الأمم المتحدة

رحب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الأربعاء، بإعلان التوصل لوقف إطلاق النار في غزة. وقال غوتيريش في مؤتمر صحفي بمقر الأمم المتحدة، إن "الاتفاق خطوة أولى مهمة، ويجب حشد كل الجهود لتعزيز تحقيق الأهداف الأوسع بما في ذلك الحفاظ على وحدة واتصال وسلامة الأرض الفلسطينية المحتلة". وأضاف أن "الوحدة الفلسطينية أساسية لتحقيق السلام والاستقرار

قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)،  الجمعة، إن "السلطات الإسرائيلية تواصل رفض الجهود التي تقودها الأمم المتحدة للوصول إلى محافظة شمال غزة بالمساعدات الحيوية، بما في ذلك محاولة اليوم". وأضاف المكتب في تقريره اليومي، أن "السلطات الإسرائيلية لم تسمح سوى بتسهيل 10 من أصل 21 حركة إنسانية مخططة من قبل الأمم المتحدة". وأوضح

قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، الخميس، إن "أزمة الجوع في جميع أنحاء قطاع غزة تستمر في التفاقم، وسط نقص حاد في الإمدادات، وقيود شديدة على الوصول". وأضاف المكتب في تقريره اليومي، أن "الشركاء في المجال الإنساني استنفدوا في وسط غزة جميع الإمدادات في مستودعاتهم حتى يوم الأحد، في الوقت الذي تواصل فيه

قال مدير منظمة "الصحة العالمية" (تابعة للأمم المتحدة)، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إنه "لا يزال أكثر من 12 ألف شخص في غزة بحاجة إلى عمليات إجلاء طبي". وأضافت في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأربعاء، "نواصل حث (إسرائيل) على زيادة معدل الموافقات على عمليات الإجلاء الطبي". وكانت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"،

قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية توم فليتشر: إن جهودنا الإنسانية بغزة تواجه عقبات متزايدة، وأن جنودا إسرائيليين أطلقوا أكثر من 16 رصاصة على قافلة أممية عند نقطة التفتيش بين جنوب قطاع غزة وشماله. وأضاف فليتشر في تصريحات إعلامية إنه تم نهب ستة صهاريج وقود دخلت من معبر كرم أبو سالم، ولم يتبق

كشف المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، الاثنين، رفض جيش الاحتلال الإسرائيلي ثلاث محاولات من الأمم المتحدة للوصول إلى شمالي قطاع غزة، خلال الأيام الثلاثة الماضية. وقال دوجاريك، إن "إسرائيل لا تزال تقيد وصول المساعدات إلى شمال غزة". وطالب بـ"السماح للشرطة بالعمل شمالي قطاع غزة والمساعدة في استعادة النظام العام". وقال برنامج الأغذية

قال برنامج الأغذية العالمي (تابع للأمم المتحدة)، الاثنين، إن "قوات إسرائيلية فتحت النار على قافلة تابعة له في غزة أمس الأحد في واقعة وصفها بأنها مروّعة". وأضاف "الأغذية العالمي" في بيان، أن "القافلة المكونة من ثلاث مركبات كانت تقل ثمانية موظفين وتلقت 16 رصاصة بالقرب من حاجز وادي غزة دون وقوع إصابات". وأوضح أن "القافلة

قال المفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، الجمعة، إن "حماية المستشفيات أثناء الحروب تحظى بأهمية قصوى، ويجب أن تُحترم من قبل كل الأطراف في جميع الأوقات". وأضاف تورك خلال اجتماع لمجلس الأمن بشأن القضية الفلسطينية، أن "هجمات الجيش الإسرائيلي الجمعة الماضية ألحقت ضررا كبيرا بمستشفى كمال عدوان، آخر المستشفيات العاملة في شمال غزة"،

قال المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، فيليب لازاريني، الثلاثاء، إن "الفظائع في قطاع غزة مستمرة على مرأى من العالم بعد 15 شهرا من الحرب". وأضاف لازاريني في بيان، أن "الوقت حان لإطلاق سراح جميع العاملين في المجال الإنساني المعتقلين وجميع الرهائن، وتسهيل الوصول الإنساني إلى المحتاجين أينما كانوا، ورفع الحصار عن غزة

قال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، الثلاثاء، إن "عام 2024 شهد أعلى عدد من الحوادث المتعلقة بالمستوطنين في جميع أنحاء الضفة الغربية، منذ أن بدأ المكتب في حفظ السجلات قبل ما يقرب عقدين من الزمان". وأضاف المكتب في تقريره اليومي: "لقد أسفرت حوالي 1400 حادثة عن سقوط ضحايا فلسطينيين، أو إتلاف الممتلكات أو كليهما". وأوضح

قال كبير مسؤولي مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة (أوتشا)، جوناثان ويتال، الثلاثاء، إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي رفضت أكثر من 140 طلبا أمميا للدخول إلى شمال قطاع غزة خلال الشهرين الأخيرين. وأضاف ويتال في بيان، أن "جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل هجماته الجوية على منطقة جباليا والمناطق المحيطة بها، مستهدفا المستشفيات والعاملين

قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، اليوم الثلاثاء، إن "7 أطفال ماتوا بسبب البرد القارس في الأيام الأخيرة بغزة واحتياجات الأسر هائلة". وحذرت الأمم المتحدة في وقت سابق من أن "حياة الأطفال معرضة للخطر بسبب انخفاض درجات الحرارة في قطاع غزة". وكان المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أعلن أمس الإثنين، عن "ارتفاع عدد الوفيات بسبب