Archives

حذرت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة الفلسطينية) من خطورة الحالة الصحية للأسير وليد دقة المصاب بسرطان في النخاع الشوكي، والمعتقل منذ 38 عاما، بعد نقله إلى مستشفى "برزلاي" الإسرائيلي، بعد تعرضه لانتكاسة جديدة، ودخوله مرحلة الخطر الحقيقي. وأوضح محامي الهيئة كريم عجوة، بعد زيارته للأسير دقة، اليوم الثلاثاء، أنه "يمر بحالة غير مستقرة؛ ناتجة

شيّع مئات الفلسطينيين في محافظة نابلس (شمال الضفة)، اليوم الثلاثاء، جثمان الشهيد عمير محمد لولح، إلى مثواه الأخير. وانطلق موكب التشييع بجنازة عسكرية من مستشفى النجاح، إلى مسقط رأس الشهيد في قرية زواتا غرب مدينة نابلس، حيث ألقيت نظرة الوداع عليه في منزل عائلته، قبل أن يصلى عليه ويوارى الثرى في مقبرة القرية. وكانت مصادر

دعت وزارة الأسرى وشؤون المحررين بغزة، الشعب الفلسطيني وفصائله ومكوناته، إلى تكثيف حراكهم لدعم وإسناد الأسيرين خضر عدنان، ووليد دقة. وقالت الوزارة في بيان صحفي، اليوم الثلاثاء، إن الأسير الشيخ خضر عدنان من جنين، شمال الضفة الغربية، يواصل إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم الـ 52 على التوالي، احتجاجًا على استمرار اعتقاله التعسفي. وأوضحت أن الاحتلال

 أقام مستوطنون مؤخرا، بؤرة استيطانية جديدة، في الجهة الشرقية من "سهل البقيعة" في الأغوار الشمالية، شمالي شرق الضفة الغربية المحتلة. وقال مسؤول ملف الأغوار في محافظة طوباس (تابعة للسلطة الفلسطينية) معتز بشارات، في بيان، اليوم الثلاثاء، إن مجموعة من المستوطنين قاموا قبل أكثر من أسبوع بوضع حظيرة صغيرة ومجموعة من الأبقار في منطقة "الحنو" الواقعة

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، 13 فلسطينيا من أنحاء متفرقة في الضفة الغربية. ففي بلدة اليامون غرب جنين (شمال الضفة)، اعتقلت قوات الاحتلال أربعة فلسطينيين، وهم: علي اياد سمار، ومرهف عبد للحميد حوشية، وباسل فرج خمايسة، ورأفت اياد حوشية. ومن بيت لحم (جنوب)، اعتقلت قوات الاحتلال كلا من: اياد فؤاد حمامرة (21 عاما)، وعبد

دعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس، إلى تصعيد المقاومة في وجه الاحتلال الإسرائيلي، ومواصلة استهداف قواته ومستوطنيه، دفاعاً عن الأرض والمقدسات، وفي "القلب منها المسجد الأقصى المبارك". جاء ذلك في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، صباح اليوم الثلاثاء، نعت فيه الحركة الشهيد عمير محمد غالب لولح (23 عامًا)، من قرية "زواتا" شمال غرب نابلس، شمالي الضفة

أخطرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الثلاثاء، بهدم مسجد في "بادية يطا" جنوب الخليل، جنوب الضفة الغربية. وقال منسق اللجان الوطنية والشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان (تابعة للسلطة الفلسطينية) راتب جبور، في تصريحات صحفية، إن قوات الاحتلال سلمت الفلسطينيين في تجمع "خشم الدرج" إخطارا يقضي بهدم مسجد "بلال بن رباح"، وأمهلتهم أسبوعا للاعتراض. وتبلغ مساحة المسجد

أطلقت الزوارق الحربية التابعة لبحرية الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الثلاثاء، نيران رشاشاتها تجاه مراكب الصيادين الفلسطينيين، في بحر مدينة غزة. وأشارت مصادر محلية إلى أن زوارق الاحتلال أطلقت رصاص الرشاشات الثقيلة، قبالة بحر منطقة السودانية، شمال غربي المدينة. وأضافت، أن اعتداء الاحتلال أرغم الصيادين على مغادرة البحر، تاركين خلفهم مصدر رزقهم الوحيد. وتنفذ قوات الاحتلال،

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن نشطاء من اليمين الإسرائيلي في القدس المحتلة، اعتدوا على عدد من الفلسطينيين مساء أمس، بينهم  الصحفي تامر الكيلاني، كما اعتدوا  على سائق سيارة أجرة عربي، وألحقوا أضرارا بسيارته مرددين هتافات "لتحترق قريتكم". ونقلت /هيئة البث الإسرائيلية العامة/، عن رئيسة حزب "العمل"، ميراف ميخائيلي قولها: إن ميليشيات "لا فاميليا" التابعة لوزير

أعلنت منظمات الاحتجاج الإسرائيلية الاستمرار في احتجاجاتها ضد خطة الإصلاحات القضائية، حتى يتم وقفها نهائيا. وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، اليوم الثلاثاء: إنه رغم إعلان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، تأجيل خطة الإصلاح القانوني حتى الجلسة المقبلة للكنيست (برلمان الاخالال)، فمن المتوقع أن يستمر الاحتجاج اليوم أيضًاً. وأعلنت منظمات الاحتجاج أن "أعمال الاحتجاج المحلية ستتواصل على

اقتحم مستوطنون متطرفون، بقيادة الحاخام "يهودا غليك"، صباح اليوم الثلاثاء، المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة (تابعة للأردن)، في بيان، أن "عشرات المستوطنين اقتحموا منذ الصباح، المسجد الأقصى، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدت طقوسًا تلمودية في المنطقة الشرقية منه". وأشارت

استشهد، فجر اليوم الثلاثاء، الشاب عمير محمد لولح في مدينة نابلس (شمال الضفة)، متأثرا بجروحه. وأشارت مصادر محلية، إلى أن لولح من قرية زواتا غرب المدينة، وقد ارتقى متأثرًا بجروح أصيب بها في عدوان الاحتلال على مدينة نابلس في 22 شباط/فبراير الماضي. وكانت قوات الاحتلال ارتكبت مجزرة في مدينة نابلس، استُشهد إثرها 11 فلسطينيا وأصيب