Archives

أدانت وزارة الخارجية والمغتربين، في السلطة الفلسطينية، إرهاب الاحتلال وجرائمه المتصاعدة بحق الشعب الفلسطيني، والتي كان آخرها صباح اليوم الخميس، ببلدتي جبع واليامون في جنين، شمال الضفة الغربية. وحملت "الخارجية"، في بيان صحفي، الخميس، الحكومة الاسرائيلية المسؤولية المباشرة عن هذه الجرائم وتداعياتها ومخاطرها لتفجير ساحة الصراع، و"محاولاتها لاستبدال الطابع السياسي للصراع بحلول عسكرية إجرامية". وقالت

أكد  الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، حازم قاسم، أن الدماء الزكية، التي سالت صباح اليوم في جنين (شمال الضفة الغربية)، ستكون وقوداً لاستمرار المقاومة المتصاعدة، مشدداً على أنها لن تذهب هدراً. وقال قاسم في تصريحات إذاعية، تابعتها "قدس برس"، الخميس، إن: "الشعب الفلسطيني ومقاومته؛ قادر على تدفيع الاحتلال ثمن جرائمه"، مشيراً إلى أن "كل

أعدمت قوات اسرائيلية خاصة "مستعربون"، صباح اليوم الخميس، ثلاثة شبان فلسطينيين، بعد أن أطلقت النار عليهم داخل مركبتهم، عند مدخل بلدة جبع، جنوب جنين (شمال الضفة الغربية). وأفادت مصادر طبية، بأن الشهداء هم: سفيان عدنان إسماعيل فاخوري ( ٢٦ عاماً )، ونايف أحمد يوسف ملايشة ( ٢٥ عاماً )، وأحمد محمد ذيب فشافشة ( ٢٢

أكدت مصادر مطلعة لـ"قدس برس" أن مجلس الوزراء الفلسطيني سيعقد غدا الخميس، جلسة استثنائية، لمناقشة القضايا المتعلقة بمطالب النقابات المهنية، والتي تخوض صراعاً نقابيا مع الحكومة منذ عدة أشهر. وقالت المصادر: إن "لقاءات مكوكية عقدت على مدار اليومين الماضيين، ما بين الحكومة وشخصيات أمنية وسياسية ونقابية، أفضت إلى موافقة وزير المالية الفلسطيني شكري بشارة على

كشف إعلام عبري، عن أن ضباطاً كباراً متقاعدين من الشرطة الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، طالبوا رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، بإقالة وزير أمنه القومي إيتمار بن غفير من منصبه، وتعيينه في أي منصب آخر يراه مناسباً. ونقلت صحيفة /معاريف/ العبرية، عن رسالة وجهها الضباط لنتنياهو، قولهم إن بن غفير "يتدخل في عملية صنع القرار في الأحداث العملياتية

هاتف رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إسماعيل هنية، مساء الأربعاء، السيدة الفلسطينية أم خالد، زوجة الشهيد عبدالفتاح خروشة، مقدماً لها التعازي والتهاني "بهذه الشهادة، وهذه الخاتمة المباركة لجهاد وعطاء زوجها؛ رجل المنازلة الاستثنائية في حوارة وجنين". وقال هنية خلال الاتصال، إن الشهيد البطل عبدالفتاح قدم بطولة تسجل "بمداد من نور، في صحائف مجد

دانت السعودية والإمارات وقطر، في بيانات منفصلة اليوم الأربعاء، اقتحام جيش الاحتلال الإسرائيلي مخيم جنين (شمالي الضفة) أمس الثلاثاء، والذي أسفر عن استشهاد ستة فلسطينيين. وأعربت وزارة الخارجية السعودية، عن "استنكار المملكة لاقتحام القوات الإسرائيلية مخيم جنين، ما أدى لسقوط ضحايا أبرياء، وإصابة آخرين". وأكدت رفض المملكة التام لما تقوم به قوات الاحتلال من انتهاكات

أصيب طفل فلسطيني بجروح، اليوم الأربعاء، جراء الاعتداء عليه بالضرب من قبل مستوطن إسرائيلي في شارع الشهداء، وسط مدينة الخليل (جنوب الضفة). وأفادت مصادر إعلامية، بأن مستوطنا مدججا بالسلاح، هاجم الطفل حبيب عز البايض (12 عاما) أثناء لهوه أمام منزله، واعتدى عليه بالضرب بزجاجة فارغة، ما تسبب بإصابته بجروح في رأسه، نقل على إثرها إلى

واصل الأسرى الفلسطينيون، الأربعاء، خطواتهم الاحتجاجية لليوم الـ23 على التوالي، ردا على إجراءات وزير أمن الاحتلال إيتمار بن غفير ضدهم. وقال مكتب إعلام الأسرى (مستقل) في بيان تلقته "قدس برس" إن "الأسرى في سجون الاحتلال يواصلون خطواتهم الاحتجاجية لليوم الـ23 على التوالي، وذلك ضمن البرنامج النضالي المتصاعد، لمواجهة سياسات المتطرف بن غفير، والإجراءات القمعية بحقهم".

ذكر موقع Intelligence Online الاستخباراتي الفرنسي في تقرير له، الأربعاء، أن "رئيس الموساد الإسرائيلي ديفيد بارنيا منح ضباطه الإذن بالمشاركة في الاحتجاجات على الحكومة الائتلافية اليمينية المتطرفة، التي يتزعمها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. ولم يُستثن من هذا الامتياز سوى 300 ضابط رفيع المستوى من ضباط الموساد الـ7000". وأشار الموقع إلى تنامى التمرد على رئيس وزراء