الاحتلال

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الثلاثاء، أن قوات الاحتلال الإسرائيلية حوّلت مستشفى العودة شمالي القطاع إلى ثكنة عسكرية، تحتجز بداخلها العشرات من كوادره الطبية والمرضى والنازحين. وقال المتحدث باسم الوزارة أشرف القدرة، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء: إن "قوات الاحتلال الإسرائيلي تحول مستشفى العودة إلى ثكنة عسكرية، وتحتجز بداخله 240

اضطر عشرات الآلاف من سكان حيي (الدرج والتفاح) شرقي مدينة غزة إلى النزوح إلى غربي المدينة المحاصرة، تحت نيران القصف والتدمير الذي يمارسه جيش الاحتلال. وروى النازحون الذين تدفقوا عبر شارعي النفق والثلاثيني إلى أحياء (الصبرة والرمال وتل الهوا) لمراسل "قدس برس" شهادات عن المجازر التي تعرضوا لها طوال الليلة الماضية تحت القصف العنيف والعشوائي.

قالت مستوطنة إسرائيلية أُفرج عنها في عملية التبادل الأخيرة بين الاحتلال وحركة "حماس"، إن والدتها قُتلت نتيجة إطلاق جيش الاحتلال النار على السيارة التي كانت تُقلّهم إلى غزة خلال عملية الأسر في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. وقالت المستوطنة المفرج عنها في مقابلة بثتها قناة /12/ العبرية أمس الاثنين إن "مقاتلي كتائب (القسام) وضعوا الأسرى

دعا المرصد "الأورومتوسطي" لحقوق الإنسان (مستقل مقره جنيف) إلى تحقيق دولي محايد وعاجل في تصفية جيش الاحتلال مدنيين فلسطينيين بعد اعتقالهم من مناطق متفرقة من قطاع غزة. وأشار المرصد إلى "تطابق شهادات جمعها مع ما كشفته صحيفة "هآرتس" العبرية بشأن جرائم إعدام ميداني نُفذت بحق معتقلين، فيما قضى آخرون جراء التعذيب الشديد وسوء المعاملة خلال

استشهد ستة وعشرون فلسطينيا من النازحين في قصف الاحتلال لمستشفى الشفاء بمدينة غزة. وأفادت مصادر محلية أن قوات الاحتلال تطلق النار بشكل متواصل على مدخل مجمع الشفاء الطبي في مدينة غزة. وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة أن قوات الاحتلال تعتقل منذ بدء العدوان على غزة، ثمانية وثلاثين كادراً صحياً على رأسهم الدكتور محمد أبو سلمية

أصيب فجر اليوم الاثنين، شاب فلسطيني بالرصاص الحي، واعتقلت فلسطينية خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة أريحا شرقي الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت مدينة أريحا وانتشرت في أحيائها، وداهمت عددا من منازل الفلسطينيين، وإثر ذلك اندلعت مواجهات أطلقت خلالها الرصاص الحي وقنابل الغاز السام. وأفادت جمعية "الهلال الاحمر" الفلسطينية بأن شابا

أكدت مصادر فلسطينية مطلعة أن خلافات حادة تعيشها حركة "فتح"، منذ انطلاق عملية "طوفان الأقصى" وبدء العدوان الإجرامي الإسرائيلي على قطاع غزة، حيث حاولت قيادات وازنة خلق تيار داعم للمقاومة الفلسطينية داخل الحركة، مطالبين باستغلال الفرصة لإنهاء الانقسام الداخلي بصفته المطلب الأول للشارع الفلسطيني، إلا أنهم اصطدموا برفض كبير من التيار المسيطر على الحركة برئاسة

قال نائب رئيس حركة المقاومة الإسلامية في قطاع غزة، خليل لحية، إن "اليوم التالي في غزة هو انتصار ومن يفكر ما بعد حماس فهو يفكر في وهم". وأضاف في مقابلة مع قناة /الجزيرة/ الفضائية، مساء اليوم الأحد، أن "هدفنا الأساسي هو وقف العدوان على شعبنا وإغاثته من الهجوم البربري والنازي الذي يتعرض له في كل

حملت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة) و"نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله)، إدارة سجون الاحتلال "المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير القائد مروان البرغوثي، بعد أن أقدمت إدارة السجون على نقله من سجن (عوفر) وعزله منذ ما يزيد عن أسبوع، ورفضت الإفصاح عن مكان عزله، وادعت أنه  في سجن عزل (أيالون – الرملة)، واتضح

استشهد عشرات الفلسطينيين وأصيب آخرون جراء غارات طائرات الاحتلال والقصف الإسرائيلي المستمر على عدة مناطق في قطاع غزة. وأفادت مصادر طبية اليوم الأحد، بارتقاء أكثر من ستين شهيدا في غارات إسرائيلية على منازل  شمالي قطاع غزة. كما أطلقت قوات الاحتلال النار بكثافة على مستشفى "كمال عدوان" شمالي قطاع غزة أثناء مؤتمر صحفي لوزارة الصحة أمام

أكدت منظمة الصحة العالمية، أن قسم الطوارئ في مجمع الشفاء الطبي في قطاع غزة تحول إلى "حمام دم" وبات يحتاج الى "إعادة تأهيل" بعد تعرضه لأضرار بالغة جراء القصف الإسرائيلي. وأوضحت المنظمة في بيان لها اليوم الأحد، أن "فريقا منها ومن وكالات أخرى تابعة للأمم المتحدة، تمكّن أمس من إيصال مواد طبية الى مجمع الشفاء

أعلنت "هيئة الاسرى والمحررين" (تابعة للسلطة) و"نادي الأسير" الفلسطيني (حقوقي مقره رام الله) أن  قوات الاحتلال الإسرائيليّ اعتقلت منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الأحد (20) مواطنًا فلسطينيا  على الأقل من الضّفة. وأشارت (الهيئة والنادي) في بيان مشترك لهما أن "عمليات الاعتقال توزعت في محافظات: الخليل، بيت لحم، نابلس، رام الله، وطولكرم التي شهدت عدواناً