Archives

قال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عن القدس، محمد حمادة، إن عملية الدهس البطولية في شارع يافا بالقدس، رد طبيعي على تدنيس الاحتلال لمصلى "باب الرحمة" في المسجد الأقصى المبارك. وشدد حمادة، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الإثنين، على أن المقاومة ماضية ما دام الاحتلال، و"ستتحطم على صخرة صمود شعبنا كل مخططات

حذرت مؤسسة "مهجة القدس" (حقوقية مستقلة) من تدهور الوضع الصحي للأسير الشيخ خضر عدنان، الذي يواصل إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم 79 على التوالي رفضًا لاعتقاله. وقالت المؤسسة في بيان أصدرته اليوم الاثنين، إن إدارة سجن (عيادة الرملة) نقلت الأسير عدنان بشكل عاجل أثناء زيارة محاميه له، لمشفى مدني في الداخل المحتل، مشيرة إلى أنه

باركت الفصائل الفلسطينية، في بيانات منفصلة، عملية الدهس التي وقعت اليوم الاثنين، في القدس المحتلة، وأدت إلى استشهاد المنفذ، وإصابة ثمانية مستوطنين بجروح مختلفة، معتبرة أنها تأتي في إطار الرد على جرائم الاحتلال في الأقصى، ومصلى باب الرحمة. وقال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عبد اللطيف  القانوع، إن "عملية الدهس البطولية في مدينة القدس،

أصيب ثمانية مستوطنين عصر اليوم الاثنين، في عملية دهس، وقعت في شارع يافا، غرب مدينة القدس المحتلة، أحدهم في حالة حرجة. وأشارت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية /كان 11/ أن منفذ عملية الدهس، فلسطيني من سكان قرية "بيت صفافا" شرقي مدينة القدس المحتلة، ويبلغ من العمر 39 عاما، وتم إطلاق النار عليه من قبل أحد المستوطنين.

أُصيب 3 مستوطنين إسرائيليين بجراح متفاوتة الخطورة، إثر تعرّضهم للدهس، مساء اليوم الإثنين، في شارع يافا غرب القدس المحتلة، بحسب ما أوردته مصادر إعلامية عبرية متطابقة. وأفادت القناة /13/ العبرية، بأن حالة أحد المصابين خطيرة، فيما وصفت حالة الاثنين الآخرين بالمتوسطة. وبحسب المعلومات العبرية، فقد تم إطلاق النار على سائق السيارة، دون التوضيح عن مصيره

قال رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني (برلمان) بالإنابة أحمد بحر، خلال افتتاحه، اليوم الاثنين، معرض "نتنفس حرية"، الذي تنظمه الحركة الوطنية الأسيرة بمشاركة الفصائل الوطنية والإسلامية ومؤسسات الأسرى، إن الشعب الفلسطيني موحد حول قضية الأسرى، وإن إرادتهم ستكسر قيد السجان. وأشار بحر إلى أن المعرض "يجسد صمود الأسرى وثباتهم، وأنهم يمثلون أيقونات نضال الشعب الفلسطيني"، مبيناً

قُتل الشاب الفلسطيني إبراهيم عيد حسن الأعسم (30 عاما) من قرية "تل السبع" بمنطقة النقب جنوبي فلسطين المحتلة، بعد ظهر اليوم الإثنين، في جريمة إطلاق نار جديدة، ما يرفع عدد ضحايا الجريمة بالداخل المحتل منذ مطلع العام الجاري إلى 51 ضحية. وأفاد ناطق بلسان "نجمة داود الحمراء" أن "مركز الاستعلامات في منطقة النقب تلقى، الساعة

تمكّن جهازي الأمن الخارجي والداخلي التابعان للاحتلال الإسرائيلي "موساد" و"شاباك" من اغتيال العشرات من قادة المقاومة الفلسطينية، والمفكرين وصناع الرأي العام، خلال العقود الماضية، بطرق كثيرة منها المباشرة وغير المباشرة، إلا أن هذه السياسية برغم مقدرتها على تغييب قامات فلسطينية وازنة، إلا أنها لم تنجح في هدفها من الاغتيال، وهو إخماد جذوة المقاومة. بحسب كتاب

أعلنت سلطات الاحتلال، فرض الإغلاق الشامل على الضفة وغزة، بدءا من مساء اليوم الإثنين، وحتى منتصف ليل الأربعاء - الخميس المقبل. كما أعلنت رفع حالة التأهب وتعزيز قواتها بحوالي 30 ألف عنصر، سيتم نشرهم بالضفة وفي الداخل الفلسطيني. وادعى جيش الاحتلال أن الإغلاق الشامل جاء لتوفير الحراسة خلال مراسم ما يسمى بـ "إحياء ذكرى الجنود