Archives

أطلق عدد من النشطاء في "مخيم اليرموك" للاجئين الفلسطينيين جنوبي العاصمة السورية دمشق، تحذيرات لأصحاب المحال التجارية في المخيم، من تغيير مساحة عقاراتهم عبر فرض سياسة الأمر الواقع. وأشار النشطاء إلى أن البعض يتجاوز حدود ملكيته على ملكية المحال المجاورة؛ خاصة العائدة للمغتربين منهم، وذلك عبر إعادة بناء جدران جديدة بين المحال، ليكسب مساحة أكبر؛

 أعلن جيش الاحتلال أن وابلا من الصواريخ أطلقت من لبنان باتجاه الجليل المحتل. وأفادت القناة / 14 / العبرية بأن نحو 100 صاروخ أطلقت من لبنان على شمال إسرائيل خلال 10 دقائق. وسُمعت صافرات الإنذار في "شلومي" و"البصّة"، و"الزيب"، ورأس الناقورة، وفسوطة، وعرب العرامشة، وكسرى سميع، وغيرها من البلدات اليهودية. وفي بيان ثان، قال جيش

من المقرر أن يعقد يوم السبت المقبل (8 نيسان/أبريل) في مقر الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي في مدينة جدة السعودية، اجتماع استثنائي مفتوح العضوية للجنة التنفيذية للمنظمة، لبحث الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على المسجد ‫الأقصى‬ المبارك. وبحسب ما أورده الموقع الإلكتروني لقناة /المملكة/ الأردنية، اليوم الخميس، فإن الاجتماع الذي جاء بناء على طلب ‫أردني فلسطيني‬، وبالتنسيق

أعلن الاحتلال الإسرائيلي عصر اليوم الخميس عن إصابة مستوطنين اثنين بجراح جراء إطلاق رشقات صاروخية من جنوب لبنان باتجاه المستوطنات الإسرائيلية شمال فلسطين المحتلة عام 1948. في الوقت الذي رصدت فيه أضرارا مالية لحقت في محال ومتاجر بالمنطقة. وقال الناطق بلسان جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه اعتراض صاروخ كاتيوشا أطلق من جنوبي لبنان تجاه الجليل الغربي.

أكدت "الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين" (إحدى فصائل منظمة التحرير)، على "ضرورة الانسحاب من مسار العقبة – شرم الشيخ وتفاهماته الأمنية، وتحشيد كل القوى الوطنية لتشكيل القيادة الوطنية الموحدة". مشيرة في الوقت نفسه أن هاتين الخطوتين "تشكلان ضرورة لإنقاذ مشروعنا الوطني، وتعزيز النضال الوطني الفلسطيني .. بما يوفر المزيد من الصمود في وجه جيش الاحتلال وقطعان

أعلن الناطق بلسان جيش الاحتلال الإسرائيلي عن اعتراض صاروخ "كاتيوشا" أطلق من جنوبي لبنان تجاه الجليل الغربي. وزعم الناطق العسكري الإسرائيلي، أنه جرى اعتراض الصاروخ عبر صاروخين من "القبة الحديدية" دون وقوع إصابات أو أضرار. في حين سبق ذلك تفعيل صفارات الإنذار في مناطق الجليل الغربي المتاخمة للحدود مع لبنان. ويتزامن إطلاق الصاروخ مع اليوم

ذكرت قناة /كان/ العبرية صباح يوم الخميس، أن حالة الردع مع قطاع غزة تآكلت بشكل واضح، بعد إطلاق عدد من الصواريخ على الغلاف دون رد. وأضافت القناة العبرية، "يجب قول الحقيقة، لقد تآكل الردع ضد غزة والذي تم بناؤه في العامين الماضيين بشكل تدريجي". ووفقاً  للمصدر ذاته، فإنه منذ بدء أحداث الأقصى أول أمس تم

ندّد النائب في البرلمان اللبناني، وأمين عام "التنظيم الشعبي الناصري"، أسامة سعد، بـ "اقتحام قوات الاحتلال المسجد الأقصى المبارك، والاعتداء الوحشي على جموع المصلين العُزّل فيه، والتنكيل بهم واعتقال المئات منهم، والسماح لقطعان الصهاينة بتدنيس حرمة المسجد واستباحته". وأضاف سعد لـ"قدس برس"، اليوم الخميس، أن "ما يجري في مدينة القدس المحتلة والمسجد الأقصى المبارك، يعبّر

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، طالبا من جامعة بيرزيت على حاجز نصبته قرب قرية "النبي صالح"، شمال غرب رام الله (وسط الضفة الغربية). وقالت مصادر محلية، إن الاحتلال اعتقل الطالب أنس إحسان الريماوي (21 عاما) من بلدة بيت ريما في رام الله، بعد إيقاف المركبة التي كان يستقلها. يذكر أن الاحتلال كان قد اعتقل

أدانت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، الاعتداء الهمجى لسلطات الاحتلال الإسرائيلى على ملعب الشهيد فيصل الحسينى الدولى، فى بلدة الرام شمال القدس المحتلة، نهاية الشهر الماضى. وكانت قوات الاحتلال قد أطلقت قنابل الغاز والرصاص المعدنى، الخميس الماضي، أثناء مباراة نهائى كأس الشهيد ياسر عرفات، بين فريقى جبل المكبر ومركز بلاطة، ما أدى لترويع اللاعبين والجمهور

أكد عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، هشام قاسم، أن "الاعتداء على الأقصى حرب عقدية، تستهدف كل مكون إسلامي ومسيحي داخل المدينة المقدسة للسيطرة عليه، ما يمثل قفزة سريعة نحو استكمال مشاريع الحركة الصهيونية تمهيداً لتقسيم المسجد، وصولا إلى هدمه". وأضاف "قاسم"، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، أن "الهجوم على المسجد

دانت الجمهورية العربية السورية، هجمات قوات الاحتلال الإسرائيلي على المصلين المعتكفين في المسجد الأقصى. وقالت الخارجية السورية، في بيان، اليوم الخميس، إن "جرائم الاحتلال الإسرائيلي في الأقصى وفلسطين لا تنفصل عن ممارسات هذا الكيان عبر استمرار احتلاله للجولان العربي السوري وبقية الأراضي العربية المحتلة، وتكرار اعتداءاته على الأراضي السورية، وقصفه للمدنيين والبنى التحتية". واستنكرت "استمرار