الجهاد الإسلامي

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن "وفودا من قادة حماس والجهاد والجبهة الشعبية بحثت في القاهرة أمس الجمعة مجريات الحرب على غزة وتطورات المفاوضات". وأضافت في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم السبت، "أكدنا حرصنا على وقف العدوان المستمر لأكثر من 14 شهرا وسط تواطؤ دولي". وأشارت إلى أن "وفود الفصائل أكدت أن التوصل لاتفاق

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" و"الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" و"الجهاد الإسلامي" حرصها على "ضرورة احتواء الأحداث الأخيرة في جنين بما يصون الدم الفلسطيني ويحمي المقاومة". وقالت القوى الثلاث في بيان مشترك مساء اليوم السبت، إنها "تتابع بألمٍ كبير وقلقٍ بالغ الأحداث التي تشهدها مدينة جنين ومخيمها عبر تصعيد الحملة الأمنية المؤسفة التي تنفذها أجهزة أمن

قال نائب الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" محمد الهندي، إن حركته معنية بـ"وضع حد لما يحدث في جنين والحفاظ على الدم الفلسطيني، وأن مايجري غير معقول ونرفض استهداف المقاومة". وأضاف في تصريح لقناة /الجزيرة/ الفضائية، اليوم الاثنين، أنه "ليس هناك أي مبرر للاعتداء على أبناء مخيم جنين الذين يدافعون عن مخيمهم ضد العدو الصهيوني، وأن

استنكرت حركة "الجهاد الإسلامي" استمرار قيام أجهزة السلطة الأمنية بملاحقة المقاومين والمطلوبين للاحتلال، كما أدانت "حالة الاستهداف المتصاعد والمتعمد لهم في جنين، والتي تتماهى بشكل تام مع عدوان الاحتلال وإجرامه، دون أي اكتراث لكل النداءات بكفّ يدها عن أبناء شعبنا ومقاومينا". وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم السبت: "إننا إذ ننعى الشهيد

قالت حركة "الجهاد الإسلامي"، اليوم الأربعاء، إن "استخدام واشنطن حق النقض (الفيتو) بمجلس الأمن ضد وقف إطلاق النار في قطاع غزة، يؤكد أنها تدير (حرب الإبادة) بحق شعبنا". واستخدمت واشنطن حق النقض "الفيتو" ضد مشروع قرار يطالب بوقف فوري للقتال بغزة خلال جلسة مجلس الأمن الدولي اليوم الأربعاء. وقال المندوب الأمريكي في مجلس الأمن إن

نعت حركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين، اثنين من قادتها اغتالهما الاحتلال الإسرائيلي بغارة جوية في العاصمة السورية دمشق الخميس الماضي. وقالت "الجهاد" في بيان لها تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، "ننعى القائدين الشهيدين عبد العزيز الميناوي (أبو السعيد)، ورسمي أبو عيسى (أبو عصام) مسؤول العلاقات العربية". وأضافت أن القائدين الميناوي وأبو عيسى "استشهدا مع ثلة

زفت حركة "الجهاد الإسلامي"، "ثلة من أبناء الحركة في العدوان الآثم الذي استهدف العاصمة السورية، دمشق، مساء اليوم الخميس". وأضافت في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، أن "العدوان الهمجي الذي شنه جيش العدو بحق عدد من المؤسسات المدنية والبيوت السكنية، يأتي في إطار إجرامه المتواصل بحق شعوب أمتنا، ويعكس فشله العسكري في مواجهة قوى

أعلنت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" قصفها برشقة صاروخية "سديروت" و"مفلاسيم" ومستوطنات في غلاف غزة. كما بثّت مشاهد لـ"قنص مقاتليها جنديا في محيط الإدارة المدنية بشرق مخيم جباليا شمالي قطاع غزة". وتظهر المشاهد أحد المقاتلين في إحدى البنايات وهو يجهز سلاحه ويوجهه نحو أحد جنود الاحتلال الذي كان في منطقة مقابلة، وتمكن المقاتل

بعد يومين فقط، على اعتقال الأجهزة الأمنية الفلسطينية المطارد الجريح أحمد أبو العايدة الذي يعجد قائد كتيبة سرايا القدس "الذراع العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي"، من منطقة طوباس ومخيم الفارعة القريب منها، عادت الاشتباكات المسلّحة العنيفة، لتندلع مساء اليوم الجمعة بعد محاصرة أجهزة الأمن الفلسطينية عناصر مسلّحة تتبع "كتيبة طوباس"، ما أسفر عن إصابة شاب برصاص

أعلنت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" اليوم الخميس، أنها استهدفت "بالقذائف المضادة للدروع تجمعا لآليات العدو واشتبكنا مع جنوده من مسافة الصفر في منطقة مسجد رياض الصالحين وسط معسكر جباليا شمال قطاع غزة". بدورها قالت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، إنها "أوقعت سرية مشاة ميكانيكية تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي في كمين مركب

أعلن "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، اليوم الأحد، "قنص جندي صهيوني بالاشتراك مع مجاهدي (القسام) خلال توغل العدو في مخيم جباليا شمال قطاع غزة". من جهة أخرى، بارك أبو عبيدة الناطق باسم كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، عملية الطعن التي نُفذت في بئر السبع بالداخل الفلسطيني المحتل، والتي أسفرت عن مقتل شرطية

قالت حركة "الجهاد الإسلامي"، إن "العملية الغادرة التي نفذتها أجهزة الكيان الإسرائيلي بتفجير أجهزة اتصال مزدوجة الاستخدام تُعد جريمة حرب ألحقت أضراراً بالغة بعدد كبير من المدنيين الآمنين في منازلهم، وذلك عن نية غدر مبيتة". وأدانت "حركة الأحرار الفلسطينية" (فصيل مقاوم)، والجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ولجان المقاومة الفلسطينية، الاعتداء الإسرائيلي على