Archives

هاجم مستوطنون متطرفون اليوم الأربعاء، بلدة "ترمسعيا" شمال شرقي محافظة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة. وقال مراسل "قدس برس" إنّ المستوطنين أحرقوا عشرات المركبات لأهالي البلدة، وأجزاء من منازلها، ونفذوا عمليات تخريب وتحطيم لمحتويات عدد من المنازل.  وكشف رئيس بلدة "ترمسعيا" أديب لافي بأن المستوطنين أحرقوا ما بين خمسين وستين مركبة للفلسطينيين، بالإضافة لإحراق

كشفت وسائل إعلام عبرية اليوم الأربعاء، أن العملية قرب مستوطنة "عيلي" تعد نجاحا لحركة "حماس" لاسيما بعد "الأحداث الأخيرة" في مدينة جنين. وقالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، إنه رغم وجود "تباين داخل المؤسسة السياسية والعسكرية الإسرائيلية، حول شن عملية عسكرية واسعة النطاق في شمال الضفة الغربية المحتلة، ردا على تصاعد عمليات المقاومة، إلا أن هناك

صعّدت سلطات الاحتلال الإسرائيلي خلال العام الجاري من سياسة الاعتقال الإداري بحق القاصرين الفلسطينيين، حيث ارتفعت مؤخرا بشكل كبير، فمع بداية الشهر الجاري بلغت حصيلة أعداد القاصرين المعتقلين إداريًّا 12 قاصراً. "قدس برس" حاولت التواصل مع عدد من العائلات التي اعتقل أحد أبنائها القصّر، إلا أن هذه المحاولات اصطدمت بخشيتها من أن ينعكس أي تصريح إعلامي

شيعت جماهير فلسطينية ظهر اليوم الأربعاء شهيدي جنين الطفلة سديل نغنغية (15 عاما)، التي ارتقت صباحاً متأثرة بجروح أصيبت بها خلال العدوان الإسرائيلي على جنين يوم الإثنين الماضي، والخمسيني ناصر سنان والذي قضى متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال في رأسه قبل شهر. ووثقت مقاطع فيديو متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي، جثمان الشهيدة سديل نغنغية محمول على

أكدت لجنة القدس في المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج (هيئة دولية مستقلة)، اليوم الأربعاء، بأن "سياسة الإبعاد التي تستهدف النشطاء والشخصيات الدينية والاعتبارية في القدس، تهدف إلى تفريغ المدينة من رموزها الوطنية والشبابية، لتسهيل التغلغل الاستيطاني الصهيوني واعتداءات المستوطنين وتدنيسهم للأقصى المبارك". وأشارت اللجنة، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، إلى أن "سياسة العدو الصهيوني لن

زفت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إلى الشعب الفلسطيني وإلى جماهير الأمة العربية والإسلامية؛ الشهيدة الطفلة سديل غسان نغنغية (15 عاما)، التي ارتقت صباح اليوم متأثرة بجراح أصيبت بها بنيران قوات الاحتلال خلال العدوان الأخير على جنين الإثنين الماضي، والشهيد ناصر صالح سنان (55 عاما)، الذي ارتقى مساء الثلاثاء متأثرا بإصابته بشظايا عيار ناري في الرأس

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية، قررت سحب تصاريح العمل الخاصة بأفراد عائلات وأقارب منفذي عملية إطلاق النار قرب مستوطنة "عيلي" شمالي رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة. أمس الثلاثاء، ومنعهم بموجب ذلك من العمل أو التجارة داخل فلسطين المحتلة عام 48. وقالت القناة /السابعة/ العبرية، إن وزير الجيش يوآف غالانت، أمر، صباح

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن المغرب قرر إلغاء استضافة الاجتماع الوزاري الثاني لـ"منتدى النقب" الشهر المقبل، ردا على تحركات إسرائيلية لتوسيع مستوطناته في الضفة الغربية، وفق ما أكده مسؤول أمريكي وإسرائيلي لصحيفة /تايمز أوف إسرائيل/ العبرية. وقالت الصحيفة الصادرة، اليوم الأربعاء: إنه كان من "المقرر في الأصل عقد اجتماع وزراء خارجية الاحتلال والإمارات والبحرين والمغرب

أكد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، موسى أبو مرزوق، أن "ما تشهده الضفة الغربية المحتلة من تصاعد لافت لعمليات المقاومة، تشير الى وجود إرادة صلبة تسعى لاستنزاف الاحتلال، من خلال تركيز الاستهداف على قواته وقطعان المستوطنين الذين يعيثون فسادا وتخريبا بحق أيناء شعبنا الفلسطيني". وأضاف أبو مرزوق، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"،

انسحبت مديرة "العربية لحماية الطبيعة" (منظمة أهلية غير ربحية مقرها الأردن)، مريم الجعجع، من اجتماع تحت عنوان "التدريب الإقليمي والجولة الدراسية على المستوى الأمثل لإدارة الري" دعا إليه الاتحاد الأوروبي في مدينة باري الإيطالية، بسبب حضور وفد يمثل الاحتلال الإسرائيلي. ورشحت إحدى جهات التنظيم، التي تمثل شبكة منظمات مجتمع مدني عربية، الجعجع، لحضور تدريب متعلق

كشفت وسائل إعلام عبرية، النقاب عن أن جيش الاحتلال اعتقل الليلة الماضية، عددا من الجنود (لم يذكر عددهم) من أصول درزية وبدوية، بعد قيامهم بتسجيل شريط فيديو ونشره على شبكة الإنترنت، يظهرون فيه وهم يشتمون دولة الاحتلال ويمدحون المقاومة في جنين (شمال الضفة الغربية). وجاء في بيان صادر عن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: "بعد التصريحات

أطلق مقاومون فلسطينيون النار صباح اليوم الأربعاء تجاه موقع عسكري إسرائيلي شمالي مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، دون وقوع إصابات. وذكرت القناة /السابعة/ العبرية، أن مسلحين هاجموا نقطة عسكرية قرب قرية "سلواد" شمالي رام الله، أثناء قيام قوة عسكرية بتمشيط المنطقة. وأفادت بأن قوات الاحتلال بدأت بتمشيط المنطقة بحثا عن المنفذين الذي انسحبوا