احتلال

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يعتزم اليوم (الأحد) إقالة رئيس حزب شاس، أرييه درعي، من منصبيه كوزير  للصحة والداخلية. وقال موقع /واي نت/ العبري: إنه "تم الاتفاق بين نتنياهو ودرعي على تعيين نائبين عن شاس في وزارتي الداخلية والصحة خلفا له، ولكن بصفة نائب وزير لمدة ثلاثة أشهر". وأضاف الموقع

بدأ الآلاف من الإسرائيليين بالتجمع في ساحة "هبيما" وسط تل أبيب وفي مدينة حيفا (شمال فلسطين المحتلة)، اليوم السبت، للاحتجاج على خطط حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، لإصلاح النظام القانوني وإضعاف المحكمة العليا. و احتج المتظاهرون على سياسة حكومة نتنياهو، وخطة وزير القضاء الإسرائيلي، ياريف ليفين، لإضعاف جهاز القضاء. وأشارت تقديرات الشرطة الإسرائيلية، إلى مشاركة

قررت أندية رياضية عالمية، إلغاء وعدم تجديد عقودها مع شركة "بوما" (شركة منتجات رياضية) الألمانية، بسبب دعمها الاحتلال والاستيطان الاسرائيلي، استجابة للدعوة التي أطلقتها حركة المقاطعة العالمية للاحتلال الإسرائيلي (S (BD وأفادت، حركة المقاطعة، في منشور لها على صفحتها الرسمية في "فيسبوك"، اليوم السبت، أن "بعض الأندية سجلت هدفا نظيفا في شباك شركة بوما راعية الاضطهاد

أكدت منظمات حقوقية تنشط داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 48، أن التحقيق الذي أجرته الأمم المتحدة، بشأن انتهاكات الاحتلال في الضفة الغربية،  لم يكن شاملاً بما فيه الكفاية، ولم يدرس التأثير الكامل للسياسات الإسرائيلية على الفلسطينيين. وقالت صحيفة /مكور ريشون/ إن حوالي 14 حركة ومنظمة، إلى جانب 160 ناشطًا وأكاديميًا في مجال حقوق الإنسان، وجهوا

قالت وسائل إعلام عبرية، إنه من المتوقع أن يقيل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، رئيس حزب "شاس" أرييه درعي من الحكومة، امتثالا لقرار محكمة العدل العليا. وأشارت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية، إلى أن الخطوة منسقة مع درعي، فيما أكد مقربون منه أنه "لن يقال إلا بعد الاتفاق على مسار لإعادته إلى طاولة الحكومة". وأوضحت أن

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الحميس، بإصابة جندي من وحدة ماجلان (وحدة استطلاع قتالية)، بانفجار عبوة ناسفة ألقيت على دورية للوحدة، خلال العدوان على مخيم جنين شمال الضفة الغربية المحتلة. وكانت قوات كبيرة من جيش الاحتلال، اقتحمت فجر الخميس، مخيم جنين، ونشرت قناصتها على أسطح عدد من المنازل والبنايات المطلة على المخيم. ووفق مصادر محلية،

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن حزب شاس الحريدي (أحد الأحزاب التي يتشكل منها الائتلاف الحكومي في إسرائيل)، يهدد بالانسحاب من الحكومة، في حال قررت المحكمة العليا الإسرائيلية، إلغاء تعيين رئيس الحزب، ووزير الداخلية أرييه درعي، يسبب وجود ملفات جنائية ضده. وقال ما يسمى وزير الشؤون الاجتماعية يعقوب ميرغي، من حزب شاس، إن الحزب وجّه صراحة

كشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأربعاء، إن "إسرائيل ناشدت بابا الفاتيكان فرنسيس، التدخل لإطلاق سراح 4 إسرائيليين تحتجزهم حركة حماس بقطاع غزة منذ 2014". جاء ذلك وفق ما أفادت به صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، غداة نشر "حماس" مقطع فيديو هو الأول للأسير الإسرائيلي لديها "أفراهام منغيستو"، وإقرار "إسرائيل"، مساء الثلاثاء، بصحة التوثيق. وقالت الصحيفة، إن

أدانت "تل ابيب" تصويت أكثر من 90 دولة في الأمم المتحدة لصالح قرار مناهض لها، يدين العقوبات المفروضة على السلطة الفلسطينية. وجاءت تلك الإدانة على لسان سفير الاحتلال لدى الأمم المتحدة جلعاد إردان، زعاما أن "الفلسطينيين يستغلون آلية الأمم المتحدة المشوهة، لاستخدام الإرهاب السياسي ومحاولة إيذاء إسرائيل" على حد تعبيره. ووصف إردان، وفق ما نقلته

كشفت هيئة البث الإسرائيلية العامة الناطقة بالعربية، اليوم الثلاثاء، أن حركة "حماس"، تطالب مقابل الإفراج عن الجندي الأسير لديها أفراهام منغيستو، بأسرى حكم عليهم بالسجن المؤبد، من بينهم حسن سلامة. وأشارت "الهيئة" إلى عدة أسماء أخرى من بينهم "إبراهيم حامد من قادة القسام في الضفة الغربية خلال الانتفاضة الثانية، وعبدالله البرغوثي مهندس العبوات الناسفة، والذي

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، حملة مداهمات واعتقالات في مناطق متفرقة من الضفة الغربية، طالت 20 فلسطينيا. ففي الخليل (جنوب الضفة)، اعتقلت قوات الاجتلال كلا من: يوسف الطيطي، وأكرم أبو هشهش ونجله أنس، وأحمد أبو طعيمة، ووعد البدوي، وفراس براهمية، وأمير غطاشة، ومحمد الخطيب، وجواد هديب، وجميعهم من سكان مخيم الفوار. وفي بيت

كشفت مصادر في حركة "الجهاد الإسلامي"، أن قوات الاحتلال اعتقلت أحد كوادرها، خلال عمليات الاقتحام التي نفذتها صباح اليوم الاثنين، مستهدفة عدد من مدن الضفة الغربية. وقال المصدر لـ "قدس برس"، إن الاحتلال اعتقل الأسير المحرر حمزة قطناني (27 عاما)، من مخيم عسكر شرقي مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، وتم اقتياده إلى جهة غير