Archives

شيّع عشرات الفلسطينيين من أهالي كفر قاسم، بالداخل الفلسطيني المحتل، الليلة الماضية، جثمان الشهيد نعيم بدير (23 عاماً)، الذي ارتقى برصاص الشرطة الإسرائيلية، فجر الجمعة الماضية، بزعم تنفيذ عملية إطلاق نار ودهس. وسلمت الشرطة الإسرائيلية جثمان الشهيد بدير لعائلته، بعد أن اشترطت عليهم أن يكون عدد المشيعين دون 50 شخصا. وهددت الشرطة العائلة بفرض غرامة

ذكرت مصادر عبرية، أن الجيش الإسرائيلي اعتقل شابا فلسطينيا، ليلة أمس السبت، عقب اجتيازه  السياج الحدودي الفاصل بين قطاع غزة والداخل الفلسطيني المحتل عام 1948. وزعم موقع الأخبار العبري /0404/، أن المعتقل الفلسطيني تسلّل من شمال قطاع غزة عبر السياج الحدودي، مؤكداً "إحالته إلى الجهات المختصة للتحقيق معه". وكان مركز فلسطين لدراسات الأسرى (مستقل) قد

قررت شرطة الاحتلال الإسرائيلي تسليم جثمان الشهيد نعيم محمود بدير (23 عاما) لعائلته في بلدة "كفر قاسم" في الداخل الفلسطيني المحتل عند الساعة العاشرة بالتوقيت المحلي (الثامنة جرنتش) من مساء اليوم السبت. واشترطت الشرطة أن يكون عدد المشاركين في التشييع بـ 50 شخصا، مهددة العائلة بفرض غرامة مالية بقيمة 25 ألف شيكل (7100 دولار) في

قالت القناة /14/ العبرية إن "الفشل الأمني في منطقة جنين (شمال الضفة) نتيجة استمرار عمليات إطلاق النار، يجب أن يتوقف قبل أن ينتهي بكارثة". وذكرت القناة إن خمس عمليات إطلاق نار وقعت في مستوطنة "شاكيد" جنوب غرب المدينة، خلال الفترة الأخيرة، مبينةً أنه وبأعجوبة لم تقع إصابات فيها. وتبنى مقاومون من "كتائب شهداء الأقصى"، الجناح

أحرز الطالب الجزائري محمد زرقاوي، المركز الأول في المسابقة الدولية للتضامن مع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، وفاز بالمركزين الثاني والثالث الطالبين الأردنيين معتصم عدوي، ومحمد سعدية، في التنافسية التي أقامها الائتلاف العالمي لنصرة القدس وفلسطين (تحالف مؤسسات مجتمع مدني عربية)، وأعلن عن نتائجها اليوم السبت. ونظم الحدث في مدينة اسطنبول التركية، بالتعاون مع جمعية

أحالت المحكمة الجنائية الدولية، ملف الشكوى في قتل الصحفية الفلسطينية الأمريكية شيرين أبو عاقلة، إلى مجموعة المعلومات الخاصة بها، وأرسلتها لموظفيها المعنيين للمزيد من المراجعة. وأوضحت نقابة الصحفيين الفلسطينيين (تابعة لمنظمة التحرير)، في بيان صحفي اليوم السبت، أنها تلقت ردا من وحدة المعلومات والأدلة في مكتب النائب العام للمحكمة الجنائية الدولية، على الشكوى التي تقدم

دعا نائب رئيس الوزراء في السلطة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، إلى إطلاق حملة اعلامية عربية موحدة تدعم الرواية الفلسطينية وتكشف زيف الاحتلال، وتنقلها لكل دول العالم، "لتؤكد للجميع أن العرب يتحدثون بلسان واحد عن القدس والمقدسات". جاء ذلك خلال مشاركة أبو ردينة، اليوم السبت، في اجتماع وزراء الاعلام العرب المنعقد في العاصمة الليبية طرابلس على

أكدت لجنة الطوارئ الوطنية العليا المنبثقة، عن الحركة الوطنية الأسيرة في سجون الاحتلال، أن الأسرى الفلسطينيين لم يخشوا الموت والشهادة في ميادين القتال، ولن يخشوه في ميادين المواجهة داخل سجون ومعتقلات الاحتلال. وقالت اللجنة في بيان مقتضب، مساء اليوم السبت، تلقته "قدس برس" رداً على الاتفاق الذي جرى بين إيتمار بن غفير، وبنيامين نتنياهو حول

قضت محكمة الاحتلال في "تل أبيب" بإطلاق سراح شاب إسرائيلي يبلغ (22 عاما) وإحالته إلى الحبس المنزلي، على خلفية ارتكابه جريمة قتل الشاب محمد زتونية (19 عاما) من مدينة يافا شمال فلسطين المحتلة، الأربعاء الماضي. ويأتي تسريح الإسرائيلي بالرغم من استئناف شرطة الاحتلال للمحكمة المركزية على قرار محكمة الصلح، باعتبار أن ادعاءات المشتبه "غير معقولة"

قال موقع /واللا/ العبري، اليوم السبت، إن المسلحين في جنين (شمال الضفة الغربية) يسببون قلقًا للجيش الإسرائيلي و"الشاباك" (جهاز المخابرات الإسرائيلي) إثر العمليات التي يتم تنفيذها في الضفة، ومناطق آخرى. وأضاف الموقع العبري؛ وفق ترجمة "قدس برس" أن ما يسمى بـ"قائد فرقة الضفة الغربية" بالجيش الإسرائيلي آفي بلوط، "تفاجأ من تجدد وتصاعد موجة العمليات الفلسطينية

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، اليوم السبت، اختيار الحكم الدولي الفلسطينية هبة سعدية، للمشاركة في تحكيم مباريات كأس العالم للسيدات في أستراليا ونيوزيلندا من 20 تموز/يوليو إلى 20 آب/ أغسطس 2023 القادم. وسبق أن شاركت سعدية في إدارة مباريات كأس آسيا للسيدات، التي أقيمت في الهند خلال شهر شباط/فبراير الماضي، ثم في تحكيم مباريات

نظم عشرات أهالي الشهداء المحتجزة جثامينهم لدى الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، وقفة في رام الله (وسط الضفة الغربية) للمطالبة باسترداد جثامين أبنائهم المحتجزة. ودعا الأهالي أحرار العالم والمؤسسات الحقوقية كافة إلى أخذ دورهم والضغط على الاحتلال لتسليم جثامين الشهداء المحتجزة في ثلاجاته وفيما تسمى بـ"مقابر الأرقام"، مؤكدين استمرار تنظيم المزيد من الفعاليات حتى استرداد الجثامين.