غير مصنف

أعلنت وكالة غوث وتشغيل لاجئي فلسطين "أونروا"​​​​​​​، مساء الجمعة، إصابة عملياتها بـ "الشلل" في قطاع غزة جراء نقص الوقود وانقطاع الاتصالات. جاء ذلك في مقابلة أجرتها جولييت توما مديرة التواصل والإعلام في "أونروا" مع هيئة الإذاعة البريطانية /بي بي سي/. وقالت توما إن "هناك انقطاعا في الاتصالات منذ الليلة الماضية في غزة ونقصا في الوقود،

طالب زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد بعزل رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو واختيار رئيس حكومة آخر من الليكود. وأفادت القناة /13/ العبرية بأن وزراء وأعضاء برلمان الاحتلال "كنيست" في الليكود، يبحثون إقالة رئيس الحزب ورئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، في تصويت بحجب الثقة عنه، وذلك في ظلّ "مناقشة الوضع في غزة في اليوم التالي للحرب، كما

قالت مجموعة الاتصالات الفلسطينية (خاصة)، إن خدمات الاتصالات التي تقدمها الشركة في قطاع غزة ستتوقف خلال الساعات القليلة المقبلة، بسبب نفاد مصادر الطاقة. وذكرت المجموعة في بيان لها يوم الأربعاء، "نأسف للإعلان عن توقف كافة المولدات العاملة في المقاسم الرئيسة في قطاع غزة بسبب نفاد الوقود اللازم لتشغيلها". وأضافت: "أصبحت عناصر الشبكة الأساسية تعتمد على

‏استشهد عدد من الفلسطينيين وأصيب آخرون في غارة إسرائيلية استهدفت بناية سكنية في مخيم جباليا وسط قطاع غزة.  وأفادت مصادر محلية باستهداف طائرات الاحتلال لبناية سكنية مأهولة بالمدنيين، بحي الخلفاء بمخيم جباليا، ما أدى لاستشهاد عدد منهم وإصابة آخرين. ‏وتأتي مجزرة الاحتلال الجديدة في قطاع غزة، في ظل منع الغذاء والدواء والماء، ومنع إدخال المساعدات

عقد البرلمان البرازيلي، اليوم الخميس، في العاصمة برازيليا، جلسة تضامنية مع قطاع غزة، بحضور عشرات النواب البرازيليين من مختلف التوجهات السياسية، وبمشاركة من سفير السلطة الفلسطينية في البرازيل، إبراهيم الزبن، وعدد من سفراء الدول العربية (ليبيا، لبنان، سوريا، الجزائر، الجامعة العربية، قطر، مصر، تركيا، إيران، فنزويلا، وكوبا) إلى جانب عدد من منظمات المجتمع المدني البرازيلية

قال رئيس حكومة الاحتلال الأسبق، إيهود باراك، إن "الاحتكاك مع الأمريكيين سيظهر خلال أسابيع قليلة، وإن إسرائيل خسرت الرأي العام في أوروبا، والتعاطف معنا بدأ يتضاءل، معتبرا أن هذا يدعو للقلق". وفي مقابلة مع صحيفة /بوليتيكو/ الأمريكية، قال باراك: "خطاب المسؤولين الأمريكيين تحول في الأيام الأخيرة مع تزايد الدعوات لوقف القتال لأسباب إنسانية. والتعاطف الذي

وافقت لجنة في برلمان الاحتلال (كنيست) اليوم الاثنين، بالقراءة الثانية والثالثة على مشروع قانون ينص على "السجن لمدة سنة لمن ينشر منشورات مؤيدة لحركة حماس والمقاومين تتضمن كلمات مديح أو تعاطف أو تشجيع لأعمال المقاومة". وذكرت وسائل إعلام عبرية أن "اللجنة الدستورية في الكنيست، وافقت بالقراءة الثانية والثالثة على مشروع قانون ينص على السجن لمدة

قالت صحيفة عبرية: إن "المطلوب من رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، أن يعلن أنه سيستقيل من منصبه في نهاية الحرب". وأضافت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، الصادرة اليوم الأحد: إننا "نعرف الرجل ونعلم أن هذا لن يحدث، ولكن أعيننا على الجمهور الإسرائيلي الذي سيدله على طريق الخروج من الحكومة". وأشارت إلى أنه "مر عام وخمسة أيام

أعلن "حزب الله" اللبناني، فجر اليوم الاحد، أنه استهدف تجمعا للجنود الإسرائيليين داخل أحد منازل مستوطنة "المطلة"، قبالة جنوب لبنان، وحقق إصابات مؤكدة. ويأتي الهجوم بعد ساعات من استهداف مقاتلي الحزب مواقع إسرائيلية في الجانب الآخر من الحدود بينها موقع "العباد"، كما جاء في بيان لـ"حزب الله". وقال الناطق العسكري الإسرائيلي: إن "صاروخا مضادا للدروع

ذكرت صحيفة أمريكية بأن "الضربة الإسرائيلية على مخيم جباليا الثلاثاء الماضي، تمت بقنبلتين يفوق الواحدة 900 كغ، وسط مطالبات إدارة بايدن بتفسير من إسرائيل لضربتها الأخيرة التي أودت بمئات الضحايا". ووفقا لصحيفة "نيويورك تايمز"، يظهر "تحليل أجرته الصحيفة لصور الأقمار الصناعية والصور ومقاطع الفيديو. أن إسرائيل استخدمت قنابل تزن 2000 رطل (900 كغ) في الهجوم

أعلنت "كتائب القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس): تفجير عبوة بآلية متوغلة شمال غرب غزة بمحور التوام وقتل طاقمها. وأضافت "القسام" في تصريح مقتضب، اليوم الثلاثاء: "قصفنا قاعدة (نيفاتيم) الجوية برشقة صاروخية ردا على المجازر بحق المدنيين". كما أكدت قصف مستوطنة "نير إسحاق" المحاذية لقطاع غزة  برشقة صاروخية "ردا على المجازر بحق المدنيين". ويواصل الاحتلال عدوانه على

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أنه تم تفعيل أجهزة الإنذار صباح اليوم الثلاثاء في مدينة إيلات وضواحيها جنوب فلسطين المحتلة عام 48. وأفاد جيش الاحتلال، بتسلل طائرة مسيرة معادية، وأنه يحقق في الحادث. ‏وإفادت وسائل إعلام عبرية أن الطائرة المسيرة قادمة من اليمن، وتم اعتراضها في منطقة البحر الأحمر قرب إيلات. وخلال معركة (طوفان الأقصى)، استخدمت