيم/ العبري، إن "حزب معسكر الدولة الذي يتزعمه الوزير في مجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس، نفى ما تردد مساء الأربعاء، عن

أعرب المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، سيف ماجانجو، الأربعاء، عن قلقه بشأن استمرار جيش الاحتلال الإسرائيلي في شن غارات وقصف على مدينتي غزة والوسطى في القطاع، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 100 فلسطيني خلال اليومين الماضيين. وقال ماجانجو في بيان، إن "ما يثير القلق بشكل خاص، أن هذا القصف يأتي بعد صدور

أعلنت جماعة "أنصار الله" (الحوثيون)، الثلاثاء، استهداف إيلات وسفينة تجارية، كانت في طريقها إلى "إسرائيل"، بطائرات مسيرة وصواريخ بحرية. وقالت الجماعة، إن "عملياتها مستمرة في البحرين الأحمر والعربي ضد السفن الإسرائيلية أو المتجهة إلى إسرائيل، حتى إدخال ما يحتاجه قطاع غزة من غذاء ودواء". وأضافت أنه "انتصارا لمظلومية الشعب الفلسطيني الذي يتعرض للقتل والتدمير والحصار

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء، ارتفاع حصيلة الضباط والجنود القتلى في معارك غزة خلال 24 ساعة، إلى 6، بعد الإعلان عن مقتل ضابطين وجندي. وقال جيش الاحتلال، إن "العسكريين الذين تم الإعلان عن مقتلهم مساء الثلاثاء هم: الرائد شاي شمريز قائد سرية في الكتيبة 931، لواء ناحال، والنقيب (احتياط) شاؤول غرينغليك، ضابط في الكتيبة 931،

اعتبر رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنايامين نتنياهو، الاثنين، أنهم "لن ينجحوا في تحرير المختطفين، دون ضغط عسكري، ولهذا السبب لن يتوقفوا عن القتال في غزة". وقال نتنياهو في جلسة للكنيست: "نحن لا ندخّر جهدا في إعادتهم إلى وطنهم (...)، لقد جلبت لرئيسة الصليب الأحمر صندوق أدوية لتسليمها لـ(حماس)، لكنها رفضت". وقاطع بعض أفراد عائلات الرهائن