أخبار فلسطين

أكدت فصائل فلسطينية أن العملية المركبة التي نفذها فلسطيني، شرق قلقيلية بالضفة الغربية، هي "استمرار للردود على المجازر التي ارتبكها الاحتلال في مخيم جنين، وتأكيدًا بأن فاتورة الحساب لم تغلق بعد". وقال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" حازم قاسم، إن "العملية الفدائية بين قلقيلية ونابلس هي تطبيق عملي لما أعلنته المقاومة أن مخيم جنين

شكل انسحاب الاحتلال الإسرائيلي من مخيم جنين، شمال الضفة الغربية، تحت رصاص المقاومين وانفجار عبواتهم الناسفة، نصرا جديدا للنموذج الذي شكلته المقاومة بمختلف الفصائل ودعم واضح من الحاضنة الشعبية. صمود كان باعثا لمزيد من التصدي والتحدي لدى المقاومة الفلسطينية، كان بارزا خلال الساعات الماضية والتي سجلت أكثر من 140 عملا مقاوما في الضفة الغربية والقدس

أعلنت "الجمعية العربية لحماية الطبيعة" (مؤسسة أردنية غير ربحية) عن زراعتها 20 ألف شجرة مثمرة في مدينة "جنين" شمال الضفة الغربية المحتلة، وذلك لدعم صمود أهالي المدينة، نتيجة العدوان الإسرائيلي. وقالت الجمعية، في بيان لها اليوم الخميس، إنه "ونتيجة لتعرض مدينة جنين وقراها ومخيمها وبشكل مستمر لهجمات المستوطنين، وقوات الاحتلال، فإن جمعية حماية الطبيعة... بدأت

دعت حركتا "حماس" و"الجهاد الإسلامي" الكل الوطني الفلسطيني للاتفاق على خطة وطنية شاملة لمواجهة المشروع الصهيوني في فلسطين".   وقالت الحركتان في بيان مشترك تلقته "قدس برس" اليوم الخميس: "إن حجم المخاطر والتحديات التي يتعرض لها شعبنا، وقضيته الوطنية سواء الاستمرار في مخططات تهويد وتقسيم المسجد الأقصى، والاعتداء على المقدسات الإسلامية والمسيحية، وعزل مدينة القدس

أكدت الإذاعة العامة الإسرائيلية، اليوم الخميس، مقتل جندي من جيش الاحتلال الإسرائيلي، وإصابة مستوطنين آخرين، 2 منهم بحالة خطرة، في عملية إطلاق نار قرب مستوطنة "كدوميم" قرب قلقيلية شمال الضفة الغربية، واستشهاد المنفذ. وقال الناطق باسم جيش الاحتلال، إن "الهجوم وقع خلال فحص إحدى المركبات القريبة من المستوطنة ، حيث نجح المهاجم في قتل أحد

أوضح القيادي في حركة "حماس" الشيخ مصطفى أبو عرة، حقيقة ما حدث خلال تشييع جنازات شهداء جنين وقطع كلمة عضو اللجنة المركزية لحركة فتح محمود العالول واعتراض شباب مخيم جنين على حضوره والوفد المرافق له.   وقال أبو عرة، في تصريحات نشرها، اليوم الخميس، على حسابه في "فيسبوك" إنه "كنت بجانب الأخ أبو جهاد (محمود

أعلنت "كتائب القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) بالضفة الغربية، استئناف تصنيع "العبوات الناسفة" بعد يوم واحد من عدوان قوات الاحتلال على جنين ومخيمها. وكشفت "وحدة الهندسة" التابعة لـ"كتائب القسام" بمخيم جنين، في مقطع مصور تلقته "قدس برس" اليوم الخميس، عن "عبوات ناسفة" تم تجهيزها للاستخدام، وعبوات أخرى قيد التجهيز، مرفقة بلوحة كتب عليها عبارة (مستمرون

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن مصادقة الاحتلال الإسرائيلي على تشريع لمحاكمة الأطفال الفلسطينيين "استخفاف بالقيم الإنسانية والأممية". وأكد الناطق باسم الحركة حازم قاسم في تصريح صحفي تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، أن "مصادقة الكيان الصهيوني الأوّلية على تشريع يُجيز اعتقال ومحاكمة الأطفال الفلسطينيين من سن 12 عاماً، وحرمانهم من أي حقوق تراعي سنهم واحتياجاتهم، استخفاف بمنظومة

أكدت اللجنة المركزية لحركة "فتح"، أن "محاولات حكومة اليمين والمستوطنين المتطرفة لكسر إرادة صمود شعبنا وحسم الصراع بقوة المجازر والإرهاب وتدمير فكرة الدولة الفلسطينية، قد فشلت أمام عظمة نضال ومقاومة وكفاح شعبنا ومقاتلينا في ميادين المواجهة المشرّفة التي يسجلها شعبنا أمام كل عدوان". وأضافت الحركة، في بيان لها اليوم الخميس، "أن تناقضنا الوحيد سيظل مع

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، ظهر اليوم الخميس، مسكنين في وادي أبو هندي شرقي القدس المحتلة. وقالت مصادر محلية، إن المسكنين يعودان للمواطن محمد حماد الحمادين ونجله أحمد في منطقة وادي أبو هندي من بادية القدس الشرقية. وأضافت المصادر ذاتها، أن 13 فردا يقطنون في المسكنين، اللذين استولت قوات الاحتلال عليهما، إضافة إلى 4 خزانات مياه

حاول الاحتلال بعد انتهاء عدوانه العسكري في جنين وانسحابه من مخيمها، الترويج لنصر عسكري على المقاومة، ليسوقه للمجتمع الإسرائيلي الممتلئ بالخلافات والتناقضات، إلا أنه عجز عن ذلك في ضوء العديد من المعطيات والحقائق التي نسفت محاولات الاحتفال وترويج النصر تلك.   وعد بعض الكتاب والمحللين ما جرى في جنين "هزيمة حقيقية للاحتلال وأجهزته الأمنية في

حملت "كتيبة جنين"، التابعة لسرايا القدس، الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية المسؤولية عن حياة معتقلين مضربين عن الطعام في سجونها. وقالت "كتيبة جنين"، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس: "قامت الأجهزة الأمنية باعتقال مراد ملايشة ومحمد براهمة والاعتداء عليهما وعلى آخرين، كانوا في طريقهم لمساندة المقاومين في كتيبة