Archives

أجبرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، مقدسييْن على هدم منزليْهم، كلياً وجزئياً،  في مدينة القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية، أن سلطات الاحتلال أجبرت مقدسياً على هدم منزله في بلدة شعفاط، شمال شرق القدس، بحجة البناء دون ترخيص، بعد تغريمه حوالي 80 ألف شيقل (23 ألف دولار)، من قبل بلدية الاحتلال. وأوضحت أن المنزل تم بناؤه

انطلقت في مدينة ميلانو الإيطالية، اليوم السبت، فعاليات مؤتمر القدس الأوروبي الأول، تحت شعار "القدس لنا"، بمشاركة شخصيات وطنية ودينية وأوروبية، والآلاف من الفلسطينيين والجاليات الإسلامية والمتضامنين. وجاء المؤتمر بتنظيم من "مؤتمر فلسطينيي أوروبا"، "أوروبيون لأجل القدس"، و"التجمع الفلسطيني في إيطاليا"، وهي كلها منظمات مجتمع مدني داخل أوروبا.  ويهدف إلى تسليط الضوء على واقع القدس،

اقتحم مستوطنون متطرفون، اليوم السبت، منطقتي "عاطوف" و"الرأس الأحمر" بالأغوار الفلسطينية الشمالية، وشرعوا بأعمال تفتيش فيها. وقال مسؤول ملف الأغوار بمحافظة طوباس (شمال الضفة) معتز بشارات، في تصريحات صحفية، إن  المستوطنين قاموا بتفتيش حظائر الماشية، خلال عملية الاقتحام. يشار إلى أن مناطق الأغوار الشمالية، تعرضت خلال الأسابيع الأخيرة لانتهاكات واعتداءات يومية من قبل المستوطنين.

أعربت دولة الكويت، اليوم السبت، عن دعمها لصمود الشعب الفلسطيني ونضاله المشروع ضد الاحتلال الإسرائيلي، بغية الحصول على كامل حقوقه السياسية. وجدّد نائب مندوب الكويت الدائم لدى الأمم المتحدة فيصل غازي العنزي، خلال جلسة مجلس الأمن مفتوحة النقاش، حول الحالة في الشرق الأوسط، بما في ذلك القضية الفلسطينية، تمسك بلاده بالموقف العربي والاسلامي والدولي الذي يؤكد

دعت الأحزاب اليسارية والقومية في الأردن، اليوم السبت، لإلغاء معاهدة "وادي عربة"، بين حكومة بلادها والاحتلال الإسرائيلي. وقال "ائتلاف الأحزاب القومية واليسارية" في بيان صحفي تلقته "قدس برس"، إننا "نرفض اتفاقية وادي عربة، وكل ما نتج عنها، وندعو إلى إلغائها، وكافة الاتفاقيات الموقعة مع الكيان الصهيوني، وفي مقدمتها اتفاقية الغاز والماء مقابل الكهرباء". واستنكر البيان

دعت جامعة الدول العربية الأمم المتحدة، إلى اتخاذ موقف حازم تجاه عمليات القتل والتهجير اليومي للشعب الفلسطيني والتصدي للسياسات الاستيطانية الإسرائيلية. وطالبت الجامعة العربية، في بيان صحفي، اليوم السبت، بمناسبة الذكرى الـ66 لمجزرة كفر قاسم، المجتمع الدولي بوقف الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة، وتأمين حماية دولية للشعب الفلسطيني في وطنه على طريق إنهاء الاحتلال، وتمكينه من ممارسة

قالت هيئة حقوقية إن "مستوطنين بدأوا منذ بضعة أشهر، بتشكيل مليشيا مسلحة تحت مسمى الحرس المدني، للقيام بعمليات تمشيط ليلية لمساعدة الجيش الإسرائيلي بالتصدي للفلسطينيين على الطريق الذي يمر ببلدة حوارة، جنوب مدينة نابلس (شمال الضفة)". وأوضح "المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان"، في تقرير أصدره اليوم السبت، أن "الحرس المدني، الذي يعمل تحت

يحيي الشعب الفلسطيني في الـ 29 من تشرين أول/ أكتوبر، من كل عام، الذكرى السنوية لمجزرة كفر قاسم بالداخل المحتل، التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي عام 1956، وأسفرت عن استشهاد 49 فلسطينيًا، من ضمنهم 23 طفلا. ووقعت المجزرة في اليوم الأول، للعدوان الثلاثي "البريطاني الفرنسي الإسرائيلي"، على مصر في أعقاب تأميم قناة السويس.   وفي تفاصيل

أطلقت الزوارق الإسرائيلية، اليوم السبت، نيران رشاشاتها تجاه مراكب الصيادين الفلسطينيين، شمال قطاع غزة. وأفادت مصادر محلية أن "زوارق الاحتلال الحربية أطلقت نيران أسلحتها الرشاشة، تجاه مراكب الصيادين العاملة غرب بلدة بيت لاهيا، شمالي غزة، دون أن تسفر عن إصابات بالأرواح". وتنفذ قوات الاحتلال، بشكل متكرر، وشبه يومي، اعتداءات على الفلسطينيين قرب المناطق الحدودية للقطاع،

أكّدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أنَّ "مجازر الاحتلال لن تسقط بالتقادم، والشعب الفلسطيني لن ينساها، وسيواصل طريقه في المقاومة والنضال، حتّى تحرير أرضه والعودة إليها". وقالت "حماس" في تصريح صحفي تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، في الذكرى الـ66 لمجزرة كفر قاسم (إحدى قرى فلسطين المحتلة عام 48) إنَّ "تاريخ الاحتلال الأسود الملطّخ بالدم الفلسطيني، عبر

أعلنت كتائب الشهيد عز الدين "القسام"، الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، عن استشهاد أحد مقاتليها، شمالي قطاع غزة، متأثراً بجراحٍ أصيب بها أثناء عمله في نفق للمقاومة. ونعت الكتائب في بيان عسكري، اليوم السبت، "الشهيد شاكر إبراهيم خليل دبور (29 عاماً)، من مدينة بيت حانون، شمال غزة". وأكدت أن "دبور استشهد السبت، متأثراً بجراح

تتفاقم الظروف القاسية التي يعيشها الفلسطينيون في سوريا، مع اقتراب فصل الشتاء، وسط صعوبات حياتية، يزيد من قساوتها شح وسائل التدفة وارتفاع أسعارها. ففي مدينة التل، شديدة البرودة، (شمال دمشق)، ينظر اللاجئ الفلسطيني، جابر الصفدي، بحسرة، إلى خزان وقود منزله، الذي لا يستطيع تعبئته، كغيره من اللاجئين، ممن يعانون أحوالا مادية صعبة للغاية. ويقول الصفدي لـ"قدس برس": "نسينا شكل الخزان الممتلئ منذ سنتين، وهذه