الأردن

شارك آلاف الأردنيين في الملعب البلدي بإربد، شمال الأردن، يجددون عهدهم مع المقاومة ويطالبون بوقف العدوان على قطاع غزة. وكان عشرات آلاف الأردنيين قد شاركوا يوم الجمعة، في مسيرات في عدد من محافظات المملكة (شمال، وسط، جنوب)، وقرب الحدود مع فلسطين، "دعما للمقاومة، وتنديدا بالجرائم والمجازر التي ترتكبها قوات الاحتلال في قطاع غزة". ولليوم السادس

أكد مركز "حماية وحرية الصحفيين" (مستقل مقره عمّان) أن الكثير من وسائل الإعلام الغربية سقطت في اختبار المصداقية، والموضوعية، والحياد، منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة. وقال المركز في بيان صحفي له اليوم الأحد إن "العديد من وسائل الإعلام الغربية جندت نفسها لخدمة حملات التضليل الإسرائيلية، وأدت دورا في ترويج الأكاذيب، والأخبار الزائفة الإسرائيلية". وبيّن

رفضت نقابة المحامين الأردنيين، البيان الصادر عن الاتحاد الدولي للمحامين (رابطة دولية مقرها لندن)، والذي أدان فيه المقاومة الفلسطينية.   وعبرت النقابة الأردنية، في بيان لها اليوم السبت، عن "أسفها الشديد للبيان الصادر عن الاتحاد الدولي للمحامين الذي يدين المقاومة في غزة في معركة طوفان الأقصى"، في إشارة إلى البيان الذي صدر عن الاتحاد يوم

شارك عشرات آلاف الأردنيين في مسيرات في عدد من محافظات المملكة (شمال، وسط، جنوب)، وقرب الحدود مع فلسطين، "دعما للمقاومة، وتنديدا بالجرائم والمجازر التي ترتكبها قوات الاحتلال في قطاع غزة".   العاصمة عمّان   شارك آلاف الأردنيين في المسيرة التي انطلقت بعد صلاة ظهر الجمعة من أمام المسجد الحسيني في منطقة وسط البلد باتجاه ساحة

انطلقت طائرة مساعدات أردنية، اليوم الجمعة، إلى مطار العريش في مصر، تحمل مساعدات إنسانية ومواد إغاثية لسكان قطاع غزة. وقالت وكالة الأنباء الأردنية الرسمية /بترا/ إن ولي العهد الأمير حسين بن عبد الله "أشرف على تجهيز الطائرة، ووداعها في مطار ماركا العسكري". وأكد ولي العهد الأردني أن "ما يقوم به الأردن تجاه فلسطين الشقيقة نابع

منعت سلطات الأمن الأردنية، اليوم الجمعة، آلاف الشبان الذين توافدوا إلى نقاط تجمع معلنة من قبل، من التحرك نحو منطقة الأغوار الحدودية مع فلسطين المحتلة.   وقال شهود عيان، إن الشبان الذين حاولوا الوصول إلى نقاط التجمع، منعتهم حواجز لقوات الدرك من التحرك، حتى مشيا على الأقدام.   وكان الملتقى الوطني لحماية المقاومة ودعم الوطن

قررت حكومة الاحتلال الإسرائيلي إخلاء أطقم سفاراتها في في البحرين والأردن والمغرب ومصر وتركيا، على خلفية تداعيات عملية "طوفان الأقصى"، والعدوان المستمر على قطاع غزة. وذكرت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم الخميس، أنه "تقرر إخلاء سفارات تل أبيب في البحرين، والأردن، والمغرب، ومصر، وتركيا، دون التطرق إلى الإمارات". وتزامن هذا الإعلان مع مظاهرات غاضبة في الدول

حذر العاهل الأردني عبد الله الثاني والرئيس المصري عبد الفتاح السياسي، اليوم الخميس، من أن عدم توقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة "سينقل المنطقة إلى منزلق خطير ينذر بالتسبب في دخول الإقليم بكارثة تخشى عواقبها". وأكدا على موقف بلديهما الموحد الرافض لسياسة العقاب الجماعي من حصار أو تجويع أو تهجير للفلسطينيين في غزة. وشددا، خلال

شاركت جماهير شعبية كبيرة من الأردنيين، اليوم الأربعاء، في الوقفات التي دعا لها "الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن" (تجمع أردني يضم أحزابًا ومؤسسات مجتمع مدني) للإضراب العام، والزحف نحو سفارتي الاحتلال والولايات المتحدة في عمّان، رفضاً للمجازر التي يركتبها الاحتلال في قطاع غزة، والتي كانت آخرها قصف المستشفى الأهلي في قطاع غزة، والتي ارتقى

قال ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبدالله، إن "إسرائيل مسؤولة عن مجزرة مستشفى المعمداني في غزة ويجب محاسبتها". وأضاف، "أين الدفاع عن النفس في استهداف الأطفال والمدنيين والطواقم الطبية؟ هذه جريمة حرب! رعب لا يوصف".وشدد على أن "الصمت غير مقبول، وعلى العالم أجمع أن يتكلم". وأكد على أن "العالم الغربي لايمكنه أن يدّعي الأخلاق

أصدرت كل من قطر والسعودية والأردن وتركيا بيانات إدانة لمجزرة "مستشفى المعمداني" في غزة، والتي أسفرت عن استشهاد ما لا يقل عن 500 فلسطيني اليوم الثلاثاء. ودعت روسيا والإمارات لاجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي بعد مجزرة "مستشفى المعمداني" في غزة وأعلنت إيران ولبنان، يوم غد الأربعاء يوم حداد على أرواح شهداء مستشفى المعمداني التي نفذها

حاول متظاهرون اقتحام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في عمّان احتجاجا على المجزرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بقصف "مستشفى المعمداني" في غزة وأوقعت أكثر من 500 شهيد ومئات المصابين. وتجمع متظاهرون أمام السفارة الأمريكية في العاصمة اللبنانية بيروت، تنديدا بموقف الولايات المتحدة الداعم للاحتلال كما في الفيديو التالي. وخرجت مظاهرات في رام الله والخليل بالضفة الغربية