Archives

 أعلن "نادي الأسير" الفلسطيني (هيئة حقوقية مقره رام الله)، اليوم الأربعاء، أن إدارة سجن "نفحة" الصحراوي، وضعت أقفالاً على أبواب حمامات الأسرى، التي تستخدم للاستحمام، تحديدا في الأقسام الجديدة وعددها ثلاثة أقسام، ويقبع فيها 360 أسيراً. وينفذ الأسرى في سجون الاحتلال، خطوات (عصيان) جماعية ضد إدارة السّجون، ردًا على إعلانها البدء بتطبيق الإجراءات التي أوصى

ثمن عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، عزت الرشق، قرار المملكة العربية السعودية الإفراج عن المهندس الفلسطيني سليمان حداد وابنه يحيى، معتبرا ذلك "خطوة في الاتجاه الصحيح". وقال الرشق، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس": إن "السلطات السعودية أفرجت قبل قليل عن المهندس الفلسطيني سليمان حداد (أبو يحيى) وابنه يحيى، وهما الآن على متن الطائرة

قالت صحيفة /معاريف/ العبرية، اليوم الأربعاء، إن "العمليات الفتاكة التي وقعت في القدس المحتلة، تشير بقدر كبير إلى استمرار اتساع الموجة في القدس"، ردا على جرائم وإجراءات حكومة الاحتلال، وخاصة تلك التي يقودها وزير الأمن الإسرائيلي "عديم التجربة" إيتمار بن غفير، كما وصفته الصحيفة. ونبهت الصحيفة بأن "المعطيات تشير بشكل واضح إلى أن هذه هي

نظمت وزارة الثقافة الفلسطينية التابعة للسلطة الفلسطينية، بالتعاون مع وزارة الثقافة الأردنية، مؤتمر غسان كنفاني للرواية العربية بعنوان (فلسطين في الرواية العربية، تحولات في الرؤية والتشكيل)، في العاصمة الأردنية عمان، والذي بدأ أمس، وينتهي اليوم الأربعاء؛ بحضورِ عددٍ من الباحثين والمفكرين العرب. وقال مدير عام دائرة المكتبة الوطنية الأردنية، نضال الأحمد، إن "المؤتمر يأتي إحياءً

شكك مسؤول عسكري إسرائيلي، في تصريحات عسكريين وسياسيين إسرائيليين؛ وتفاخرهم بقدرات الجيش الإسرائيلي، وتقوقه العسكري في المنطقة، مؤكدا أن "الجيش يحتاج إلى إصلاح عاجل، لمواجهة تهديدات حركة حماس الفلسطينية وحزب الله اللبناني، وأن الوقت ليس في صالح إسرائيل". وقال العميد عيران أورتال، قائد مركز دادو للدراسات العسكرية متعددة التخصصات، (تابع لهيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي)،

هاجم عشرات المستوطنين، اليوم الأربعاء، مدرستين ومنازل في قرية برقة شمال غربي مدينة نابلس. وقال غسان دغلس، المسؤول عن ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية، في تصريحات صحفية، إن "عشرات المستوطنين هاجموا مدرستين ومنزلين في القرية، ورشقوا الحجارة، ما أدى إلى تحطيم نوافذ أكثر من 15 منزلاً". وأضاف أن أهالي القرية تصدوا لهم، واندلعت اشتباكات

سحب الرئيس الأمريكي جو بايدن، ترشيحه، لأستاذ القانون في جامعة آيفي لييغ، جيمس كافالارو، لمنظمة دولية لحقوق الإنسان، بسبب "تعليقات لم تعجب اللوبي اليهودي في أمريكا". وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، نيد برايس، اليوم الأربعاء، إن "الإدارة لم تكن على علم من قبل بالتعليقات التي أدلى بها كافالارو، والتي تتهم، حكيم جيفريز (رئيس الأقلية

أدانت وزيرة الخارجية النرويجية أنيكين هويتفيلدت، قرار "إسرائيل" شرعنة بؤر استيطانية، وبناء وحدات جديدة، في الضفة الغربية، مطالبة بوقف سياسة الاستيطان الإسرائيلية، التي تنتهك القانون الدولي. وقالت هويتفيلدت، في بيان صحفي، اليوم الأربعاء، إن "بلادها تعارض قرار إسرائيل شرعنة تسع بؤر استيطانية في الضفة المحتلة، إضافة لخطط بناء آلاف الوحدات الإستيطانية الجديدة في المستوطنات القائمة".

خرّجت دار القرآن الكريم والسنة (جمعية خيرية) في قطاع غزة، مساء الثلاثاء، ألفا و360 حافظا وحافظة من الطلبة الجدد، أتموا حفظ كتاب الله في عام 2022، بينهم أطفال صغار ومسنون، ضمن مخيمات "المتميزين 2".  وقال مدير عام دار القرآن الكريم والسنة، بلال عماد، خلال حفل أقيم بالجامعة الإسلامية في غزة: "نتوج اليوم هذه الإنجازات والجهود

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، ورشة لتصليح المركبات في بلدة شعفاط شمال شرق القدس المحتلة. وقال صاحب الورشة صادق الرشق، في تصريحات صحفية، إن قوات الاحتلال داهمت شعفاط في ساعات الفجر، وشرعت بهدم منشأة لتصليح المركبات مملوكة له، بحجة البناء دون ترخيص.  وأشار إلى أن المنشأة المستهدفة، تضم سبعة "كراجات" لتصليح المركبات، ويعتاش منها

أقدم مستوطنون إسرائيليون، صباح اليوم الأربعاء، على حرق ومهاجمة مركبات فلسطينية خاصة، بحماية من قوات جيش الاحتلال، في جنين ونابلس، شمال الضفة الغربية. وقالت مصادر محلية، إن مستوطنين هاجموا مركبات المواطنين بالحجارة، قرب موقع مستوطنة "حوميش" المخلاة، جنوب جنبن، ما أدى إلى تضرر عدد منها. وأضافت، أن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة سيلة الظهر، وأغلقت شارع

حذر قادة الأسرى في سجون الاحتلال، من أن الخطوات التي يتخذها، ما يسمى وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير، ضدهم "ستؤدي الى تصعيد خارج السجون أيضًا". وحمّل القادة، في رسالة إلى هيئة البث الرسمية الإسرائيلية /كان/، بن غفير، المسؤولية عن أي إراقة للدماء، وقالوا: إن "من قرر نقل المعركة خارج أسوار السجن؛ سيواجهها في