أخبار فلسطين

أعلن وزير حرب الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن وكالة خاصة من أجل "المغادرة الطوعية" (تهجير) للغزيين سيتم إنشاؤها، مع إبداء إسرائيل التزامها المقترح الأميركي بالسيطرة على القطاع الفلسطيني وتهجير سكانه. وقال بيان لوزارة الحرب، أمس الإثنين، إن الوزير كاتس عقد اجتماعا بشأن "المغادرة الطوعية" لسكان غزة، وقرر في نهايته إنشاء مديرية في وزارة الحرب لتهجير

أكد المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أن أكثر من 250 ألف طالب في قطاع غزة التحقوا ببرنامج التعلم عن بعد التابع لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، في ظل استمرار الأوضاع الكارثية الناجمة عن الحرب التي شنتها إسرائيل على القطاع.   وأشار دوجاريك، في بيان صحفي اليوم الثلاثاء، إلى أن 95 بالمئة

قدم محامون مغاربة، شكوى قضائية إلى محكمة محلية ضد وزيرة المواصلات في حكومة الاحتلال الإسرائيلية "ميري ريغيف"، التي تزور المغرب الثلاثاء للمشاركة في مؤتمر دولي. وقال عبد الحفيظ السريتي المنسق العام لمجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين، في تصريحات إعلامية من أمام محكمة الاستئناف بالعاصمة الرباط، إنه "تم رفع دعوى قضائية من طرف محامين مغاربة

أصيب فتى صباح اليوم الثلاثاء، بجروح نتيجة اعتداء قوات الاحتلال عليه في بلدة ميثلون جنوب شرق جنين شمالي الضفة الغربية. وقالت طواقم الهلال الأحمر إن فتى -16 عاما- أصيب إثر اعتداء قوات الاحتلال عليه في بلدة "ميثلون". وتتعرض مدينة جنين ومخيمها شمالي الضفة الغربية، لعدوان مستمر لليوم 28 على التوالي، ما أدى لارتقاء 25 شهيدا

حذرت الأمم المتحدة، الاثنين، من تصاعد استخدام قوات الاحتلال الإسرائيلي للقوة المفرطة في الضفة الغربية المحتلة. وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) في تقريره اليومي، إن استخدام "إسرائيل للقوة المفرطة في الضفة خلال (العمليات العسكرية) في طولكرم وجنين أدى إلى سقوط ضحايا". وأوضح المكتب أن "اللجوء إلى تكتيكات حربية مميتة خلال هذه العمليات يثير مخاوف

استشهد طفل فلسطيني، الاثنين، متأثرا بإصابته بقصف طيران جيش الاحتلال الإسرائيلي على بلدة "قباطية" بمدينة جنين في الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر طبية فلسطينية، إن "الطفل ضياء أحمد سباعنة استشهد متأثرا بإصابته بقصف طيران الاحتلال على بلدة قباطية في بداية الشهر الجاري". وكانت وزارة الصحة الفلسطينية (تابعة للسلطة)، أعلنت مطلع شباط/فبراير الجاري عن استشهاد شخصين

اعتدت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الاثنين، بالضرب على طاقم إسعاف تابع لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في مخيم جنين بالضفة الغربية المحتلة. وقالت جمعية الهلال الأحمر، إن "الاحتلال اعتدى بالضرب على طاقم إسعاف تابع لها خلال محاولته نقل حالة مرضية من مخيم جنين، على الرغم من التنسيق مع الصليب الأحمر للدخول إلى المخيم ونقل الحالة". كما

نعت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" (أحد فصائل منظمة التحرير الفلسطينية)، إقدام الاحتلال الإسرائيلي على اغتيال القائد في كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" محمد إبراهيم شاهين، ظهر اليوم الإثنين في مدينة صيدا جنوبي لبنان. وأضافت في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الاثنين، أن "العدو الصهيوني المارق الواهم بقدرته على كسر شوكة المقاومة باغتيالاته الجبانة،

اندلعت مواجهات بين شبان فلسطينين وقوات الاحتلال في بلدة بيت أمّر شمالي الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة. وأفادت مصادر محلية باندلاع مواجهات مع قوات الاحتلال عقب اقتحام البلدة، أطلق خلالها جنود الاحتلال قنابل الغاز والصوت، دون التبليغ عن إصابات. وخلال الاقتحام داهم جيش الاحتلال أحد المنازل في البلدة، واعتلى الجنود سطح المنزل. وفي سياق متصل،

أعلن مكتب إعلام الأسرى، الاثنين، عن متابعته بـ"قلق بالغ الجرائم الوحشية التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني بحق الأسرى الفلسطينيين". وقال المكتب في بيان، إن "الأسرى المحرريم كشفوا عن صنوف العذاب التي تعرضوا لها، حيث ظهرت آثار الضرب المبرح والتنكيل واضحة على أجسادهم، إضافة إلى معاناتهم من أمراض تفاقمت بفعل الإهمال الطبي المتعمد". وأضاف أن "شهادات الأسرى

التقى وفد من "الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين"، برئاسة مسؤولها في لبنان، يوسف أحمد، وضم عضو المكتب السياسي خالدات حسين وعضوي اللجنة المركزية سهيل الناطور ومحمد حسين، بالنائب في البرلمان اللبناني، حليمة قعقور، في مكتبها بالعاصمة بيروت، في إطار تعزيز العلاقات اللبنانية-الفلسطينية وتوحيد الجهود المشتركة لمواجهة التحديات السياسية. وناقش الوفد مع النائب قعقور، التطورات الفلسطينية في

أقرت وكالة "رويترز" للأنباء، الاثنين، أن الخبر العاجل حول تهجير الفلسطينيين الذي نشرته بشأن تصريحات العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني خلال لقائه الرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض في 11 شباط الماضي، "مضلل وتم سحبه". وقالت الوكالة في ملحوظة نشرتها لمشتريكها، أن "العاجل لم يشمل تعليق الملك التمهيدي عن مقترح عربي بشأن غزة".