الأسرى

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم الأربعاء، فلسطينيًا، بدعوى تسلله عبر السياج الفاصل مع حدود قطاع غزة، إلى الداخل الفلسطيني المحتل. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال في بيان: "إن الجيش اعتقل فلسطينيًا تسلل عبر السياج الحدودي من شمال قطاع غزة نحو الداخل، وتم نقله للتحقيق". وكان مركز "فلسطين لدراسات الأسرى" (حقوقي مستقل) قد رصد 47

نشرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (تابعة للسلطة) في تقريرها الصادر اليوم الأربعاء، تفاصيل حملة القمع الوحشية التي تعرض لها أسرى سجن عسقلان، إثر حملة التنقلات إلى سجن "نفحة" التي قامت بها إدارة السجن. و قال محامي الهيئة يوسف متيا في تصريح إعلامي، نقلا عن الأسير محمد أبو حميد: " إنه في تمام الساعة 5:30 فجرا

طالب وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير، المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "الكابينيت" بخطوات تصعيدية؛ تستهدف الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال. واقترح "بن غفير" منع الأسرى الفلسطينيين من مشاهدة التلفاز، ومنع الأسرى الذي ينتمون لفصيل واحد التواجد في نفس القسم. وتتزامن مطالب الوزير المتطرف، مع مواصلة الأسرى خطواتهم الاحتجاجية، رفضًا لسياسة الاعتقال

ارتفع عدد الأسرى الإداريين المضربين عن الطعام في سجون الاحتلال الإسرائيلي، إلى ثمانية، بعد انضمام الأسير سيف الدين دياب من بلدة بيت عوا جنوب الخليل (جنوب الضفة). وذكرت مصادر حقوقية، أن أقدم الأسرى المضربين عن الطعام هو الأسير سلطان خلوف، المضرب منذ عشرين يوماً، إلى جانب الأسير كايد الفسفوس المضرب منذ تسعة عشر يوماً. وأشارت

أكد نادي "الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله) أن إ"دارة سجون الاحتلال نقلت الأسير المضرب عن الطعام سلطان خلوف، من سجن "مجدو" إلى معتقل "الجلمة"، في إطار إجراءاتها التنكيلية بحقّ المعتقل خلوف وكافة المعتقلين المضربين عن الطعام". وحمّل "نادي الأسير" في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الاثنين، "إدارة سجون الاحتلال المسؤولية الكاملة عن مصير المعتقل

أكد مسؤول ملف الشهداء والأسرى والجرحى في حركة "الجهاد الإسلامي" (فصيل مقاوم) جميل عليان، على "مواصلة المقاومة بكل الأدوات وفي كل الساحات وعلى رأسها ساحة السجون حتى يتم دحر الاحتلال والانتصار على السجان الإسرائيلي". وأضاف عليان في تصريح تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد ، أن "الانتصار في معركة الأسرى يعني هزيمة اليمين الديني الصهيوني وعلى

أكد مركز "فلسطين" لدراسات الأسرى (مستقل)، أن "الأسرى في سجون الاحتلال يراقبون سلوك إدارة السجون ومدى تنفيذها للتعهدات التي قطعتها على نفسها وإعادة الأوضاع إلى ما كانت عليه سابقاً". وأوضح "مركز فلسطين" في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، أن "قيادة الحركة الاسيرة علقت الخطوة الاحتجاجية التي بدأتها مساء الخميس الماضي بعد 24 ساعة من

دخل الأسيران عبد الله أحمد فارس العارضة من بلدة "عرابة"، وعمار صبحي موسى من بلدة "سيلة الظهر" جنوب جنين (شمال الضفة)، اليوم السبت، عامين جديدين في سجون الاحتلال الإسرائيلي. وذكر نادي الأسير (غير حكومي)، أن الأسير "العارضة" دخل عامه الـ25، والأسير "موسى" دخل عامه الـ21 والأخير في سجون الاحتلال. وأشار إلى أن قوات الاحتلال اعتقلت

أطلقت الفصائل الفلسطينية، اليوم الخميس، نحو 50 صاروخاً تجاه البحر، من بينها صاروخ "عياش 250"، والذي يصل مداه إلى نحو 250 كم، وفقًا لموقع "إنتلي نيوز" العبري.  وحسب الموقع العبري، فإن إطلاق الصواريخ يأتي ردًا على تصاعد الاعتداءات الإسرائيلية على أسرى حركة المقاومة الإسلامية "حماس" و"الجهاد الإسلامي" في سجون الاحتلال وفي وقت سابق، حمّلت لجنة

قالت مصادر من داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، بأن الأسرى وخاصة أسرى حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في كافة السجون والمعتقلات، يتجهزون لخوض إضراب مفتوح عن الطعام، بدءا من مساء هذا اليوم. وأضافت المصادر في تصريح خاص لـ"قدس برس"، إن سبب التوجه لهذه الخطوة، هي الحملة الشرسة التي تشنها إدارة السجون ضد الأسرى بشكل عام؛

أكد مسؤول مكتب الشهداء والجرحى والأسرى في حركة "حماس" زاهر جبارين أن "المساس بالأسرى ومحاولة الاستفراد بهم سيكون له تبعات"، مشددا على أن الحركة "تسعى وبشكل متواصل لمنع الاحتلال من الاستفراد بالأسرى داخل السجون". وقال جبارين في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، "نتابع باهتمام بالغ، أوضاع الأسرى داخل سجون الاحتلال لاسيما الأسرى في سجن

أعلنت "لجنة الطوارئ العليا" للحركة الوطنية الأسيرة في سجون الاحتلال الإسرائيلي، أنها "لن ترضخ لإجراءات الاحتلال ضد الأسرى"، مؤكدة: "أننا ما زلنا في خط المواجهة الأول". وأضافت اللجنة في بيان لها، اليوم الخميس، أنه "بالتزامن مع استمرار عمليات القتل والقمع والاجتياحات واعتداءات قطعان المستوطنين بحق أبناء شعبنا وأرضنا الطاهرة، يطل علينا من جديد الخائب أرعن