Archives

دانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي (تضم تحت مظلتها 57 دولة إسلامية ومقرها جدة)، ارتكاب قوات الاحتلال الإسرائيلي "جريمة قتل ثلاثة مواطنين فلسطينيين بدم بارد داخل مركبتهم قرب مدينة نابلس"، اليوم الأحد. وحمّلت المنظمة "الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية استمرار جرائمه النكراء بحق الشعب الفلسطيني". وطالبت بـ "تشكيل لجنة تحقيق دولية.. وأطراف المجتمع الدولي الفاعلة الى التدخل

كشفت مجموعات "عرين الأسود" (نشطاء مقاومة مستقلون)، اليوم الأحد، تفاصيل استشهاد ثلاثة من مقاتليها خلال اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، غربي مدينة نابلس (شمال الضفة الغربية المحتلة). وقالت "عرين الأسود"، في بيان تلقته "قدس برس"، إنه "بعد رصدٍ دقيق لوحدة جولاني (أحد ألوية النخبة في جيش الاحتلال) على حاجز صرة الاحتلالي، تحركت إحدى مجموعاتنا

أظهر أحدث استطلاع رأي في دولة الاحتلال، اليوم الأحد، دعما كبيرا لرفض جنود الاحتياط الأوامر العسكرية، احتجاجا على سن قوانين تعتبرها المعارضة تقييدا للسلطة القضائية. وبين الاستطلاع الذي نشرته صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، أن 70 بالمئة من المحسوبين على أحزاب المعارضة يؤيدون رفض الخدمة العسكرية لجنود الاحتياط، احتجاجا على ما أسموه الانقلاب القضائي. ووفق الاستطلاع،

نعت الفصائل الفلسطينية، في بيانات منفصلة، ثلاثة شهداء ارتقوا برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأحد، في مدينة نابلس (شمال الضفة الغربية)، خلال اشتباك مسلح. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، في تصريح صحفي وصل "قدس برس"، "استشهاد الشبان جهاد محمد الشامي، وعدي عثمان الشامي، ومحمد رائد الدبيك، عقب إطلاق قوات الاحتلال النار عليهم قرب نابلس". وقال المتحدث

أكد عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، سامي أبو زهري، أن "اغتيال قوات الاحتلال صباح اليوم، لثلاثة من المقاومين الأبطال في مدينة نابلس، يشكل استمرارا للتصعيد والإرهاب الصهيوني المتواصل الذي يرتكبه الاحتلال ضد شعبنا الفلسطيني، ويمثل ترجمة لسياسات حكومة الاحتلال، التي تعتبر الأكثر تطرفاً ودموية". وأوضح في بيان، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، 

هاجمت زوارق بحرية الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، بالنار والمياه العادمة مراكب الصيادين العاملة في بحر محافظة خان يونس، جنوب قطاع غزة. وأفاد مصادر محلية، بأن "جنود بحرية الاحتلال استهدفوا مراكب الصيادين العاملة غرب المحافظة، وأن كثافة النيران وضخ المياه أجبرا الصيادين على مغادرة البحر حفاظا على حياتهم". ويتعرض الصيادون الفلسطينيون لاعتداءات يومية من قبل الاحتلال،

ينعقد البرلمان الأوروبي الثلاثاء المقبل، لمناقشة الأزمة الداخلية في دولة الاحتلال، والاحتجاجات ضد خطة الحكومة اليمينية لإضعاف القضاء، وسط ترقب وقلق إسرائيلي. وذكر /موقع والا/ العبري، اليوم الأحد، أن "أهمية هذا النقاش غير العادي للغاية يكمن في أنه ينعقد حول قضية تتعلق بالسياسة الداخلية لإسرائيل، وهذه أهم خطوة اتخذتها مؤسسات الاتحاد الأوروبي فيما يتعلق بالتشريعات

طالبت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين (إحدى فصائل منظمة التحرير)، اليوم الأحد، بـ"طرد وفد الاحتلال من اجتماع الاتحاد البرلماني الدولي، وتعليق عضوية كنيست الاحتلال الإسرائيلي في الاتحاد المذكور". وأدانت دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية، مشاركة برلمان الاحتلال في اجتماع الاتحاد البرلماني الدولي الدورة 146، والذي بدأ أعماله أمس السبت في البحرين، "في الوقت الذي يواصل كنيست

ذكرت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأحد، أن مكتب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو يعتقد أنّ الأخير "بات شخصية غير مرغوب فيها في البيت الأبيض". وقالت مراسلة الشؤون السياسية في /القناة 13/ العبرية، موريا وولبرغ، إنّ "مصدراً سياسياً تحدث أمس إلى إحدى الشخصيات، التي ترافق نتنياهو في رحلته إلى روما، وتمّ سؤال هذا المرافق عن السبب

اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين، اليوم الأحد، المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة (تابعة للأردن)، أن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسًا تلمودية. وواصلت شرطة الاحتلال فرض قيودها على دخول الفلسطينيين للمسجد المبارك، ودققت في هوياتهم

قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء السبت، تأجيل قراري شرعنة بؤرة "أفيتار" الاستيطانية شمالي الضفة الغربية، وإخلاء تجمع "الخان الأحمر" السكني (شرق)، إلى ما بعد شهر رمضان المقبل، وفق إعلام عبري. ونقلت /هيئة البث الإسرائيلية/ (رسمية) عن مصادر مطلعة، لم تسمها، قولها إن نتنياهو قرر تأجيل البتّ بشأن بؤرة "أفيتار" الاستيطانية وتجمع "الخان الأحمر"

أفادت وكالة الأنباء السورية /سانا/، اليوم الأحد، بإصابة ثلاثة جنود بجروح جراء قصف إسرائيلي استهدف ريفي طرطوس وحماة. ونقلت الوكالة الرسمية عن مصدر عسكري (لم تسمه) قوله: "نفذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً برشقات من الصواريخ من اتجاه شمال لبنان، مستهدفاً بعض النقاط بريفي طرطوس وحماة، وقد تصدت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ العدوان وأسقطت بعضها". وأضاف