الأمم المتحدة

أدان المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، ما أعلنه الكيان الإسرائيلي بشأن المضي قدما في بناء 3500 وحدة بمستوطنات الضفة الغربية. وأكّد في تصريح اليوم الخميس، على أن "جميع المستوطنات غير قانونية بموجب القانون الدولي". وحثّ الاحتلال الإسرائيلي على "وقف جميع الأنشطة الاستيطانية والامتناع عن الأعمال الاستفزازية". وأشار إلى أن

قالت الأمم المتحدة، الثلاثاء، إن ظروف النظافة الصحية في غزة صعبة للغاية، وسط ارتفاع مستويات النزوح والاكتظاظ في الملاجئ. وأضافت الأمم المتحدة نقلا عن الشركاء في المجال الإنساني، ولا سيما الذين يعملون في مجال المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية في غزة، أن نحو "340 شخصا يتقاسمون مرحاضا واحدا في قطاع غزة". وأوضحت أنه بحسب آخر

قالت الأمم المتحدة، الثلاثاء، إن "القوات الإسرائيلية قتلت منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، 107 أطفال فلسطينيين في الضفة الغربية، بما فيها (القدس الشرقية)". وأضافت الأمم المتحدة فيت قرير لها، أنه "منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر، استشهد 413 فلسطينيا وأصيب 4645 آخرون بينهم 712 طفلا، في جميع أنحاء الضفة الغربية". وأوضحت أن "مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية سجل

قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، اليوم الثلاثاء، إن "17 ألف طفل في قطاع غزة تيتموا، وإن أطفال القطاع يموتون ببطء أمام أنظار العالم". بدورها حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، من "انفجار وشيك في عدد وفيات الأطفال المرتبطة بسوء التغذية في قطاع غزة". وقالت المنظمة، إن "معدلات الوفيات في شمال القطاع

قالت صحيفة /إسرائيل اليوم/ العبرية، اليوم الثلاثاء، إن وزير الخارجية يسرائيل كاتس استدعى سفير تل أبيب لدى الأمم المتحدة جلعاد أردان، دون التشاور مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وكان كاتس أعلن عبر منشور على منصة “إكس”، مساء الاثنين، استدعاء أردان من أجل التشاور “بعد محاولة إسكات التقرير الخطير للأمم المتحدة، عن مزاعم الاحتلال حول عمليات

قال رئيس الدورة الحالية للجمعية العامة للأمم المتحدة، دنيس فرنسيس، الاثنين، إن "الوضع في غزة كارثي وغير معقول ومخجل". وأضاف فرنسيس في جلسة للأمم المتحدة بحثت استخدام واشنطن حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن، ضد مشروع قرار يطالب بالوقف الإنساني لإطلاق النار في غزة، أنه يشعر "بالصدمة والفزع إزاء التقارير التي تفيد باستشهاد وإصابة مئات

حذر مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، الاثنين، من أن الحرب في قطاع غزة "برميل بارود قد يؤدي إلى حريق أوسع في جميع أنحاء الشرق الأوسط وخارج المنطقة". وقال تورك، إنه "قلق للغاية من أن أي شرارة من برميل البارود هذا قد تؤدي إلى حريق هائل أوسع، وستكون لذلك تداعيات على كل دولة

حذر المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا"، ينس لايركه، الجمعة، من أن "مجاعة في قطاع غزة أصبحت شبه حتمية، ما لم يتغير شيء، مع إظهار الإحصاءات الرسمية أن الكثير من الأطفال ماتوا جوعا". وقال لايركه، في مؤتمر صحفي للأمم المتحدة في جنيف، إن "لدى الأمم المتحدة والوكالات الإنسانية معايير معينة لتحديد حالة

أدان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، قتل إسرائيل للفلسطينيين الذين كانوا ينتظرون المساعدات، ما أدى إلى مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة أكثر من 700. جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده متحدث الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، الخميس، أكد فيه أن "الأمين العام يدين الحادث الذي وقع في شمال غزة والذي أسفر عن مقتل أكثر

أدان الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الخميس، قصف قوات الاحتلال تجمعا للفلسطينيين أناء سعيهم للحصول على مساعدات إنسانية في شمال غزة، والذي أدى إلى استشهاد 114 فلسطينيا. وقال غوتيريش في بيان صدر باسمه: "يحتاج المدنيون اليائسون في غزة إلى مساعدة عاجلة، بما في ذلك أولئك الذين يعيشون في الشمال المحاصر حيث لم تتمكن الأمم

دعا مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، فولكر تورك، الخميس، إلى "وضع حد للمجزرة في غزة"، قائلا إنه "يبدو أن لا حدود للأهوال التي تتكشف أمام أعيننا في غزة، كما لا توجد كلمات لوصفها". وقال فولكر، أنه "منذ أوائل تشرين الأول/أكتوبر الماضي، قتل أو جرح أكثر من 100 ألف شخص في غزة، وأن واحدا من كل

قالت الأمم المتحدة، الثلاثاء، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي "تمنع بشكل منهجي الوصول إلى سكان غزة الذين يحتاجون للمساعدة، ما يعقد مهمة إيصال المساعدات إلى منطقة حرب لا تخضع لأي قانون". وقال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، ينس لايركه، إنه "أصبح من شبه المستحيل تنفيذ عمليات لإجلاء المرضى والجرحى وتوصيل مساعدات في