Archives

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الشهيدة الفتاة جنى مجدي زكارنة (16 عامًا)، التي ارتقت بنيران قوات الاحتلال، وهي على سطح منزلها، خلال اقتحام مدينة جنين (شمال الضفة)، الليلة الماضية. وشددت "حماس" في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الاثنين، على أن "استهداف الأطفال جريمة نكراء، ولعنة ستلاحق العدو وقادته". وأكدت أن "المقاومة المباركة المتصاعدة في

اقتحم عشرات المستوطنون، صباح الإثنين، باحات المسجد الأقصى المبارك، وسط حماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، إن المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، وقاموا بجولات استفزازية داخل باحاته، وأدوا طقوسًا تلمودية، خاصة في الجزء الشرقي منه (منطقة باب الرحمة). يشار إلى أن جماعات الهيكل اليهودية، تستعد لإحياء

أكد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" حسام بدران، أن "الاعتقال السياسي من الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة، طال مختلف الفصائل الفلسطينية، وكل من لهم نشاط بمقاومة الاحتلال، وكذلك العديد من الشخصيات المستقلة". وقال بدران، مسؤول العلاقات الوطنية في "حماس" عبر بيان صحفي تلقته "قدس برس"، إن "الاعتقال السياسي متكرر منذ مجيء السلطة الفلسطينية، وليس

استشهدت طفلة فلسطينية، ليلة الأحد/الإثنين، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، إثر اقتحامها الحي الشرقي من مدينة جنين (شمال الضفة). وقال مراسل "قدس برس" إن الطفلة جنى مجدي زكارنة (15 عاماً) عُثر عليها شهيدة على سطح منزلها، حيث كانت تتواجد قوة تابعة لجيش الاحتلال. وقالت مصادر محلية إن المقاومة أطلقت صافرات الإنذار في مخيم جنين، إثر اقتحام

نشرت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" الأحد، مقطع فيديو يظهر جانباً من تدريبات قوات النخبة التابعة لها. وأظهر الفيديو تدريبات لعناصر من "القسام" على الاقتحامات والمواجهات بالأسلحة النارية والصاروخية. وفي وقت سابق، نشرت الكتائب مشاهد لما قالت إنه من "تصدي الدفاعات القسامية" للطيران الإسرائيلي المغير على قطاع غزة. من جهة

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، منع أجهزة السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، إقامة فعاليات ذكرى انطلاقتها الـ35، مؤكدة أن "شعبنا سيبقى حاضناً لمشروع المقاومة". وشددت الحركة في بيان صحفي تلقته "قدس برس" مساء الأحد، على أن "المحاولات المستميتة التي تبذلها أجهزة السلطة لمنع فعاليات انطلاقة الحركة في الضفة الغربية؛ محاولات فاشلة"، مشددة على أنها

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، خمسة فلسطينيين، بينهم أربعة أشقاء، من منطقة المكسّر بالأغوار الشمالية. وأفاد مسؤول ملف الاستيطان في محافظة طوباس (شمال الضفة) معتز بشارات، في تصريح صحفي، بأن الاحتلال "اعتقل كلاً من عادل عبدالمهدي السلامين، والأشقاء حسن وكايد وبديع ومحمد عدنان عبدالمهدي السلامين". وأشار بشارات إلى أن "جنود الاحتلال طاردوا جرارا

لم تكن تتوقع الناشطة في الدفاع عن الأسرى، فاتن إسماعيل، من قطاع غزة، أن رفعها صورةَ الأسير ناصر الشاويش، من الضفة الغربية المحتلة، سيوصلها إلى الارتباط به. الأسير الشاويش (47 عاما) من محافظة طوباس (شمال الضفة) المعتقل منذ 21 سنة، والمحكوم بعدة مؤبدات (مدى الحياة)؛ لفتت انتباهه فتاة ترفع صورته خلال الاعتصام الأسبوعي في مقر

صادقت الإمارات ودولة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، على اتفاقية للشراكة الاقتصادية الشاملة بين الجانبين، تلغي أو تخفض الرسوم الضريبية على 96 بالمئة من التجارة المتبادلة. وقال وزير الدولة للتجارة الخارجية الإماراتي، ثاني الزيودي، في تغريدة على حسابه على "تويتر"، إن "حكومتي الإمارات وإسرائيل صادقتا على اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين البلدين، والتي ستلغي أو تخفض

وقّع ملك الأردن عبدالله الثاني في عمان، اليوم الأحد، على إنشاء "وقفية المصطفى لختم القرآن الكريم في المسجد الأقصى المبارك". وعُرض خلال الفعالية مقطع مصور حول الوقفية، وقال مدير عام أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى محمد عزام الخطيب، إنها "تعتبر واحدة من عشرات مشاريع إعمار الأقصى، من أجل الحفاظ على هويته الإسلامية ودوام إعماره وصيانته،