Archives

أدانت دولة الكويت تصريحات وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش دعت لمحو قرية "حوارة" جنوبي مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية.   وأعربت وزارة الخارجية الكويتية، السبت، عبر حسابها على "تويتر"، عن إدانتها واستنكارها الشديدين للتصريحات "العنصرية المتطرفة" التي أدلى بها سموتريتش، والتي دعا خلالها إلى تدمير قرية حوارة الفلسطينية.   ولفت البيان إلى أن "الكويت ترفض

 أدانت دولة قطر، دعوة وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش إلى محو بلدة حوارة، جنوبي نابلس، شمال الضفة الغربية، واعتبرتها تحريضا خطيرا لارتكاب جريمة حرب. وأكدت وزارة الخارجية القطرية، في بيان صحفي، اليوم السبت، أن هذه "الدعوة البغيضة المستفزة تمثل امتدادا للسياسة التصعيدية التي تتبناها الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة". وحمّلت سلطات الاحتلال الإسرائيلي وحدها

حذر مراقبون من خطة أمريكية - إسرائيلية تشارك فيها السلطة الفلسطينية لاستئصال المقاومة في الضفة الغربية، بافتعال حرب أهلية على غرار خطة الجنرال الأمريكي كيث دايتون عام 2006. وعلى الرغم من مرور 17 عاما على خطة دايتون، والتي وضعت بعد فوز حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الانتخابات الفلسطينية عام 2006، إلا أنها ما زالت قائمة،

دعت "منظمات الهيكل" اليهودية المتطرفة، المستوطنين لاقتحام واسع للمسجد الأقصى المبارك يومي الثلاثاء والأربعاء المقبلين، بمناسبة ما يسمى عيد ”البوريم/المساخر” اليهودي. وتسعى الجماعات المتطرفة إلى لتغيير الأمر الواقع في المسجد الأقصى، من خلال فرض طقوسها التلمودية، وقراءة فقرات توراتية بصوت مرتفع وبشكل جماعي، والغناء والرقص والاحتفال على أبوابه. هذا وقد أُطلقت دعوات مقدسية للتصدي لاقتحامات

نفت رئيسة هنغاريا "كاتالين نوفاك" نقل سفارة بلادها في إسرائيل إلى مدينة القدس المحتلة، مؤكدة أن بلادها لم تتخذ قرارا بعد بهذا الشأن. وقالت "نوفاك" في مؤتمر صحفي في العاصمة التشيكية براغ اليوم السبت "أقرأ الأخبار في الصحف أنا أيضا. في المجر لم يتم اتخاذ قرار حتى الآن بشأن نقل سفارتنا في إسرائيل". وكانت صحيفة

نظم برازيليون متضامنون مع القضية الفلسطينية، وقفة تضامنية وسط مدينة ساو باولو (جنوب شرق البرازيل)، تنديداً بجرائم الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة بحق الفلسطينيين، وليس آخرها ما ارتكبه المستوطنون في بلدة "حوارة" جنوبي نابلس بالضفة الغربية. وشارك في الوقفة التي نُظمت أمس الجمعة، أعضاء من الأحزاب البرازيلية المختلفة، ومنسقين عن "الجبهة الشعبية للدفاع عن الشعب الفلسطيني"، ومنسقة

حذر مدير "معهد بحوث الأمن القومي الإسرائيلي" (تابع لجامعة تل أبيب) تمير هايمن، من أن المؤسسة الأمنية والعسكرية الإسرائيلية، تفقد السيطرة على الأحداث في الضفة الغربية، في ضوء تصاعد عمليات المقاومة الفلسطينية والعمليات الفردية. وذكر هايمن في مقال له عبر صحيفة / إسرائيل اليوم / العبرية، اليوم السبت، أن "المستوى الذي يوجه استخدام القوة هو

أعلنت "نجمة داوود الحمراء" (تابعة لدولة الاحتلال)، صباح اليوم السبت، مقتل مستوطنين اثنين، جرّاء حادثة تحطّم طائرة خفيفة في النقب. وفتحت شرطة الاحتلال تحقيقا لمعرفة أسباب سقوط الطائرة . وتعتبر كارثة تصادم وسقوط المروحيات الإسرائيلية في الرابع من شباط/فبراير 1997، من أشد وأقسى الكوارث العسكرية التي شهدها الطيران العسكري الإسرائيلي منذ تأسيسه، حيث قُتل في

تعقد حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، اليوم السبت، انتخابات المكتب السياسي للسنوات الأربع المقبلة. وأفاد مراسل "قدس برس" بغزة، بأن "حركة الجهاد الإسلامي، ستنظم انتخابات داخلية لها اليوم لاختيار أعضاء مكتبها السياسي بشكل متزامن داخل فلسطين وخارجها". وأوضح أن "المكتب السياسي يتكون من خمسة أعضاء من ساحة غزة، وأربعة أعضاء من الخارج"، مشيرًا إلى أن

طالبت ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا وبولندا وإسبانيا، في بيانٍ مشترك، الحكومة الإسرائيلية على التراجع عن قرارها في البناء الاستيطاني بالضفة المحتلة. وحثت الدول الأوروبية، اليوم السبت، "إسرائيل على التراجع عن قرار بناء 7 آلاف وحدة استيطانية في الضفة الغربية المحتلة وتقنين مواقع استيطانية". وأبدت الدول في بيانها المشترك، قلقا "إزاء تصاعد العنف في الأراضي الفلسطينية

توفي، اليوم السبت، الأسير المحرر يحيى دعامسة، أحد محرري صفقة "وفاء الأحرار" بعد صراعٍ مع المرض. وأفاد مراسلنا، في غزة، بأن "صلاة الجنازة على الجثمان، ظهر اليوم، في مسجد الهداية في تل الهوى بمدينة غزة، نظرا لمنع الاحتلال نقل جثمانه لذويه في مدينة بيت لحم". وكان المحرر دعامسة أمضى في سجون الاحتلال أكثر من 10

أشاد عضو اللجنة المركزية لـ"الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" (إحدى فصائل منظمة التحرير الفلسطينية) أحمد الطناني، بوثيقة "المشروع الوطني الفلسطيني الجامع" التي أطلقها مركز دراسات الشرق الأوسط (بحثي مستقل) في الأردن، الإثنين الماضي. وأكد الطناني في تصريحات لـ"قدس برس" أن الوثيقة تمثل "عناوين الإجماع الوطني الفلسطيني؛ التي تتطلع إليه كافة القوى والفصائل الفلسطينية، بكافة انتماءاتها". واعتبر