الاحتلال

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الإثنين، حملة اعتقالات طالت عددا من الفلسطينيين، بعد مداهمة منازلهم في مناطق متفرقة بالضفة. وذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال اعتقلت 3 شبان من بلدة دير سامت غربي الخليل (جنوب الضفة) وهم: براء محمد الحروب، وعز يوسف الحروب، وإياد فريد عواودة. كما اعتقلت الشاب علي كتانة ووالده، عقب اقتحام

انتهى مساء اليوم الأحد، اجتماع "شرم الشيخ" الأمني، الهادف إلى إنهاء حالة المقاومة في الضفة الغربية المحتلة، ووقف ما سمي بالإجراءات الأحادية بين السلطة الفلسطينية، والاحتلال الإسرائيلي. وعلقت القناة الرسمية الإسرائيلية /كان11/ على نتائج الاجتماع قائلة إنه "بلا قرارات جديدة"، مضيفة: "سيتلوه قمة أخرى خلال شهر رمضان". وأشارت إلى أن الاجتماع استمر نحو ساعتين، ووصفت

هاجم مستوطنون اليوم السبت، الفلسطينيين في "مسافر يطا" جنوبي مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية، ومنعوهم من الوصول لأراضيهم في "منطقة الحمرة". وقال رئيس مجلس قروي "التوانة" محمد ربعي، في تصريحات صحفية، إن المستوطنين هاجموا فلسطينيين من عائلة "ربعي"، ومنعوهم من الوصول لأراضيهم في منطقة "الحمرة"، بحماية جيش الاحتلال الإسرائيلي. وأوضح أن المستوطنين "أقدموا الأسبوع الماضي

أوصى مؤتمرون قانونيون في غزة، بضرورة اعتماد المواجهة القانونية على كافة الأصعدة، كأسلوب مقاومة أساسي، وتفعيلها واستخدامها في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي. جاء ذلك خلال مؤتمر قانوني، نظمه اليوم السبت، "المركز الدولي للدراسات القانونية" (مستقل مقره غزة) حمل عنوان "قانونيون في مواجهة المحتل"، حضرته قيادات فصائلية، ونواب بالمجلس التشريعي الفلسطيني، ومؤسسات قضائية، ولفيف من القانونيين والمتخصصين.

أعلنت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية، استشهاد الشاب يزن عمر خصيب (23 عاما) مساء اليوم الجمعة، متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال قرب مدخل البيرة الشمالي (وسط الضفة). وقالت في بيان مقتضب اطلعت عليه "قدس برس" إن الهيئة العامة للشؤون المدنية، أبلغتها باستشهاد الشاب خصيب، عقب إطلاق الاحتلال النار عليه. وكان خصيب قد أصيب برصاص الاحتلال عند

سلمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، جثمان الشهيد سفيان نواف عبد الحليم الخواجا (20 عاما) من بلدة نعلين غرب رام الله (وسط الضفة). وكان من المقرر تسليم جثمان الشهيد الخواجا، الجمعة الماضي، إلا أن سلطات الاحتلال تراجعت عن تسليم جثمانه. واستقبل الجثمان عند حاجز "نعلين" العسكري، ذوو الشهيد وطواقم الهلال الأحمر، والهيئة العامة للشؤون المدنية،

أصيب عدد من الفلسطينيين بالاختناق، اليوم الجمعة، جراء قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي، مسيرة "بيت دجن" الأسبوعية المناهضة للاستيطان، شرق نابلس (شمال الضفة). ووفق مصادر محلية؛ فقد أطلقت قوات الاحتلال الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الصوت، والغاز السام المسيل للدموع، صوب المشاركين في المسيرة. وقال مدير الإسعاف في الهلال الأحمر بنابلس، أحمد جبريل، إن اعتداء الاحتلال

أصيب ثمانية فلسطينيين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، والعشرات بالاختناق، اليوم الجمعة، إثر مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، في قرية "كفر قدوم" شرق قلقيلية (شمال الضفة). وأفادت مصادر محلية بأن جيش الاحتلال أطلق الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، صوب المشاركين في المسيرة، ما أدى لإصابة ثمانية مواطنين بالرصاص، والعشرات بالاختناق بالغاز السام المسيل للدموع، عولجوا ميدانيا. وتنطلق

طالب البرلمان العربي بوقف تصعيد جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، محذرا من "عواقب هذا التصعيد الخطير الذي لن يؤدي إلا لمزيد من التدهور والعنف، وتفجير ساحة الصراع، وتقويض الجهود الرامية إلى تحقيق التهدئة". وأكد في بيان اطلعت عليه "قدس برس" اليوم الجمعة، على موقفه الرافض للإجراءات الأحادية التي تقوم بها حكومة اليمين المتطرفة

عم إضراب شامل، اليوم الجمعة، محافظة جنين، حدادا على أرواح الشهداء الأربعة، الذين ارتقوا في العدوان الإسرائيلي على مدينة جنين أمس الخميس. وجاء الإضراب بدعوة من الحركة وفصائل العمل الوطني والإسلامي، حدادا على أرواح الشهداء الأربعة الذين ارتقوا برصاص القوات الخاصة الإسرائيلية، التي اقتحمت مدينة جنين عصر أمس، وهم: صالح بركات شريم (29 عاما)، ونضال

طالبت وزارة الخارجية في السلطة الفلسطينية، مجلس الأمن الدولي بتحمل مسؤولياته بوقف انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي، وازدواجية المعايير في التعامل مع قضايا ومعاناة الشعب الفلسطيني، واتخاذ ما يلزم من إجراءات لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية قبل فوات الأوان. وأدانت خارجية السلطة، في بيان صحفي اليوم الأربعاء، انتهاكات "سلطات الاحتلال وجيشه ومليشيا مستوطنيه المتواصلة ضد شعبنا وأرضه ومنازله

أقدم مستوطنون، اليوم الأربعاء، على تقطيع وتكسير عشرات أشجار الزيتون المعمرة، شرق سلفيت، شرق الضفة الغربية. وقال نائب رئيس بلدية ياسوف وائل أبو ماضي، إن مستوطني "رحاليم" و"تفوح"، في ياسوف والساوية، قطعوا 170 شجرة زيتون معمرة تتراوح أعمارها ما بين 50-80 عاما. وأضاف أن هذه المنطقة تتعرض باستمرار لاعتداءات المستوطنين، مشيرا إلى أن أكثر من