القدس والمسجد الأقصى

أصيب مستوطنان، بجراح خطيرة، اليوم السبت، في عملية إطلاق نار، بالقرب من منطقة سلوان، جنوب المسجد الأقصى، بالقدس المحتلة. وبحسب القناة /12/ العبرية، فإن "حالة المصابين خطيرة وهما فاقدان للوعي". وقال مستشفى "شعاري تصيدق" الإسرائيلي": إن "أحد المصابين بعملية اليوم حالته حرجة غير مستقرة". ووفقًا لزعم لقناة، فإن "منفذ العملية تم استهدافه بالمكان، من قبل

بارك حزب جبهة العمل الإسلامي الأردني (أكبر الأحزاب الأردنية)، العملية الفدائية التي نفذها شاب فلسطيني في القدس المحتلة، أمس الجمعة، وأسفرت عن مصرع ٧ مستوطنين. ورأى الحزب في بيان صحفي تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، أن "هذه العملية تأتي كرد مشروع ‏على الجرائم التي يرتكبها الاحتلال، وكان آخرها المجزرة التي نفذها في مخيم جنين (شمال

أدانت وزارات الخارجية لدى تركيا والإمارات والأردن ومصر، في بيانات صحفية، اليوم السبت، عملية القدس، والتي أسفرت عن مقتل سبعة إسرائيليين. وقالت الخارجية التركية إننا "ندين الهجوم الإرهابي على كنيس يهودي في القدس". وأضافت أنها "تشعر بالقلق من أن تتحول الهجمات التي تصاعدت في الآونة الأخيرة في المنطقة، إلى دوامة جديدة من العنف"، داعية "جميع

أصيبت وسائل الإعلام العبري، بحالة من الهلع والصدمة من الأخبار المتواترة، مساء أمس الجمعة، بعد عملية القدس، وأرقام القتلى والجرحى من المستوطنين الإسرائيليين. وأكدت /القناة 13/ العبرية "احترافية منفّذ العملية"، لافتة إلى أنه "أطلق الطلقة وراء الأخرى، وأصاب بصورة دقيقة، وعلى ما يبدو لديه خبرة في الإصابة". وأضافت القناة أنّ "نتائج العملية فظيعة وقاسية، ومنفذ

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي،  اليوم الجمعة، المرابطة المقدسية نفيسة خويص، من باحات المسجد الأقصى المبارك. وقالت مصادر مقدسية، إن قوات الاحتلال اعتقلت المرابطة خويص من باحات الأقصى، واقتادتها عبر باب حطة إلى باب الاسباط، ثم نقلتها إلى مركز شرطة القشلة في البلدة القديمة بالقدس المحتلة. وخويص من أشهر المرابطات في الأقصى، وسبق أن اعتقلها الاحتلال

أصيب عدد من الفلسطينيين بالاختناق، اليوم الجمعة، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في بلدة الرام، شمال القدس المحتلة. وقالت مصادر محلية إن مواجهات اندلعت عقب الانتهاء من تشييع جثمان الشهيد يوسف محيسن (22 عاما)، الذي ارتقى أمس جراء إصابته برصاص الاحتلال، مواجهات اندلعت في الرام عقب قمع الاحتلال مسيرة خرجت تنديدا بالمجزرة التي ارتكبها

أدى نحو 70 ألف شخص صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، رغم الإجراءات الإسرائيلية العسكرية المشددة، وفق دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة. وقال مراسل “قدس برس” إن أهالي القدس والضفة الغربية والداخل الفلسطيني المحتل، توافدوا إلى المسجد الأقصى، رغم العراقيل والتشديدات عند الحواجز ومداخل مدينة القدس المحتلة. وأفاد بأن قوات الاحتلال انتشرت في شوارع

شارك آلاف الأردنيين في مسيرة شعبية، بعد صلاة الجمعة، بوسط العاصمة الأردنية عمّان، تلبية لدعوة الحركة الإسلامية والحراكات الشبابية والشعبية، نصرة لمخيم جنين الذي شهد أمس لمجزرة إسرائيلية، وتضامنا مع القدس والمسجد الأقصى المبارك، الذي يتعرض لهجمة شرسة من حكومة الاحتلال، ورفضًا للسياسات الإسرائيلية المعادية للأردن. وردد المشاركون في المسيرة شعارات حيّت الشهداء الذين ارتقوا

أصيب طفلان مقدسيان، الليلة الماضية، برصاص قوات الاحتلال، خلال مواجهات في حي عين اللوزه في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى. وذكر مركز معلومات وادي حلوة (حقوقي) في القدس المحتلة، أن المصابين هم الفتيان وادي عزيز أبو رموز، ومحمد مؤيد بدران ويبلغان (17 عاما)، ووصفت حالتهما ما بين المتوسطة والخطيرة. واستهدفت قوات الاحتلال الشبان المقدسيين بالرصاص

اقتحم عشرات المستوطنين وعناصر من شرطة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، المسجد الأقصى المبارك. وأفادت مصادر مقدسية، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا باحات "الأقصى" من جهة باب المغاربة، بحراسة مشددة من قوات الاحتلال، على شكل مجموعات، يتقدمهم المتطرف يهودا غليك. وأدى المستوطنون صلوات تلمودية، ورددوا شعارات عنصرية أمام المصلين. ويتعرض الأقصى يوميًا عدا الجمعة والسبت، لسلسلة اقتحامات

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الشهيد الفتى محمد علي عبد موسى (16 عاماً)، الذي ارتقى برصاص قوات الاحتلال، خلال المواجهات والاشتباكات التي اندلعت دفاعاً عن مخيم شعفاط بالقدس. وقالت "حماس" في بيان صحفي تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، إن "القدس تقدم اليوم الشهيد الفتى محمد، ابن عم الشهيد محمد علي كوماندوز السكاكين، في يوم الدفاع

أصدرت محكمة الاحتلال، اليوم الثلاثاء، قرارات جائرة بالسجن وتمديد الاعتقال بحق مواطنين مقدسيين. وقالت مصادر محلية إن "المحكمة الإسرائيلية قضت بالسجن الفعلي بحق الأسير المقدسي أيهم أبو جمعة، من بلدة الطور لمدة تسعة أشهر، وعلى الأسير سعيد نوفل لمدة 12 شهرا، والفتى وائل شاهين بالسجن لمدة سبعة أشهر، مع وقف تنفيذ ثلاثة أشهر، ودفع غرامة