Archives

أطلقت مجلة "المجتمع" الكويتية، التابعة لجمعية الإصلاح الاجتماعي (أهلية)، حملة عالمية، تهدف إلى تسليط الضوء على المجزرة التي يتعرض لها أطفال غزة منذ نحو أسبوعين. وقالت المجلة، التي تصدر منذ أكثر من خمسين عاماً، إن حملتها التي تحمل اسم "أطفال غزة لماذا يقتلون؟" جاءت "في وسط الأرقام والإحصائيات التي تؤكد أن بنك أهداف الاحتلال من

امتد طوفان الأقصى ليشمل عددا من الدول العربية والإسلامية وغيرها حول العالم، في مسيرات غضب، تندد بعدوان الاحتلال على غزة ومجزرته البشعة أمس في محيط المستشفى المعمداني في غزة. وخرج المُحتجون بمسيرات حاشدة في رام الله وسط الضفة الغربية والخليل جنوبها، وعمّان والكويت ولبنان والبحرين، واليمن وعمان وتونس وأنقرة وإسطنبول ونواكشوط وإدلب، والمغرب، هاتفين للمقاومة

أعربت دولة الكويت، عن إدانتها واستهجانها الشديدين للقصف الوحشي الذي تعرض له مستشفى المعمداني في قطاع غزة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي والذي أدى إلى سقوط المئات من الضحايا والمصابين الأبرياء. وأكدت وزارة الخارجية الكويتية في بيان لها، تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، أن "ما تقوم به قوات الاحتلال من استهداف للمستشفيات والمرافق العامة يعد

نظّمت المؤسسات الصحية والاسعافية والدفاع المدني، في مخيم "عين الحلوة" للاجئين الفلسطينيين في مدينة صيدا (جنوب لبنان)، اليوم الأربعاء، وقفة استنكار وشجب للمجزرة الدموية التي ارتكبها الإحتلال الإسرائيلي في المستشفى المعمداني بقطاع غزة ليلة أمس، وراح ضحيتها مئات الشهداء والجرحى، غالبيتهم من النساء والأطفال. وأكد مدير عام "مستشفى النداء الإنساني"(مؤسسة أهلية)، في مخيم "عين الحلوة"،

دعا وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان الدول الإسلامية إلى "فرض حظر نفطي على اسرائيل". ودعا وزير الخارجية الإيراني في تصريح إعلامي له اليوم الأربعاء، إلى ضرورة "طرد سفراء دولة الاحتلال من الدول التي لها علاقات معها". وطالب عبد اللهيان "الضمائر الحرة والدول العربية والإسلامية باتخاذ خطوات عملية ضد ممارسات الإبادة الجماعية في غزة

قالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية : إن معركة المعلومات هي الجبهة الثالثة في الحرب التي تشنها دولة الاحتلال على قطاع غزة. وأضافت أن الجيش الإسرائيلي "استغرق وقتا طويلا للزعم أن الهجوم على المستشفى الأهلي المعمداني في غزة كان نتيجة لعملية إطلاق فاشلة قامت بها حركة الجهاد الإسلامي". وأوضحت أن "الإعلان الكامل والرسمي جاء بعد حوالي

‏حمل القيادي في حركة "حماس" أسامة حمدان الادارة الأمريكية والدول الغربية المسؤولية الكاملة عن مجازر الاحتلال المروعة في قطاع غزة. ‏وقال حمدان خلال مؤتمر صحفي عقده في العاصمة اللبنانية بيروت اليوم الأربعاء، إن "سياسة الدول الغربية تمارس المعايير المزدوجة التي تقف إلى جانب الاحتلال المجرم ضد المدنيين في القطاع". ‏وأضاف بأن الاحتلال الإسرائيلي يرتكب اليوم

أكد المندوب الدائم للسلطة الفلسطينية لدى الأمم المتحدة السفير رياض منصور، ضرورة "تحرك مجلس الأمن لإنقاذ أرواح المدنيين في قطاع غزة، وتفادي انتشار هذا الانفجار في المنطقة". جاء ذلك في ثلاث رسائل متطابقة بعثها منصور، اليوم الأربعاء، إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس مجلس الأمن لهذا الشهر (البرازيل)، ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة،

أكد المحلل العسكري في القناة /13/ العبرية أن "حماس لم تتضرر" خلال عملية السيوف الحديدية (الاسم الإسرائيلي للعدوان الإسرائيلي الحالي على قطاع غزة) حتى الآن. وأوضح تسفي يحزقلي أن "مبنى قوة تنظيم حماس يقع في قاع غزة، ولا يوجد أي ضعف هناك"، وذلك على الرغم من مزاعم الجيش الإسرائيلي أنه يهاجم حماس". وتساءل: "هل ألحقنا

أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أن "فكرة تهجير الفلسطينيين إلى سيناء يعني جر مصر إلى حرب ضد إسرائيل". وأضاف في مؤتمر صحافي مع نظيره الألماني أولاف شولتس، اليوم الأربعاء، أن مصر ترفض تصفية القضية الفلسطينية عبر تهجير الفلسطينيين لمصر. كذلك أكد أن استمرار العمليات العسكرية والتصعيد في غزة يهدد المنطقة بأكملها، مشيراً إلى ضرورة

دعت قوى وفصائل وطنية وإسلامية للنفير العام والمشاركة الحاشدة في مسيرات بكافة محافظات الضفة الغربية الساعة الواحدة ظهر اليوم الأربعاء.  وأكدت القوى الوطنية والشعبية أن هذه المظاهرات العاجلة تأتي تنديدا بزيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن للمنطقة وجريمة الاحتلال في مجزرة مستشفى المعمداني ومواصلة جرائم الحرب على شعبنا في غزة. وفي نابلس شمالي الضفة، دعت القوى

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن "الاحتلال الصهيوني يحاول عبثاً التنصّل من ارتكابه مجزرة مستشفى المعمداني، بتقديم رواية كاذبة وتسويقها عبر بروباغندا مفضوحة وحديث لا يمس الواقع على الإطلاق". وقالت الحركة في تصريح صحفي تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء:" الاحتلال الفاشي هو الذي هدّد المستشفى المعمداني بالقصف مع 22 مستشفى ومركز طبي آخر، بمن فيهم