Archives

نفت "جمعية الشفاء" للخدمات الطبية والإنسانية (جمعية أهلية تطوعية لبنانية)، ما وصفته "كافة الأكاذيب والإشاعات والبيانات المغرضة" التي اتهمت سيارات الأسعاف التابعة لها، بنقل السلاح لمخيم "عين الحلوة" جنوبي لبنان. وأوضحت الجمعية في بيان مقتضب لها، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، أن هدف "الإشعاعات والأكاذيب تشويه صورة جمعية الشفاء التي تقوم بدورها الإنساني". وأكدت الجمعية

شيع آلاف الفلسطينين في قطاع غزة الشهداء الفلسطينيين الخمسة الذين ارتقوا في انفجار قرب الحدود الشرقية للقطاع. وانطلقت مراسم التشييع من مستشفى الشفاء غرب مدينة غزة نحو منازل الشهداء بغزة ومخيم "النصيرات" ومخيم "البريج"، حيث ودع المشاركون في التشييع الشهداء: الشهيد محمد عمر فهمي قدوم، والبراء وائل محي الدين الزرد، ورائد روحي يحيى رمضان، وعبد

أكد عضو قيادة حركة "حماس" في الخارج، عبد الجبار سعيد، على "ضرورة مواصلة التحشيد والدعم الإعلامي للمعركة المرتقبة التي ستخوضها الحركة الأسيرة في الساعات القادمة". وأشاد "سعيد"، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، برفض الأسرى للعدوان الذي يشنه عليهم الوزير الصهيوني الفاشي بن غفير، عبر قراره الأخير بتقليص زياراتهم العائلية، وإبراز معاناة الأسرى

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن محكمة إسرائيلية، أصدرت اليوم الخميس، حكما بالسجن الفعلي 20 عامًا، على الشاب نذير دار أحمد (19 عامًا) من قرية عبوين شمال رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، بتهمة تنفيذ عملية طعن، قبل نحو عام ونصف في منطقة باب العامود بالقدس المحتلة. ووفق موقع /ساروجيم/ العبري، جاء في لائحة الاتهام أن

زعمت وسائل إعلام عبرية، أنه خلال شهر تموز/يوليو الماضي، ضبطت جمارك الاحتلال في ميناء "أشدود" (جنوبا) حاويتين بوزن 54 طناً كان من المفترض أن تحتوي على أكياس "جبس; وصلت من تركيا إلى قطاع غزة . وقالت القناة /السابعة/ العبرية إنه خلال تفتيش الحاويتين، "شك مفتشو الجمارك في (أشدود) في أن بعض المواد التي تم العثور

طالب 14 عضو في برلمان الاحتلال "كنيست" من أحزاب الائتلاف رئيس الأمن الداخلي للاحتلال "الشاباك"، رونين بار، بتحسين ظروف سجن المجرم قاتل عائلة دوابشة، الإرهابي عاميرام بن أوليئيل، وشككوا بإدانته وبقضاة المحاكم الإسرائيلية ودعوا إلى تغيير القضاة. وجاء في رسالة أعضاء "الكنيست" إلى رئيس (الشاباك) أنه "نتوجه إليك من أجل نقل الأسير عاميرام بن أوليئيل

أعلنت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، أنها ستفرض إغلاقا شاملا على الضفة الغربية ومعابر قطاع غزة، ابتداء من ظهر يوم غد الجمعة، بموجب تعليمات الحكومة الإسرائيلية وتقييم للوضع الأمني، وذلك بادعاء حلول "رأس السنة العبرية". وأفادت الإذاعة الإسرائيلية الرسمية /كان/ صباح اليوم الخميس، أنه تقرر الإغلاق، بناء على تقييم الأوضاع الأمنية، وتوجيهات المستوى السياسي، يفرض

استدعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، محافظ القدس (تابعة للسلطة الفلسطينية)، عدنان غيث، للتحقيق في ما يسمى "غرف 4". وكانت محكمة الاحتلال قد أصدرت بتاريخ 4/8/2022 قرارا بفرض الحبس المنزلي على المحافظ غيث دون تحديد فترة زمنية للقرار. واعتقلت سلطات الاحتلال "غيث" 35 مرة، منذ تسلمه لمهامه محافظاً للقدس في آب/ أغسطس 2018.

قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (تابعة للسلطة)، إن الأوضاع الصحية للأسيرين المضربين عن الطعام ماهر الأخرس وكايد الفسفوس، مقلقة للغاية. وأوضحت الهيئة في بيان لها، اليوم الخميس، أن سلطات الاحتلال "تواصل احتجاز الأخرس والفسفوس بأوضاع اعتقالية قاسية، كما تُجري بحقهما جملة من الإجراءات التنكيلية، بهدف كسر إراديتهما وإضرابهما المفتوح عن الطعام". وبينت أن الأسير الأخرس

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر وصباح اليوم الخميس، حملة اعتقالات ومداهمات في عدة مناطق بالضفة الغربية. واقتحمت القوات صباحا، مخيم "عايدة" شمال بيت لحم وسط الضفة الغربية، واعتقلت المحرر مصطفى حماد، والمحرر صامد العتيق، وحبشي دعامسة، ومحمد الأمير. فيما اعتقل مجدي زعاقيق، وبهاء مقبل من بلدة "بيت أمر" شمال الخليل جنوبي الضفة. واعتقلت قوات الاحتلال

ذكرت وسائل إعلام عبرية أن "أزمة جديدة تلوح في الأفق وتهدد مستقبل الحكومة الإسرائيلية الحالية برئاسة بنيامين نتنياهو". وقالت هيئة البث الإسرائيلية العامة /كان/: إن "وزير الأمن الوطني ايتمار بن غفير، أبلغ رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، بأن كتلة (عوتسما يهوديت) (القوة اليهودية) اليمينية المتطرفة لم تعد ملتزمة بالائتلاف الحكومي بدءا من مساء الأربعاء، إلى

رأى عضو لجنة الشؤون الخارجية والأمن ورئيس حزب الليكود، عضو برلمان الاحتلال "كنيست"، داني دانون، أن الحل لعمليات المقاومة الفلسطينية المتزايدة في منطقة بلدة "حوارة" جنوب نابلس شمال الضفة الغربية، هو إغلاق المحال التجارية. وقال دانون في تصريحات للقناة /السابعة/ العبرية: هذا "قرار بسيط يتعين علينا اتخاذه الآن. ليس الإغلاق إلى الأبد ولكن لبضعة أشهر